حماس تحذر إسرائيل.. يدنا على الزناد رغم الهدنة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
بعد أربعينية الموت وأكثر هدنة في قطاع غزة لتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحماس في حرب دمرت نصف القطاع وشردت أكثر من مليون شخص منذ السابع من أكتوبر
لتعلن حركة حماس أنه ورغم الهدنة تبقى يدُها على الزناد.
فهل هي فرض المعادلة الإسرائيلية ميدانيا أم العكس؟
وما الذي سيبقى للحركة للتفاوض عليه بعد إغلاق ملف الأسرى المدنيين مع استعداد إسرائيل لقتل من تبقى منهم مقابل هزيمة حماس؟
وهل تسير الجبهات الأخرى في إطار من وحدة الساحات أم أثبتت المعارك أن الشعارات تتكسر على أرض الميدان.
نتابع هذه المواضيع مع ضيفنا موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نـت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين. وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”. وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”.. وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.