إبداعات غنائية للتراث على مسرح الجمهورية في هذا الموعد
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، حفلا لفرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو فاروق البابلي وذلك فى الثامنة مساء الاحد 26 نوفمبر على مسرح الجمهورية.
يتضمن البرنامج مجموعة مختارة من اعمال الموسيقى العربية التي وضعها كبار الملحنين منها موشح فى حال الافراح لـ كمال الخلعى ، فلسطين لـ محمد عبد الوهاب ، اوعدك لـ محمد سلطان ، يابو ضحكة جنان لـ فريد الاطرش، يا حلو صبح لـ محمد الموجى ، تلات سلامات لـ محمود الشريف ، بالسلام لـ محمد الموجى وغيرها.
يذكر أن فرقة الموسيقى العربية للتراث تأسست بهدف إحياء تراث الطرب وتقديم الأشكال والقوالب الغنائية والموسيقية المختلفة مثل الموشح ، القصيدة ، الدور ، الطقطوقة ، المونولوج والألحان المسرحية من خلال مجموعة من أمهر الموسيقيين والأصوات المتميزة من حفظة التراث ذوى الأداء الراقي على المستوى الجماعي والفردي ، قدمت أولى حفلاتها على مسرح معهد الموسيقى العربية عام 2004 وتوالى بعدها نشاطها الفني وحققت قاعدة جماهيرية كبيرة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور خالد داغر الأوبرا دار الأوبرا المصرية فرقة الموسيقى العربية مسرح الجمهورية الموسیقى العربیة لـ محمد
إقرأ أيضاً:
ضمن مهرجان فرق الأقاليم.. «قومية المنوفية» قدمت «الملك نارمر» على مسرح طنطا
قدّم إقليم غرب ووسط الدلتا - فرع ثقافة المنوفية، العرض المسرحي "الملك نارمر" على خشبة مسرح قصر ثقافة طنطا، ضمن فعاليات المهرجان الإقليمي لفرق الأقاليم للموسم المسرحي 2024-2025.
العمل من تأليف وإخراج محمود السبروت، موسيقى وألحان زياد هجرس، تصميم ديكور وملابس محمد سعد، استعراضات محمد المنوفي، وبطولة أحمد رجب، وأحمد عباس، ونهلة جمال، وأحمد شوقي، ومحمد عماد، ورنا جمال، وعدد من ممثلي الفرقة القومية بقصر ثقافة شبين الكوم.
أكد المخرج محمود السبروت، أنّ المسرحية تُعد محاولة فنية للتصدي لمحاولات طمس الهوية المصرية، خاصة عبر حركة الأفروسنتريك (المركزية الأفريقية) التي تسعى لنسب الحضارة المصرية القديمة إلى أصول أفريقية جنوبية.
وأوضح السبروت، أنّ العرض التاريخي يُلقي الضوء على شخصية الملك مينا (نارمر)، موحّد مصر العليا والسفلى، الذي خاض حروبًا عديدة لتوحيد البلاد، وبدأ بذلك عصر الأسرات الأولى (3150-2613 ق.م).
وأضاف السبروت أنّ العرض يهدف لتحفيز الجمهور على الاعتزاز بالحضارة المصرية الفرعونية، والبحث عن جذورها لاستعادة الهوية المفقودة.