البوابة:
2025-08-01@10:02:33 GMT

اميركا تفتح جميع مخازن اسلحتها في اسرائيل لتدمير غزة

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

اميركا تفتح جميع مخازن اسلحتها في اسرائيل لتدمير غزة

كشفت مصادر اعلامية اميركية ان الولايات المتحدة تتجه إلي فتح مخازن أسلحتها الموجودة بإسرائيل لجيش الاحتلال لتحقيق اهدافه التدميرية في الحرب على غزة بحجة مقاومة حركة حماس 

وحسب موقع ذا إنترسبت الأمريكي، وما نقله عنه موقع تحقيقات180 فان واشنطن فتحت على ابواب المخازن على مصرعيها وازالت كافة "القيود المفروضة على بعض فئات الأسلحة والذخيرة المسموح لإسرائيل بالوصول إليها من مخزونات الأسلحة الأمريكية المخزنة في إسرائيل نفسها".

 

المصادر الاعلامية الاميركية اشارت الى انه كان مسموح لاسرائيل للوصول الى انواع محددة من تلك الاسلحة "في ظروف ذات حدود معينة -وهي نفس الحدود التي يسعى الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى إزالتها"

وتم تضمين رفع القيود على اسرائيل في طلب الميزانية التكميلية الذي قدمه البيت الأبيض،  و(رفع القيود) من شأنه أن يسمح بنقل جميع فئات المواد الدفاعية".  

ويبدو ان بايدن يعمل على رفع جميع القيود المهمة على المخزون ونقل الأسلحة إلى إسرائيل،  وإزالة القيود المفروضة على الأسلحة المتقادمة أو الفائضة، وإزالة القيود الخاصة بالأسلحة، وتقليص إشراف الكونجرس وفق المصدر الاميركي 

 

اسلحة فتاكه هية اميركية لاطفال غزة

وكشفت وكالة بلومبرج الأمريكية، ان قائمة الاسلحة التي ستتسرب الى قوات الاحتلال الاسرائيلي "تشمل الآلاف من صواريخ هيلفاير -وهو نفس النوع الذي تستخدمه إسرائيل على نطاق واسع في غزة".

 

قلق اسرائيلي من انخفاض المخزون 

وكانت تقارير عبرية قد اعلنت في ابريل الماضي عن قلق لدى الأوساط الأمنية والعسكرية فى إسرائيل؛ بسبب انخفاض مخزون السلاح الأمريكي في مخازن الطوارئ الموجودة في “إسرائيل” بعد طلب نقل جزءا منها الى اوكرانيا، ومن المفترض أن تنفق اميركا  200 مليون دولار  لإعادة تخزين مخزون الحرب الاحتياطي في إسرائيل.

وانشات اميركا تلك المخازن في الثمانينيات، " لتزويد القوات الأمريكية بالأسلحة اللازمة في حالة نشوب حرب إقليمية. وهي اكبر عقدة في شبكة من مخابئ الأسلحة الأمريكية خارج حدودها.

ولكن تقارير قالت ان هذه المخازن انشأت بعد حرب اكتوبر 73 وهي موجوده لخدمة اسرائيل بالدرجة الاولى وخوفا من هجمات مباغته من الجيران العرب كما حدث في حرب اكتوبر ، ومع تلاشي خطر الهجوم العربي على اسرائيل،كلبت واشنطن من تل ابيب ارسال كميات من السلاح الى اوكرانيا لمساعدتها في التصدي لروسيا 

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

خداع منهجي يخفي تدفق الأسلحة الكندية الهائل إلى إسرائيل

لا تزال صادرات الأسلحة الكندية تتدفق على إسرائيل التي تشن حرب إبادة ضد الفلسطينيين بقطاع غزة، وفقا لما وثقه تحالف "حظر الأسلحة الآن"، وذلك رغم ادعاءات أوتاوا المتكررة بأنها توقفت عن تزويد تل أبيب بالسلاح.

وأوضح هذا التحالف الكندي -الذي يضم حركات سياسية ومدنية- في تقريره، اليوم الثلاثاء، أنه استخدم للمرة الأولى وسيلتين جديدتين لاقتفاء أثر صادرات الأسلحة الكندية، وتمكن من الوقوف على تفاصيل مئات الشحنات من كندا إلى إسرائيل منذ بداية الحرب على قطاع غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى شهر يوليو/تموز الجاري.

ويكشف التقرير عن "خداع منهجي" يخفي "تدفقا هائلا ومتواصلا للأسلحة الكندية إلى إسرائيل بشكل مباشر"، رغم تصريحات كبار المسؤولين الكنديين الذين أكدوا وقف إمدادات الأسلحة إلى تل أبيب، ضمن ما وصفه التقرير بأنه نمط متسق من الأكاذيب والتعتيم الحكومي وخلط الحقائق.

شحنات عديدة أرسلت من كندا إلى شركة الأسلحة الإسرائيلية "البيت سيستمز" (رويترز)

وتستند النتائج إلى بيانات الشحن التجاري من الشركات الكندية والتي توثق شحناتها المباشرة إلى إسرائيل، وكذلك بيانات الواردات لدى هيئة الضرائب الإسرائيلية.

وفيما يأتي أبرز النتائج التي كشف عنها التقرير:

47 شحنة من المكونات العسكرية أرسلت إلى شركات أسلحة إسرائيلية، وفقا لبيانات تفصيلية للشحن التجاري كُشف النقاب عنها لدى شركات كندية. 421 ألفا و70 رصاصة أرسلت إلى إسرائيل منذ بدء الحرب على غزة، من بينها شحنة في أبريل/نيسان 2025 تضم وحدها 175 ألف رصاصة. 3 شحنات من الخراطيش أرسلت إلى إسرائيل من منشأة لشركة "جي دي-أو تي إس" في مدينة ربنتيني بمقاطعة كيبيك الكندية، من بينها شحنة تم إرسالها بعد 9 أيام فقط من تعهد وزيرة الخارجية الكندية آنذاك بوقف صادرات الذخائر من هذه الشركة إلى الجيش الإسرائيلي. 391 شحنة تشمل طلقات نارية ومعدات عسكرية وأجزاء أسلحة ومكونات طائرات وأجهزة اتصال أرسلت من كندا إلى إسرائيل، وفقا لبيانات هيئة الضرائب الإسرائيلية التي توثق جزءا فقط من الصادرات الإجمالية. نحو 100 رحلة طيران دولية نقلت مكونات كندية إلى إسرائيل، منها 64 رحلة لنقل الركاب جرى فيها تحميل الشحنات العسكرية في باطن الطائرة أسفل مقاعد الركاب إلى وجهات: فرانكفورت وباريس ونيويورك وأبو ظبي ونيودلهي. متظاهرون في أوتاوا يطالبون بوقف حرب الإبادة في غزة (الأناضول-أرشيف)

وأكد تحالف "حظر الأسلحة الآن" الذي يضم عدة حركات من بينها "عماليون ضد تجارة الأسلحة" و"عالم بدون حرب" و"شبكة التضامن مع فلسطين" أن استمرار كندا في إرسال الأسلحة إلى إسرائيل يجعلها منتهكة لقوانين محلية مثل قانون تراخيص التصدير والاستيراد، ومعاهدات واتفاقيات دولية مثل معاهدة تجارة الأسلحة، كما يجعلها متهمة بالمساهمة في الإبادة الجماعية وانتهاكات حقوق الإنسان في قطاع غزة.

إعلان

وفي أبرز توصياته، دعا التحالف الجهات المعنية إلى اتخاذ الخطوات الآتية:

على وزيرة الخارجية الكندية استخدام قانون التدابير الاقتصادية الخاصة الكندية لفرض حظر أسلحة على إسرائيل بشكل عاجل. على وزيرة الخارجية إلغاء كل تراخيص التصدير ونقل الأسلحة وأجزائها ومكوناتها إلى إسرائيل وإنهاء كل الشحنات المباشرة فورا. على وزيرة الخارجية إنهاء شحنات الأسلحة غير المباشرة إلى إسرائيل عبر الولايات المتحدة. على وزير الدفاع الكندي ومسؤول المشتريات الدفاعية إلغاء كل العقود وكل المشتريات المزمعة من المعدات العسكرية من إسرائيل.

ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 يشن جيش الاحتلال حرب إبادة على سكان قطاع غزة أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 60 ألف فلسطيني وإصابة نحو 146 ألفا وتشريد كل سكان القطاع تقريبا، وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية، وفقا لما وثقته تقارير فلسطينية ودولية.

مقالات مشابهة

  • سلوفينيا تحظر تجارة الأسلحة مع إسرائيل
  • سلوفينيا .. أول دولة أوروبية تحظر تجارة الأسلحة مع “إسرائيل”
  • سلوفينيا أول دولة أوروبية تحظر تجارة الأسلحة مع إسرائيل
  • بسبب حرب غزة.. سلوفينيا تحظر استيراد الأسلحة وتصديرها من إسرائيل
  • اول دوله في اوروبا .. سلوفينيا تحظر تجارة الأسلحة مع إسرائيل
  • سلوفينيا ستحظر استيراد الأسلحة وتصديرها من إسرائيل وإليها على خلفية الحرب على غزة
  • سلوفينيا تحظر استيراد الأسلحة وتصديرها من إسرائيل وإليها
  • سلوفينيا تحظر تجارة الأسلحة مع إسرائيل على خلفية حرب غزة
  • سلوفينيا تعلن حظر تجارة الأسلحة مع إسرائيل بسبب حرب غزة
  • خداع منهجي يخفي تدفق الأسلحة الكندية الهائل إلى إسرائيل