صحيفة المناطق السعودية:
2025-07-07@02:22:45 GMT

العالم مهدد بالشح في الكاكاو!

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

المناطق_متابعات

يقف سياكا سيلا متاملاً باستياء، المستودع شبه الفارغ لتعاونيته في جنوب ساحل العاج، بعد موسم شهد غزارة غير مألوفة للأمطار، وتشير التوقعات إلى أنّ محاصيل الكاكاو في أكبر بلد منتج لهذه الحبوب في العالم، ستكون منخفضة جداً. ويقول سيلا، رئيس التعاونية التي تضم نحو 1500 مزارع: «شهدت هذه السنة أمطاراً غزيرة، وعادة ما كانت تصطف الشاحنات لتفريغ حمولتها خلال هذه الفترة من العام، لكن بالكاد لدينا اليوم 200 كيس من الحبوب في وقت نستطيع تخزين أكثر من ذلك بعشر مرات».

ويتوقع أن يكون المحصول هذه السنة أقل بثلاث إلى أربع مرات من العام الماضي. وشهد جنوب ساحل العاج كميات استثنائية من الأمطار في يوليو الماضي، وهو الشهر الذي تُثمر فيه أشجار الكاكاو و«تتساقط الزهور عنها»، على ما يوضح العامل الزراعي، مبرراً الكميات المحدودة من محاصيله.

أخبار قد تهمك حالة الطقس المتوقعة اليوم الإثنين 27 نوفمبر 2023 - 7:44 صباحًا انطلاق منافسات بطولة وزارة الداخلية الـ (13) لكرة القدم 27 نوفمبر 2023 - 5:00 صباحًا27 نوفمبر 2023 - 7:52 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد27 نوفمبر 2023 - 4:36 صباحًاوصول الطائرة الـ20 وعبور مجموعة من القوافل الإغاثية السعودية إلى قطاع غزة أبرز المواد27 نوفمبر 2023 - 4:28 صباحًا39 أسيراً فلسطينياً محرراً يصلون إلى رام الله ضمن الدفعة الثالثة أبرز المواد27 نوفمبر 2023 - 3:55 صباحًا“911”.. حياتك في “أمان” أبرز المواد27 نوفمبر 2023 - 3:47 صباحًارئيس الوزراء التايلاندي : الرهائن التايلانديون الذين أطلقت حماس سراحهم في صحة جيدة أبرز المواد27 نوفمبر 2023 - 3:42 صباحًاوجهة ترفيهية ضخمة لأبها بـ1.3 مليار27 نوفمبر 2023 - 4:36 صباحًاوصول الطائرة الـ20 وعبور مجموعة من القوافل الإغاثية السعودية إلى قطاع غزة27 نوفمبر 2023 - 4:28 صباحًا39 أسيراً فلسطينياً محرراً يصلون إلى رام الله ضمن الدفعة الثالثة27 نوفمبر 2023 - 3:55 صباحًا“911”.. حياتك في “أمان”27 نوفمبر 2023 - 3:47 صباحًارئيس الوزراء التايلاندي : الرهائن التايلانديون الذين أطلقت حماس سراحهم في صحة جيدة27 نوفمبر 2023 - 3:42 صباحًاوجهة ترفيهية ضخمة لأبها بـ1.3 مليار حالة الطقس المتوقعة اليوم الإثنين تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد27 نوفمبر 2023 صباح ا

إقرأ أيضاً:

العالم في مقاعد المتفرجين... بانتظار نوفمبر 2026!

مَن يصغي إلى خطب الرئيس الأميركي دونالد ترمب يخرج باقتناع أن الرجل واثق من قدرته على تغيير أي واقع لا يعجبه.

نظرياً، قد يكون هذا «الاقتناع» صحيحاً. فهو الحاكم المطلق لأقوى دولة في العالم. وهنا استعمال كلمة «المطلق» متعمَّد لأن ترمب نجح خلال الأشهر الماضية، بعد توليه منصبه يوم 20 يناير (كانون الثاني) الفائت، وعبر «الأوامر التنفيذية»، في مصادرة المؤسسات وتهميش المعارضة و«شخصنة» المصالح وتقزيم العلاقات الدولية، بطريقة تذكّر بمقولة «الدولة... أنا» الشهيرة المنسوبة إلى ملك فرنسا لويس الرابع عشر، الذي حكم بين 1661 و1715.

طوال هذه الفترة من هيمنة ترمب على مُجريات الأمور ارتضى الجميع، الخصوم قبل الحلفاء، أن يكونوا «جمهور متفرّجين».

بين هؤلاء، أبرز «القوى العظمى» المنافسة... أي الصين وروسيا، والدول الغربية «الأطلسية» الحليفة تقليدياً، والحكومات الأخرى التي أقنعت نفسها طويلاً بأنها «صديقة» لواشنطن.

وحتى اللحظة، تفاوت تعاطي الجميع مع قناعات «سيد البيت الأبيض» وممارساته وتصريحاته، وفق طيف من الأولويات، لكن النتيجة تظل واحدة. إذ ثمة شعور صحيح - حتى الآن - بـ«عبثية» التصدّي لرئيس أميركي يتمتع بتفويض شعبي واضح و«طازج»، وبفضله «احتكر» كل أدوات الحكم، في مقدّمها:

- بطانة كاملة الولاء عُيّنت في جميع الوكالات والهيئات التابعة للسلطة التنفيذية.

- غالبية برلمانية منغمسة في حزبيتها تهيمن على السلطة التشريعية، وتستقوي بتيار شعبي «شعبوي» يكاد يكون «تأليهياً» في تسليمه بقدرات الزعيم المخلّص.

- سلطة قضائية معظم قضاتها «مؤدلجون» محافظون... تتكامل مفاهيمهم السياسية مع قناعات الحكم ومصالحه.

- إعلام «مُدجَّن» أو مُحاصَر، إما لتبعية مالكيه أو بفعل سيطرتهم، حتى البدائل في الإعلام السيبراني و«الذكي» و«الأخطر ذكاءً»!

- طبقة كبار الأثرياء «البليونيين» الذين وجدوا أنفسهم مطلقي الأيدي، بل مدعومين من قلب «مركز القرار» لفعل كل ما يخدم مصالحهم، وضرب أي تحدٍ لتلك المصالح.

بناءً عليه، وما لم يحدث ما ليس في الحساب، ستستمر حتى الانتخابات النصفية المقبلة - على الأقل - حالة «تأقلم» العالم مع ترمب، وستستمر سياسة «التجربة والخطأ» التي يسير بها على الصعيدين الداخلي والخارجي. ولكن هنا نصل إلى مسألة قدرة ترمب على تغيير أي واقع لا يعجبه.

أليست ثمة متغيّرات تفصيلية في حسابات الدول؟
أليست هناك دروس مستفادة... من رهان هنا، ومغامرة هناك، وخيبة أمل ما بين الاثنين؟ بل أليس ثمة ظروف طارئة لم يحسب حسابها كالكوارث الطبيعية مثلاً؟

ثم إن تعميم «التجربة الترمبية» عالمياً قد يكون سيفاً ذا حدّين. وبقدر ما يُمكن أن تعزّز تجارب بعض الحكومات، سواء في أوروبا أو في أميركا اللاتينية، خيارات واشنطن الحالية، فإن ظهور «مدارس» مُستنسَخة عن «ماغا» (إعادة العظمة لأميركا من جديد)، ومزايدة بعض مدّعي الانتماء إلى مدرسة «ماغا»، قد يفجّران تناقضات في دول ذات مجتمعات أقل قوّة ومرونة في استيعاب ما يستوعبه، أو استوعبه، المجتمع الأميركي.

من جهة أخرى، سواء نجح ترمب أم فشل بين الآن وموعد الانتخابات النصفية المقررة في 3 نوفمبر (تشرين الثاني) 2026، يمكن أن يخلِّف كل من الفشل والنجاح تداعيات ذات أبعاد دولية.

وما يزيد المخاطر على هذا الصعيد، وبالأخصّ في «المناطق الساخنة» مثل أوكرانيا والشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وتايوان، أن الرئيس الأميركي «رجل صفقات» يعتمد على ثقته بحدسه و«علاقاته العامة» أكثر من إيمانه بالسياسات الاستراتيجية الطويلة المدى.

ولهذا نجد أن الولاء المُطلق أو الصداقة الشخصية أو الشراكة المالية كانت المعايير التي اعتُمدت في تشكيل فريق معاونيه ومستشاريه ووزرائه، بعكس معظم أسلافه من الجمهوريين والديمقراطيين.
هذا يعني أن العديد من الملفات المُهمة سُلّمت لشخصيات يراها كثيرون مثيرة للجدل وقليلة الأهلية. بل أخذ بعضها يفقد ثقة بعض «القاعدة» الصلبة لآيديولوجيي يمين «ماغا» المتشدّد، ومنهم إعلاميون وحركيون، مثل ستيف بانون وتاكر كارلسون ونك فوينتس... وغيرهم.

أما في ما يخصّ الشرق الأوسط، وبالذات قضية فلسطين، فإن تعامل ترمب مع «الحالة الإيرانية» و«الحالة الإسرائيلية» أخذ يفرض نفسه على الجدل السياسي، أقلّه على الصعيد الإعلامي وفي وسائل التواصل الاجتماعي.

واللافت أن انتقادات «اليمين المسيحي الأبيض» الأميركي لسياسات بنيامين نتنياهو خرجت إلى العلن، وفي رأسها اتهام «اليمين المسيحي الأبيض» لنتنياهو - وأيضاً اليمين اليهودي الأميركي - بدفع واشنطن دفعاً إلى حرب مع إيران خدمة لأجندة الليكود وإسرائيل الخاصة!!

الأوضاع قد تختلف من حيث التفاصيل، لكنها لا تختلف كثيراً من حيث الجوهر في عدد من الدول الأوروبية، وفي مقدّمها بريطانيا، التي ربما تكون قد دخلت مرحلة «إعادة النظر» في حياتها الحزبية.
في بريطانيا، التي تقف حكومتها العمالية الحالية بلا تردّد مع إسرائيل، بدأ بالأمس «خلط الأوراق» في «معسكر اليسار» السياسي. إذ أُعلِن عن تأسيس حزب يساري يقوده الزعيم العمالي السابق جيريمي كوربن والنائبة زارة سلطانة المتعاطفان مع القضية الفلسطينية. وتلت هذه الخطوة بدايات إعادة اصطفاف في «معسكر اليمين»، حيث أسّس حزب يميني متطرّف جديد باسم «استعادة بريطانيا» (Restore Britain) يقف على يمين «حزب الإصلاح» المتشدد والمعادي للأجانب... الذي كان قد انشق بدوره عن حزب المحافظين. ل

ذا أزعم أن ما ستعيشه واشنطن حتى نوفمبر 2026، في غياب حلول حقيقية للأزمات الدولية، قد يؤسّس لتحوّلات وتغيّرات مهمّة خارج المشهد الأميركي. وأعتقد أن أخطر وقود هذه التحوّلات؛ التعصّب الديني والعداء العنصري والمآزق المعيشية!

الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • رياح شديدة على منطقة حائل
  • هجمات روسية عنيفة بالمسيرات على خاركيف الأوكرانية
  • اتحاد العاصمة يتوج بلقب كأس الجزائر لكرة القدم للمرة التاسعة في تاريخه
  • ارتفاع عدد ضحايا السيول في ولاية تكساس الأمريكية إلى 32 شخصًا
  • العالم في مقاعد المتفرجين... بانتظار نوفمبر 2026!
  • المسند: أغسطس أفضل أوقات الصيف لزيارة عسير والباحة وجازان
  • آبل تنافس أمازون بدخول سوق الخدمات السحابية
  • كأس العالم للأندية: تشيلسي الإنجليزي يتأهل لنصف النهائي بفوز مثير على بالميراس البرازيلي 1-2
  • كاليفورنيا.. امرأة تحتجز 100 قطة في شاحنة مغلقة
  • استقرار أسعار الذهب عند 3328.36 دولارًا للأوقية