السيسي يعطي إشارة البدء لانطلاق قافلة جديدة من المساعدات المصرية لقطاع غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أعطى الرئيس عبدالفتاح السيسي إشارة البدء لانطلاق قافلة جديدة من المساعدات المصرية لقطاع غزة.
المؤتمر: مشاركة السيسي بمؤتمر "تحيا مصر فلسطين" تؤكد استمرار دعم القضية الفلسطينية نص كلمة السيسي أمام القمة الافتراضية لمجموعة العشرين G20
وقال "السيسي" خلال كلمته في الفاعلية المصرية لدعم فلسطين، المقامة باستاد القاهرة، إن :" بسم الله الرحمن الرحيم.
وفي سياق آخر، وجه الرئيس السيسي التحية إلى الجمعيات والمنظمات الأهلية في مصر العاملة على جمع المساعدات لأهالي غزة.
إنه "سعيد إن أنا موجود معاكم النهارده.. والجهد اللى انتوا بتعملوه ده.. الشباب والشابات في الأيام الصعبة اللى موجودة.. بنحاول نخفف بيها عن أهلنا في القطاع.. وده أمر افتكر إن احنا كلنا حاسين بيهم وكلنا بنحاول نخفف ما أمكن عنهم".
تلقى الرئيس عبدالفتاح السيسي اتصالاً هاتفيًا من الرئيس الأمريكي "جو بايدن".
ووجه الرئيس الأمريكي الشكر للرئيس السيسي على الدور المصري في الوساطة المشتركة التي أدت إلى التوصل للهدنة الإنسانية بقطاع غزة.
كما ثمن الرئيس الأمريكي الجهود المصرية في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين.
وأكد الرئيس الأمريكي "جو بايدن" رفض الولايات المتحدة القاطع للتهجير القسري للفلسطينيين من غزة إلى الأراضي المصرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي عبدالفتاح السيسى السيسى قطاع غزة غزة المساعدات المصرية لقطاع غزة الرئیس الأمریکی
إقرأ أيضاً:
فلسطين تُدين تصريحات السفير الأمريكي ويعتبرها غطاءً سياسياً للاستيطان غير الشرعي
قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، إن التصريحات الصادرة عن السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، والتي سعى من خلالها إلى تبرير سماح حكومة الاحتلال بإقامة 19 مستوطنة جديدة، تشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولقرارات الشرعية الدولية، وتمثل موقفًا سياسيًا خطيرًا يوفر غطاءً للاستيطان غير القانوني.
وأوضح فتوح، في بيان صدر اليوم السبت ونقلته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، أن الاستيطان بكافة أشكاله، سواء جرى تسميته تراخيص أو توسعًا عمرانيًا أو إجراءات إدارية، يبقى استيطانًا غير شرعي ومدانًا بموجب القانون الدولي الإنساني، ووفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي أكد عدم قانونية جميع الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وطالب بوقفها فورًا.
وأكد أن الادعاء بأن هذه الإجراءات لا تمثل ضمًا أو إعلانًا للسيادة هو محاولة للتلاعب بالمفاهيم القانونية والسياسية، ولا يغير من حقيقة أن الاستيطان أداة لفرض الأمر الواقع وتقويض حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وهو جزء لا يتجزأ من منظومة الاحتلال.
وشدد فتوح على أنه لا يوجد أي طرف مخول بمنح الشرعية للاحتلال أو لسياساته الاستيطانية، مشيرًا إلى أن المرجعية الوحيدة الواجب احترامها هي القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة والإجماع الدولي الذي يرفض الاستيطان ويعدّه عقبة أساسية أمام تحقيق السلام.
وطالب الإدارة الأمريكية بالالتزام بمسؤولياتها القانونية والأخلاقية، واحترام قرارات الشرعية الدولية، والكف عن المواقف التي تشجع على انتهاك القانون الدولي وتعزز سياسة الإفلات من العقاب.