قد تنفجر.. أشياء تجنب تركها فى سيارتك خلال ارتفاع دراجات الحرارة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن قد تنفجر أشياء تجنب تركها فى سيارتك خلال ارتفاع دراجات الحرارة، ارتفاع حرارة الجو وأشعة الشمس العمودية على السيارة، هى الشىء الوحيد الذى يهدد ملاك السيارات ويحاولون البحث عن طريقة للتخلص منه خلال شهر الصيف، .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قد تنفجر.
ارتفاع حرارة الجو وأشعة الشمس العمودية على السيارة، هى الشىء الوحيد الذى يهدد ملاك السيارات ويحاولون البحث عن طريقة للتخلص منه خلال شهر الصيف، وإذا كانت السيارة تتوقف لمدة يوم كامل تحت أشعة الشمس، فذلك قد يلحق بعض الأضرار بالمنتجات القابلة للاستخدام يوميًا داخل السيارة، ومن أبرزها:-
- الولاعات والعطور ومعطرات الجو والمواد المعقمة، قد تنفجر نتيجة الحرارة العالية وتتسبب بتلف لمركبتك.
- الأجهزة الالكترونية التى تؤثر عليها أشعة الشمس التى تؤثر على تلك الأجهزة وتعرّضك لخطر انفجار بطّارية كاميرا أو هاتف والباور بانك.
- الأدوية وتتغيّر تركيبة هذه المستحضرات عند تعرّضها لدرجة حرارة عالية ولا يجب استخدامها بعد تعرضها لدرجة حرارة عالية.
- النظّارات في حين تعرضها إلى حرارة الشمس مطوّلاً يغيّر شكلها ويدمر العدسات بشكل.
- زجاجات البلاستيك لا يمكن استخدامها نهائيا بعد تعرض السيارة لأشعة الشمس.
- أحمر الشفاه والكريمات تصبح عرضة للذوبان عند تعرّضها للشمس كما تتغيّر تركيبتها ويجب عدم استخدامها في حالة تعرضها لدرجة حرارة عالية.
وتتوقع هيئة الأرصاد الجوية، أن يشهد اليوم الثلاثاء طقس معتدل الحرارة فى الصباح الباكر على كافة الأنحاء حار رطب نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية شديد الحرارة على جنوب سيناء و جنوب الصعيد معتدل ليلا على كافة الأنحاء.
كما تتوقع هيئة الأرصاد، أن يشهد غدا نشاط رياح على كافة المناطق ، مع استمرار ارتفاع نسب الرطوبة .
وبالنسبة لدرجات الحرارة، القاهرة العظمى 35 درجة والصغرى 25 درجة، والإسكندرية العظمى 31 والصغرى 24 درجة، ومطروح العظمى 29 درجة والصغرى 24 درجة، وسوهاج العظمى 38 درجة والصغرى 25 درجة، وقنا العظمى 42 درجة والصغرى 28 درجة، وأسوان العظمى 41 درجة والصغرى 29 درجة .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس درجة والصغرى
إقرأ أيضاً:
لهيب مبكر.. الإمارات تسجل أعلى حرارة في مايو بتاريخها المناخي
شهدت الإمارات ارتفاعًا قياسيًا في درجات الحرارة خلال شهر مايو الحالي، حيث سجلت أعلى درجة حرارة منذ بدء مراقبة الأرصاد الجوية عام 2003، هذا الارتفاع غير المعتاد في الحرارة يعكس تغيرات مناخية مهمة ويستدعي اتخاذ إجراءات وقائية عاجلة لحماية الصحة والسلامة العامة.
وأعلن المركز الوطني للأرصاد في الإمارات أن البلاد شهدت يوم السبت تسجيل درجة حرارة قياسية بلغت 51.6 درجة مئوية، وهي الأعلى على الإطلاق لشهر مايو منذ بدء تسجيل البيانات المناخية عام 2003.
وأوضح المركز في منشور على موقع “إكس” أن أعلى درجة حرارة سجلت على مستوى الدولة هذا اليوم كانت في منطقة سويحان في العين عند الساعة 13:45 بالتوقيت المحلي، حيث بلغت 51.6 درجة مئوية، وتأتي هذه القيمة أقل بمقدار 0.4 درجة مئوية فقط عن الرقم القياسي العام للحرارة في الدولة الخليجية.
وكان المركز أكد يوم الجمعة، تسجيل أعلى درجة حرارة لشهر مايو هذا العام بلغت 50.4 درجة مئوية.
وفي وقت سابق، قبل حلول فصل الصيف، بدأت معدلات الحرارة في الإمارات تسجل ارتفاعًا غير معتاد مقارنة بنفس الفترة في السنوات الأخيرة.
وجدد المركز الوطني للأرصاد تحذيراته للجمهور بضرورة الوقاية من ارتفاع درجة الحرارة، من خلال تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة، والإكثار من شرب السوائل، وارتداء الملابس المناسبة، واستخدام واقي الشمس، مع التنبيه على عدم ترك الأطفال في السيارات، ومتابعة حالة الطقس بشكل مستمر.
هذا وشهدت الإمارات خلال السنوات الماضية ارتفاعًا تدريجيًا في معدلات درجات الحرارة، خصوصًا خلال أشهر الصيف، حيث باتت بعض المناطق الداخلية تسجل بانتظام درجات حرارة تتجاوز 50 درجة مئوية، ورغم أن فصل الصيف في الدولة معروف بشدة حرارته، فإن البيانات المناخية الصادرة عن المركز الوطني للأرصاد تشير إلى أن فصول الصيف الأخيرة باتت أطول وأكثر سخونة مقارنة بالسنوات السابقة، ما يعكس تأثر المنطقة بالتغيرات المناخية العالمية.
وسجلت البلاد سابقًا درجات حرارة مرتفعة قاربت أو تجاوزت 50 درجة في بعض الأعوام، إلا أن معدلات التكرار والمدة الزمنية التي تبقى فيها الحرارة مرتفعة قد شهدت تزايدًا، وتُعد مناطق مثل سويحان ومدينة زايد وليوا من أكثر المناطق تعرضًا لموجات الحر الشديد، خصوصًا في شهري يوليو وأغسطس، فيما بدأت هذه الموجات في السنوات الأخيرة بالامتداد إلى شهري مايو وسبتمبر، مما يوسع نطاق فترات الحرارة القصوى في الدولة.
وتترافق هذه الظاهرة مع تحذيرات متكررة من الجهات المختصة بضرورة التكيف مع الواقع المناخي الجديد عبر خطط وقاية مجتمعية وتطوير البنية التحتية، خصوصًا في ما يتعلق بالتبريد والتظليل، وتعديل ساعات العمل في الأماكن المكشوفة خلال فصل الصيف.