أمير الحدود الشمالية يرأس اجتماع العرض المرئي عن أعمال ومبادرات وبرامج جمعية “ألفة”
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
المناطق_واس
رأس صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة الحدود الشمالية في الإمارة اليوم, اجتماع العرض المرئي عن أعمال ومبادرات وبرامج جمعية التنمية الأسرية “ألفة” بعرعر, بحضور مساعد مدير فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة مقبل العنزي.
وتضمن العرض الذي قدمه رئيس مجلس إدارة الجمعية زيد العنزي وأعضاء مجلس الإدارة, تفصيلاً عن برامج وأنشطة الجمعية ومن أهمها تأهيل الشباب والفتيات المقبلين على الزواج التي استفاد منها 1415، وبرامج تأهيل، وتمكين 30 أسرة، والإصلاح الأسري لـ 502 أسرة.
وتضمنت المبادرات المنفذة مبادرة الزواج “ستر” مع جامعة الحدود الشمالية وبلغ عدد المستفيدين 45 طالباً وطالبة ، ومبادرة المستشار الأسري الزائر, التي شملت أكثر من 15 مقراً (مدارس – مستشفيات – مستوصفات – سجن عرعر ), ومبادرة الأسرة بناء واستقرار استفاد منها أكثر 420 ألفاً.
وأشاد الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بما تضمنه العرض من برامج وأنشطة ومبادرات ذات أثر لتحقيق الإصلاح والإرشاد الأسري والحلول لمعالجة كل القضايا الأسرية، وصولاً بإذن الله لأسرة مطمئنة ومجتمع فاعل، مؤكداً أهمية تقديم الخدمات الاجتماعية لتعزيز القيم داخل أفراد المجتمع في ظل الدعم السخي الذي تلقاه الجمعيات غير الربحية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحدود الشمالية الحدود الشمالیة
إقرأ أيضاً:
اجتماع حكومي موسع يبحث آلية “التزامات المحروقات” وتسوية تكاليف النقل
بحث المستشار المالي لرئيس حكومة الوحدة الوطنية محمد الشهوبي، في اجتماع موسع ضم مسؤولين عن المؤسسة الوطنية للنفط ومصرف ليبيا المركزي، تنظيم آلية التزامات المحروقات وتأمين احتياجات السوق المحلي من الوقود.
كما تناول المجتمعون ملف معالجة وتسوية أسعار النقل بين الجهات المعنية، والآليات الكفيلة بضمان استقرار الإمدادات وتفادي الاضطرابات في السوق، مشددين على أهمية التنسيق المستمر بين المؤسسات التنفيذية والجهات الرقابية لضمان سلامة الإجراءات وانسيابية توفير الوقود.
وشارك في الاجتماع رئيس الفريق التنفيذي للمشروعات الاستراتيجية مصطفى المانع، وممثلون عن مصرف ليبيا المركزي، والمؤسسة الوطنية للنفط، ووزارتي المالية والاقتصاد، وديوان المحاسبة، وشركة البريقة لتسويق النفط.
اعتصام سائقي الشاحنات
أعلن سائقو شاحنات نقل المحروقات دخولهم في اعتصام مفتوح، قبل أيام، للمطالبة بـ”تعديل تعريفة نقل الوقود المعمول بها منذ عام 2013، لتصبح متناسبة مع ارتفاع تكلفة المعيشة وزيادة أسعار قطع الغيار وغلاء السلع وارتفاع التضخم، إضافة إلى تضاعف سعر الدولار في السوق الليبية، وما ترتب عن ذلك من ارتفاع مصاريف تشغيل الشاحنات”.
من جانبها؛ قالت شركة البريقة لتسويق النفط، في بيان، إنها تابعت اعتصام سائقي شاحنات الوقود، مشيرة إلى أن اختصاصها القانوني يقتصر على توفير وتزويد المشتقات النفطية، ولا يدخل ضمن مسؤولياتها ضبط أو تحديد تعريفة النقل أو إدارة شؤون شركات النقل أو سائقي الصهاريج.
شبهات فساد بملف المحروقات
وبحسب تقارير ديوان المحاسبة فقد تضاعفت أحجام واردات المنتجات البترولية بشكل كبير في السنوات الخمس الأخيرة، حيث ارتفعت من 5.5 مليون طن في عام 2020 إلى 10.35 مليون طن بحلول عام 2024، تزامنا مع اعتماد نظام المقايضة، قبل أن يتم إيقافه في يونيو الماضي.
ووفقا لتقرير سابق للبنك الدولي، يُعتقد أن ليبيا تخسر أكثر من 5 مليارات دولار سنويا نتيجة للتجارة غير المشروعة، بما في ذلك تهريب الوقود الذي تفاقم بشكل ملحوظ.
وكان محافظ مصرف ليبيا المركزي السابق، الصديق الكبير، قد حذر في مارس 2024 من أن التكلفة السنوية لواردات الوقود البالغة 8.5 مليار دولار “تفوق احتياجات البلاد”، مشيرا إلى أن دعم الوقود تضاعف ثلاث مرات ليصل إلى 12.5 مليار دولار بين عامي 2021 و2023، منها 8.4 مليار دولار لدعم الوقود وحده.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية
المحروقاتحكومة الوحدة الوطنية Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0