اعتقال 3200 فلسطيني من الضفة منذ بداية العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي نحو 3200 فلسطيني من الضفة الغربية بما فيها مدينة القدس المحتلة، منذ بدء العدوان على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر الماضي.
وأعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم في بيان - وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية -، أن عدد المعتقلين في سجون الاحتلال وصل إلى أكثر من 7 آلاف أسير، بينهم أكثر من 200 طفل ونحو 78 أسيرة، ومئات المرضى والجرحى، بعضهم بحاجة إلى تدخل طبي عاجل.
مستعمرون يمنعون الفلسطينيين من الوصول إلى أراضيهم بـ #مسافر_يطا#اليوم #غزة #فلسطينhttps://t.co/G6buTevz64— صحيفة اليوم (@alyaum) November 26, 2023الإعدامات الميدانية
وكانت قوات الاحتلال قد صعّدت من عمليات الاعتقال منذ بدء العدوان، التي يرافقها عمليات اقتحام وتنكيل واسعة.
وقامت بتخريب وتدمير منازل الفلسطينيين، والاعتداءات بالضرب على عائلات المعتقلين، إلى جانب جريمة الإعدامات الميدانية المتواصلة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس رام الله الاحتلال الإسرائيلي القدس المحتلة قطاع غزة غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تعتقل 43 فلسطينيًا في عدة محافظات الضفة الغربية
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء، نحو 43 فلسطينيا واحتجزت العشرات في عدة محافظات الضفة الغربية.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأنه في مدينة نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 17 فلسطينيا من مخيمات نابلس والبلدة القديمة وبلاطة البلد، فيما احتجزت عددا من المواطنين وأخضعهم للتحقيق الميداني، وفي مدينة أريحا.. اعتقل الاحتلال 13 فلسطينيا من المدينة ومخيم عقبة جبر، بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها، وتحويل عدد آخر من المنازل إلى ثكنات عسكرية، أما في مدينة الخليل، فقد اعتقل جيش الاحتلال 7 آخرين من بلدة بيت أمر، عقب اقتحام منازلهم وتفتيشها والعبث بمحتوياتها، وسط أجواء باردة وماطرة، كما اعتقل الاحتلال أسيرين محررين من بلدتي عرابة وبير الباشا بمحافظة جنين، وشابين من قلقيلية، ومواطنا من طولكرم، وشابا من بلدة تقوع جنوب بيت لحم.
وأضافت أنه في مدينة سلفيت، احتجزت قوات الاحتلال عشرات الشبان خلال اقتحام المدينة، وشرعت بالتحقيق معهم ميدانيا، والاعتداء عليهم بالضرب المبرح، بالإضافة إلى أنه في بلدة أبو ديس شرق مدينة القدس، نفذ جيش الاحتلال مداهمات واسعة واحتجز نحو 20 شابا، وأخضعهم للتحقيق الميداني في نادي أبو ديس بعد تحويله إلى مركز تحقيق ميداني، وتعرضوا للاستجواب والتنكيل والاعتداء بالضرب، قبل أن يفرج عنهم في وقت لاحق.