مصر تسترجع عددًا من القطع الأثرية من متحفين بنيوزيلندا
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
القاهرة «العُمانية»: تسلمت وزارة السياحة والآثار المصرية بمقر وزارة الخارجية، عددًا من القطع الأثرية التي تعود للحضارة المصرية القديمة قام بردها إلى مصر متحفَا (وانجانوى وساوث آيلاند) بدولة نيوزيلاندا.
وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور مصطفى وزيري «إنّ هذه القطع كانت موجودة بمتحفي وانجانوى وساوث آيلاند واللذين أبديا رغبتهما في رد هذه القطع وتسليمها لبلدها الأم مصر.
وأضاف أنّ استرداد هذه القطع يأتي في إطار السياسة التي تنتهجها الإدارة العامة لاسترداد الآثار في حث المتاحف العالمية على رد القطع الأثرية المصرية وخصوصًا الرفات البشري استنادًا إلى أخلاقيات المتاحف العالمية التي أقرّها المجلس الدولي للمتاحف ICOM.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: هذه القطع
إقرأ أيضاً:
قرار جديد ضد المتهمين بسرقة الاسورة الأثرية من داخل المتحف المصري
قررت المحكمة المختصة، اليوم الخميس، تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية، من داخل المتحف المصري، إلى جلسة 14 ديسمبر.
سرقة أسورة أثرية من داخل المتحف المصريوكشف المتهم الثاني في واقعة سرقة أسورة المتحف المصري وبيعها خلال تحقيقات النيابة، أنه تعامل بحسن نية، ولم يكن يعلم أن الأسورة أثرية أو مسروقة، مشيرًا إلى أنه يعرف المتهمة الأولى باعتبارها جارته في المنطقة، وعندما طلبت منه مساعدتها في بيع الأسورة تدخل كوسيط بحسن نية.
وأوضح المتهم الثاني أمام جهات التحقيق، أن دوره كان الوساطة بين المتهمة الأولى والمتهم الثالث في منطقة الصاغة، حيث يعمل هناك كمسيونجي أي وسيط في بيع الذهب نظير عمولة.
وأضاف أن المتهمة الأولى في واقعه سرقة وبيع الأسورة الأثرية كسرت الفص الموجود بالأسورة باستخدام زرادية، وأخذت التكسير بيدها حتى لا يكتشف أحد أن القطعة أثرية، ثم أتلفته واحتفظت به معها.
وأكد المتهم الثاني أمام جهات التحقيق عند مواجهته من قِبل جهات التحقيق بملابسات البيع، أن التعامل في الصاغة يتم من تاجر إلى تاجر دون استخدام فواتير، لكونها عادة متعارف عليها بينهم، بينما يستخدم الفواتير فقط في التعامل مع العملاء.