للإطلاع.. تأجيل اعادة محاكمة متهم صادر ضده حكم إعدام بـ "خليه السويس الارهابيه"
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قررت منذ قليل الدائره الثالثه ارهاب بمحكمه جنايات امن الدوله العليا المنعقده بمجمع محاكم بدر تأجيل جلسة اعاده محاكمه المتهم اكرم عبد البديع احمد محمود وهو المتهم رقم 21 بامر الاحاله في القضيه المعروفه إعلاميًا بـ "خليه السويس الارهابيه" والصادر ضده حكم غيابي بالاعدام شنقا لاتهامه باستهداف قناة السويس.
صدر القرار برئاسة المستشار وجـدي محمـد عبـدالمنعم وعضوية المستشارين وائــل محـمـد عـمـران وحسـام الـدين فتحـي أمـين وسكرتارية محمود شلبي وسامح شعبان.
وبلغ عدد المتهمين في هذة القضية 27 متهمًا، لاتهامهم بالتخطيط لاستهداف المجرى الملاحي لقناة السويس، واستهداف دور العبادة والمنشآت العامة، والبترولية وحيازة وإحراز أسلحة نارية وبنادق آلية، ومفرقعات وذخائر.
وقضت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامى فى شهر مارس 2014 (غيابيًا) بإعدام 26 متهما، وذلك فى أولى جلسات نظر هذه القضية التى لم يحضر فيها أى من المتهمين.
كانت نيابة أمن الدولة العليا قد وجهت للمتهمين اتهامات بإنشاء وقيادة خلية إرهابية بغرض استهداف السفن المارة بقناة السويس، ورصد المقار الأمنية تمهيدًا لاستهدافها وتصنيع المواد المتفجرة، وحيازة أسلحة نارية وتهديد الوحدة الوطنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السويس قناة السويس المجرى الملاحي تأجيل إعادة محاكمة متهم إعادة محاكمة متهم خلية السويس
إقرأ أيضاً:
متحف قناة السويس يحتفل بـ اليوم العالمي للبيئة ..صور
احتفل متحف السويس القومي باليوم العالمي للبيئة بعمل ورشة إعادة تدوير خصصها للأطفال، بالتعاون مع جهاز شئون البيئة ، فى إطار دوره لإلقاء الضوء على قضايا المجتمع.
وأوضحت إدارة متحف السويس القومي ، أن ورشة إعادة التدوير ، تضمنت عمل نماذج مصغرة للاحتفال بعيد الأضحى باستخدام خامات بيئية بسيطة لعمل مجسم لشكل الكعبة المشرفة ونموذج لعمل الخروف.
متحف السويس القوميوأوضحت إدارة المتحف، أنه بنهاية الورشه تم توعية الأطفال نحو الحفاظ على البيئة من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة ، وفقا للأسس والأطر العالمية المتعارف عليها.
يذكر أن أعمال العرض المتحفي للمقتنيات والقطع الأثرية التي يصل عددها إلى ما يقرب ٢٠٠٠ قطعة أثرية يضمها المتحف من خلال ١٢ قاعة عرض تسرد تاريخ القناة على مر العصور.
ويعود تاريخ مبني المتحف إلى عام 1862، وهو أحد أهم المشروعات السياحية الذي انتظره أهالي محافظة الإسماعيلية، ليعيد أوروبا بتاريخها إلى مدينتهم المعروفة باسم «باريس الشرق».
ويقع المتحف في شارع محمد على التابع لحى أول الإسماعيلية، ويقع بين مبنى مديرية أمن الإسماعيلية وفيلا ومتحف الفرنسى "ديلسبس"، والمسجل فى عداد الآثار الإسلامية والقبطية عام 2004.