حظك اليوم برج الثور الأربعاء 22-11-2023 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
مولود برج الثور لديه شخصية قوية وصبور بشكل كبير، كما أنه قادر على إتمام جميع المهام المسندة إليه في الوقت المحدد لها، كما أنه لديه ثقة كبيرة بنفسه ويحب عمله كثيرا، ويسعى دائما لتحقيق الأهداف التي خطط لها منذ وقت طويل، ما يجعله قادر على جمع ثروة طائلة مكافأة له عل اجتهاده في عمله، وحرصه على تطوير ذاته بشكل دائم.
ومن أبرز عيوب مولود برج الثور أنه لديه شخصية عنيدة، ولا يقتنع بحديث الآخرين بسهولة، ويهتم مولود هذا البرج دائما بالحظ اليومي الخاص به، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج الثور الأربعاء الموافق 22 نوفمبر على الصعيد المهني والصعيد العاطفي، وفق توقعات خبراء علم الفلك، كالتالي:
حظك اليوم برج الثور مهنيايجب أن يحرص مولود برج الثور على إتمام الأشياء المطلوبة منه في العمل على أكمل وجه، ولا يتهاون في إنهاء المطلوب، إذ يساعده ذلك على تحقيق النجاح في وقت قريب.
عليك أن تحرص على الاستماع لشريك حياتك اليوم جيدا، واحرص على حل جميع المشكلات القائمة بينكم، والتي أدت إلى توتر العلاقة فيما بينكم في الفترة الأخيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج توقعات الأبراج الأبراج اليومية برج الثور برج الثور اليوم حظک الیوم برج الثور
إقرأ أيضاً:
علماء: إنسان نياندرتال كانت لديه قدرات فنية
إسبانيا – أفادت قناة NBC أن فريقا إسبانيا اكتشف أقدم دليل فني معروف لإنسان نياندرتال حتى الآن، حيث عثروا على حجر منقوش عليه رسومات في أحد مواقع استيطان إنسان نياندرتال الأثرية.
كشف الباحثون عن تفاصيل مذهلة للرسم المكتشف، حيث وُجد منقوشا على حجر ذي انحناءات طبيعية تشكّل ملامح تشبه الوجه البشري. وفي مركز هذه “القطعة الفنية البدائية”، لاحظ الفريق وجود نقطة حمراء داكنة وضعت بدقة في موضع الأنف. وأظهر التحليل المخبري أن هذه النقطة صُممت باستخدام أصبع مغموس بالمغرة (صبغة أرضية طبيعية كانت شائعة في عصور ما قبل التاريخ)، وهو ما يستبعد أي احتمال لتشكلها بشكل عشوائي أو طبيعي.
وباستخدام تقنيات تحليل البصمات الدقيقة، استنتج الباحثون أن الفنان النياندرتالي كان على الأرجح ذكرا بالغا. ويفترض الفريق العلمي أن هذا الإنسان القديم قد لاحظ التشابه بين شكل الحجر والوجه البشري، مما ألهمه لإضافة لمسة فنية متعمدة تكمل التشابه. وقد وصف الخبراء هذه القطعة بأنها تمثل “أحد أقدم الأمثلة المعروفة على التجريد الفني والتعبير الرمزي في السجل الأثري”، مما يقدم دليلا جديدا على التطور المعرفي والمعقد لإنسان نياندرتال.
يقلب هذا الاكتشاف المفاهيم السائدة عن تاريخ الفن البشري رأسا على عقب، حيث يُفند الفرضية القائلة بأن الإنسان العاقل (Homo sapiens) كان أول من أبدع أعمالًا فنية. كما يشير إلى وجود قدرات تجريدية متطورة لدى إنسان نياندرتال، مما يدفعنا لإعادة تقييم التطور المعرفي للإنسان القديم.
في سياق متصل، كشفت بحوث أثرية حديثة النقاب عن أدوات عظمية يعود تاريخها إلى 1.5 مليون سنة، تم اكتشافها في الخامس من مارس الماضي. هذا الاكتشاف يؤخر زمن بداية استخدام الأدوات العظمية بمليون سنة عن التقديرات العلمية السابقة، مما يوسع آفاق فهمنا لتطور المهارات التقنية للإنسان البدائي.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”