اكتمال المرحلة الثانية من مشروع تطوير ميدان الرباط بالرياض..صور
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
الرياض
أعلنت أمانة منطقة الرياض عن اكتمال المرحلة الثانية من مشروع تطوير ميدان الرباط الواقع على تقاطع طريقي الملك فهد والدائري الشمالي.
وجاء ذلك ضمن خطة تهدف إلى تطوير وتشجير الميادين لزيادة الغطاء النباتي وتحسين مظاهر العاصمة.
وأكدت أنها تستهدف من ذلك المساهمة في تعزيز مظاهر الرياض الجمالية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الملك فهد منطقة الرياض
إقرأ أيضاً:
انطلاق الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان في مرحلتها الثانية مع تعزيزات أمنية غير مسبوقة
قال أحمد سنجاب، مراسل القاهرة الإخبارية من بيروت، إنه تنطلق صباح اليوم المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان، وسط استعدادات أمنية مشددة وتحضيرات مكثفة، وذلك بعد مرور تسع سنوات على آخر استحقاق مماثل، وتأتي هذه المرحلة بعد أسبوع من انتهاء المرحلة الأولى التي جرت في محافظة جبل لبنان، وتستكمل اليوم في محافظتي لبنان الشمالي وعكار، حيث تفتح صناديق الاقتراع أبوابها عند الساعة السابعة صباحًا وتُغلق عند السابعة مساءً.
وأضاف خلال رسالة على الهواء مع همام مجاهد، أنه تُجرى عمليات فرز الأصوات داخل محافظتي طرابلس وعكار، بحضور القضاة المعنيين ومشاركة المحافظين في كل من طرابلس وعكار، لضمان سير العملية الانتخابية بشفافية ووضوح، ويتنافس في هذه المرحلة أكثر من 3 آلاف مرشح على ما يزيد عن 290 مقعدًا بلديًا، موزعة بين محافظة عكار التي تضم قضاءً واحدًا يحمل الاسم نفسه، ومحافظة لبنان الشمالي التي تشمل ستة أقضية هي: طرابلس، الضنية، البترون، بشري، زغرتا والكورة.
وتابع أنه تتسم المعارك الانتخابية هذا العام بطابع مزدوج، حيث تغلب الصبغة السياسية على المنافسات داخل المدن الكبرى، بينما تحتفظ القرى بطابعها العائلي التقليدي نتيجة الروابط الاجتماعية الضيقة وهيمنة العائلات الكبرى على المشهد البلدي، وتشهد بعض المناطق معارك انتخابية حادة نتيجة تباين المصالح والتوجهات، ما يعكس حجم التحديات المعيشية التي يعاني منها المواطنون، أبرزها مشاكل النفايات، وانقطاع الكهرباء، وتردي البنية التحتية من أرصفة ومجاري وتصاعد التعديات على الأملاك العامة.
واستطرد أن طرابلس، كبرى مدن الشمال وثاني أكبر مدينة لبنانية بعد بيروت، تشهد منافسة شرسة على رئاسة المجلس البلدي الذي يتألف بموجب القانون من 24 عضوًا، تمامًا كما هو الحال في العاصمة، ويبقى الأمل معقودًا على أن تسفر هذه الانتخابات عن مجالس بلدية فاعلة قادرة على تنظيم الشؤون المحلية وتحسين الخدمات العامة في ظل الأزمات المتراكمة.