قتل ممثل نتفليكس كيفن أندريس مونيوز توفار عن عمر يناهز 23 عاماً بعد تعرضه لعملية سطو مسلح.
وذكرت وسائل الإعلام الكولومبية المحلية أنه تم العثور على جثة الممثل الشاب ويداه وقدماه مقيدة. وأصيب نجم نتفليكس أيضاً بعدة جروح وحشية، يُعتقد أنها ناجمة عن هجوم بساطور.
وتقول التقارير أيضاً إن جسد الممثل تعرض للضرب في اللحظات التي سبقت وفاته المأساوية.
وتم العثور على كيفن، الذي لعب دور البطولة في فيلم Lavaperros على نتفليكس ميتا في Valle del Cauca وبعد الاكتشاف المأساوي لجثة كيفن، تم القبض على شاب يبلغ من العمر 19 عاماً للاشتباه في ارتكابه جريمة القتل الوحشية.
وفي حديثه إلى منفذ إخباري محلي قال الشرطي نيكولاس سواريز: "تفيد إدارة شرطة فالي أنه بفضل المعلومات التي قدمها المواطنون في الوقت المناسب، تم القبض على رجل يبلغ من العمر 19 عاماً، يُزعم أنه شارك في جريمة القتل".
وأضاف سواريز أن "الأشخاص الذين شاركوا في الجريمة فروا بعد ذلك من مكان الحادث، ولكن بفضل المعلومات الواردة من السكان، تم القبض على أحدهم".
وكان الممثل الكولومبي كيفن ممثلاً محبوباً وموهوباً للغاية، وقد ذاع صيته في فيلم نتفليكس لعام 2020 والذي كان عبارة عن كوميديا سوداء شهيرة تدور حول أحد تجار المخدرات الفاشلين.
وبعد حصوله على تقييمات رائعة في فيلم نتفليكس، ظهر كيفن أيضاً في فيلم الإثارة "إيكو 3" على آبل تي في، والذي شارك ببطولته أيضاً نجوماً من أمثال ميشيل هويسمان، ولوك إيفانز، وجيسيكا كولينز، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية:
التغير المناخي
أحداث السودان
سلطان النيادي
غزة وإسرائيل
الحرب الأوكرانية
عام الاستدامة
نتفليكس
فی فیلم
إقرأ أيضاً:
مقتل نحو 13 شخصاً في هجوم انتحاري دامٍ هزّ العاصمة الصومالية مقديشو
الجديد برس| في هجوم إرهابي مروع هز العاصمة
الصومالية مقديشو صباح اليوم الأحد، لقي 13 شخصاً على الأقل مصرعهم وأصيب 16 آخرون عندما فجر انتحاري نفسه داخل منشأة عسكرية كانت تستقبل متطوعين للتجنيد. وقد أعلنت
حركة الشباب المسلحة، التي لها صلات بتنظيم القاعدة، مسؤوليتها عن هذا العمل الإرهابي. وفقاً لتصريحات الشرطة الصومالية لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، تمكن المهاجم الانتحاري من التسلل إلى صفوف نحو 200 شاب كانوا ينتظرون استكمال إجراءات التجنيد في أحد المراكز العسكرية. وقد أدى الانفجار العنيف إلى سقوط ضحايا على الفور، فيما انتشرت حالة من الذعر في أرجاء المكان. وبثت حركة الشباب بياناً عبر محطتها الإذاعية أعلنت فيه مسؤوليتها الكاملة عن الهجوم، مدعية أنها استهدفت “عشرات من المجندين الجدد”. ووجهت الجماعة اتهامات للحكومة الصومالية بـ”استغلال الشباب العاطلين وإرسالهم لخوض معارك ضد المسلحين”، في إشارة إلى الحملات العسكرية الجارية ضد التنظيمات
المسلحة في البلاد. وأفاد شهود عيان أن دوي الانفجار سُمع في عدة أحياء من العاصمة مقديشو، مما خلف حالة من الرعب بين السكان. وقد نُقل الجرحى على الفور إلى المستشفيات القريبة، بينما لا تزال فرق الإنقاذ تبحث بين الحطاب عن ضحايا محتملين، مع توقعات بارتفاع عدد القتلى. ويأتي هذا الهجوم في إطار تصاعد أعمال العنف في الصومال، حيث تشن حركة الشباب هجمات متكررة ضد القوات الحكومية والمدنيين. وتواصل الحكومة الصومالية بدعم من القوات الأفريقية عملياتها العسكرية ضد التنظيمات المسلحة، في وقت تشهد فيه البلاد أزمة سياسية وأمنية متصاعدة.
القيادة تهنئ رئيس الكاميرون بذكرى اليوم الوطني لبلاده