بعد حديثها عن التحرش بها.. إيمان العاصي ترقص على اختياراتي مدمرة حياتي اخر خبر
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
اخر خبر، بعد حديثها عن التحرش بها إيمان العاصي ترقص على اختياراتي مدمرة حياتي،شاركت الفنانة إيمان العاصي، متابعيها مقطع فيديو قصير لها عبر ستوري حسابها الرسمي .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد حديثها عن التحرش بها.. إيمان العاصي ترقص على اختياراتي مدمرة حياتي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شاركت الفنانة إيمان العاصي، متابعيها مقطع فيديو قصير لها عبر ستوري حسابها الرسمي بتطبيق إنستجرام، وذلك بعد حديثها عن التحرش بها في طفولتها.
وظهرت إيمان العاصي وهي ترقص على أغنية اختياراتي مدمرة حياتي للمطرب أحمد سعد، مرتدية البيجامة داخل منزلها.
ويعد هذا التصرف اول رد فعل لإيمان العاصي، عن واقعة اعتداء جارها عليها بالظلام (الضلمة) وهي طفلة صغيرة، والتي كشفت عنها قبل يومين.
وكانت إيمان العاصي، كشفن عن تعرضها للتحرش من أحد جيرانها وهي طفلة صغيرة، وقالت إنها لا تنسى الواقعة ولا اسم الشخص رغم مرور سنوات على الواقعة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ارشادات مهمة تحمي طفلك من التحرش
زادت حوادث التحرش والتعدي الجسدي على الأطفال بشكل كبير علي الأطفال.
وأكد الخبراء ، أن أولى خطوات حماية الطفل تتمثل في تعليمه “قاعدة الجسم الخاص”، التي توضح أن المناطق المغطاة بالمايوه لا يحق لأحد لمسها أو رؤيتها دون وجود الوالدين ولضرورة طبية فقط. وشددوا على أهمية تدريب الطفل على قول “لا” بصوت واضح عند التعرض لأي سلوك يسبب له الضيق، ثم الابتعاد فورًا وإبلاغ الوالدين.
ولفتت التوصيات إلى ضرورة منع أي “أسرار” تتعلق بالجسم، موضحين أن طلب أي شخص من الطفل الاحتفاظ بسر يخص اللمس أو الصور يُعد مؤشر خطر يجب التعامل معه بجدية. كما شدد الخبراء على أهمية توعية الطفل بأن هناك لمسًا آمنًا مثل مساعدة الوالدين في اللبس، وآخر مؤذي يجب رفضه فورًا.
وفيما يتعلق بالأمان الرقمي، طالب المتخصصون بمراقبة استخدام الأطفال للهواتف والإنترنت، واعتماد برامج حماية تمنع وصول الغرباء إليهم، إلى جانب توعيتهم بخطورة إرسال أو استقبال صور خاصة. وأكدوا ضرورة إصغاء الوالدين لأي ملاحظة يعبّر عنها الطفل دون توبيخ، لأن ذلك يعزز ثقته ويجعله أكثر استعدادًا للكشف عن أي موقف مقلق.
وأشار الخبراء، إلى أن تغيّر السلوك المفاجئ، واضطرابات النوم، والخوف من أشخاص محددين قد تكون علامات على تعرّض الطفل لتحرش، وهو ما يستدعي الحوار الهادئ ومراجعة المكان الذي يتواجد فيه. كما أوصوا بعدم ترك الأطفال لفترات طويلة مع أي شخص مهما كانت درجة القرابة، والحرص على اختيار مؤسسات تعليمية توفر إشرافًا مناسبًا وكاميرات مراقبة.
واختتم المتخصصون نصائحهم بالتأكيد على أن العلاقة القوية بين الطفل ووالديه هي خط الدفاع الأول ضد أي تهديد، وأن شعور الطفل بالأمان داخل أسرته يجعله قادرًا على الإبلاغ فورًا عن أي موقف مشبوه، مما يسهم في حمايته من المخاطر قبل وقوعها.