شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن وكالة الاستخبارات تطيح بمفتي وشرعي ومسؤول كفالات داعش في الشرقاط، وكالة الاستخبارات تطيح بمفتي وشرعي ومسؤول كفالات داعش في الشرقاط،بحسب ما نشر موازين نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وكالة الاستخبارات تطيح بمفتي وشرعي ومسؤول كفالات داعش في الشرقاط ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وكالة الاستخبارات تطيح بمفتي وشرعي ومسؤول كفالات...
وكالة الاستخبارات تطيح بمفتي وشرعي ومسؤول كفالات داعش في الشرقاط

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أذربيجان تصعد ضد روسيا: تهم تجسس لصحافيين في وكالة سبوتنيك

في مؤشر جديد على تدهور العلاقات بين موسكو وباكو، داهمت الشرطة الأذربيجانية، الاثنين، مكتب وكالة الأنباء الروسية الرسمية "سبوتنيك" في العاصمة باكو، واعتقلت عدداً من الصحافيين والعاملين في المكتب، على خلفية ما وصفته السلطات بـ"أنشطة غير قانونية وتعاون مع أجهزة استخبارات أجنبية".

وقالت وزارة الداخلية الأذربيجانية، في بيان نقلته وكالة "أذرتاغ" الحكومية، إن أجهزة الأمن نفذت "عملية وتحقيقات" في مقر الوكالة الروسية، مشيرة إلى أن "عدداً من الأشخاص أُلقي القبض عليهم في إطار القضية"، دون توضيح تفاصيل إضافية حول التهم أو عدد المعتقلين.

من جهتها، ذكرت وكالة "سبوتنيك" أن مدير مكتبها في باكو، إيغور كارتافيخ، ورئيس التحرير يفغيني بيلوسوف، يواجهان تهماً تتعلق بـ"التعاون مع جهاز الأمن الفدرالي الروسي (FSB)"، وهي تهم أثارت غضب موسكو، التي سارعت إلى استدعاء السفير الأذربيجاني لديها.

وفي بيان رسمي، اعتبرت وزارة الخارجية الروسية أن ما حدث يمثل "عملاً عدائياً واستفزازاً سياسياً"، مؤكدة أن السلطات الأذربيجانية منعت الدبلوماسيين الروس من مقابلة الصحافيين المحتجزين، وهو ما وصفته موسكو بأنه "انتهاك صارخ للقانون الدولي وحرية الصحافة".


ويأتي هذا التصعيد بعد شهور من التوتر بين البلدين، خصوصاً عقب إغلاق السلطات الأذربيجانية لمكاتب "سبوتنيك" في شباط / فبراير الماضي، ضمن حملة أوسع ضد وسائل الإعلام الأجنبية العاملة في البلاد. ورغم ذلك، استمرت الوكالة في العمل جزئياً، وفق تقارير صحفية محلية، ما جعلها تحت المراقبة الأمنية المستمرة.

من جانب آخر، بثت قناة "AZ TV" الحكومية الأذربيجانية، مساء الاثنين، برنامجاً انتقادياً لاذعاً لموسكو، حمّل الكرملين مسؤولية "سياسات القمع داخل روسيا وخارجها"، وشبه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالزعيم السوفياتي الراحل جوزيف ستالين.

وبحسب رويترز يرى مراقبون أن هذه التطورات تعكس تحولات استراتيجية في علاقات أذربيجان الخارجية، خاصة بعد تقاربها المتزايد مع الغرب وتركيا، ما يقلص من نفوذ روسيا في جنوب القوقاز، ويضع العلاقات بين البلدين أمام اختبار صعب، خاصة في ظل التحولات الجيوسياسية في المنطقة بعد الحرب في أوكرانيا.

وتعود جذور التوتر بين موسكو وباكو إلى عدة ملفات، أبرزها الموقف الروسي من النزاع في ناغورنو كاراباخ، والعلاقات العسكرية المتنامية بين أذربيجان وتركيا، كما أثارت تغطية "سبوتنيك" للشؤون الأذربيجانية حفيظة السلطات، التي اتهمت وسائل الإعلام الروسية بالتحريض وزعزعة الاستقرار الداخلي.

مقالات مشابهة