مشاهد مرعبة.. ثوران أكبر بركان نشط في أوروبا |فيديو
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أعلن موقع أخبار الصين اليوم السبت، عن ثوران أكبر بركان نشط في أوروبا والذي يطلق عليه اسم "إتنا" في جزيرة صقلية بإيطاليا.
https://x.com/mog_china/status/1728392628498997639?s=46&t=sJUBxwS2OXKMjoWqt81r9w
وفي وقت سابق، حذر أحد الخبراء من أن الانفجار البركاني الوشيك بأيسلندا سيشبه ما ينتج عن "رج علبة مشروب غازي".
وبحسب صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، كان بركان فاجرادالسفيال على وشك الانفجار الهائل منذ أكثر من أسبوع، حيث حذر مكتب الأرصاد الجوية في أيسلندا من أن الغاز المنصهر الذي تم اكتشافه في بئر في سفارتسينجي يمكن أن يشير إلى أن الثوران قادم في أي يوم الآن.
وتم إجلاء سكان بلدة غريندافيك، التي من المتوقع أن تتحمل العبء الأكبر من الثوران عند حدوثه، مع إجلاء حوالي 4000 شخص من منازلهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأرصاد الجوية الانفجار البركاني بركان نشط ايسلندا
إقرأ أيضاً:
عرض مشاهد من مسلسل جديد مقتبس من عالم آليان
سان دييغو (الولايات المتحدة) ـ "أ.ف.ب": واكب عدد كبير من محبي سلسلة أفلام "آليان" عرض مشاهد من الحلقة الأولى من مسلسل جديد مقتبس من العالم نفسه يحمل عنوان "آليان ايرث"، خلال ملتقى "كوميك كون" في كاليفورنيا. اختار مبتكر السلسلة نواه هاولي هذا الحدث الثقافي الشعبي السنوي الذي يُقام في سان دييجو، لعرض الحلقة الأولى من مسلسله. وقال هاولي إنّ هذا المسلسل هو "بلا شك أعظم عمل أنجزته على الإطلاق". وكان عدد الحضور يبلغ نحو 6500 ألف شخص.
تدور أحداث مسلسل "آليان: ايرث" قبل بضع سنوات من أحداث الفيلم الشهير للمخرج ريدلي سكوت الذي صدر عام 1979، وتولت سيغورني ويفر دور البطولة فيه، و"سكوت" هو المنتج التنفيذي للمسلسل الذي سيُعرض عبر منصات البث التدفقي في أغسطس. وقال هاولي "إنّ موهبتي في إنجاز عمل مقتبس من هذه الأفلام، تتمثل في قدرتي على فهم كيفية تأثير الفيلم الأصلي عليّ وسبب ذلك، ومحاولة إعادة ابتكاره من خلال سرد قصة مختلفة تماما". وشارك في العرض التقديمي الممثلون سيدني تشاندلر، وأليكس لوثر، وتيموتي أوليفانت، وبابو سيساي، وسامويل بلينكين، الذين عرضوا أفكارهم بشأن دخول عالم زينومورفس المرعب.ويجمع "كوميك كون"، أكبر مهرجان للثقافة الشعبية في العالم، عشرات الآلاف سنويا، غالبا ما يرتدون أزياء السحرة والأميرات والمحاربين وشخصيات الأفلام أو ألعاب الفيديو. وهذا العام، أدى غياب الإعلانات الكبيرة من استوديوهات "مارفل" إلى جعل الطوابير أمام القاعة الرئيسية أقل حماسة واندفاعا.