وزير التعليم يوجه المديريات بتشكيل فرق لمعالجة التسرب التعليمي
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
وجه الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مديري المديريات التعليمية بتشكيل فرق لمعالجة التسرب من التعليم، لحصر المتسربين والطلاب معتادي الغياب بمختلف المدارس على مستوى الجمهورية، وإرسال كشوفات بالفرق وأسماء رؤسائها وأعضائها.
كما وجه بإعداد تقارير بإجراءات وآليات المتابعة لاتخاذ الإجراءات المناسبة والحفاظ على استكمالهم الدراسة ومتابعتهم من خلال الاخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في المدارس، مشيرًا إلى أن هناك ٥٠٠٠ مدرسة تعليم مجتمعي تضم حوالي ١٣٠ ألف طالب، وحوالي ٧٠٠٠ معلم.
وعقد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، اجتماعًا مع مديري المديريات التعليمية بمختلف المحافظات؛ للوقوف على تنفيذ المديريات التعليمية لتوجيهات وقرارات الوزارة بشأن انضباط سير العملية التعليمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاخصائيين الإجتماعيين التربية والتعليم والتعليم الفني
إقرأ أيضاً:
متى يكون الدين الخارجي في مرحلة آمنة؟.. وزير المالية الأسبق يكشف (فيديو)
أكد الدكتور أحمد جلال، مقرر المحور الاقتصادي بالحوار الوطني، أن الاقتصاد كان سيكون في "زنقة" اقتصادية لولا صفقة رأس الحكمة، مشيرا إلى أن ما حدث فرصة لالتقاط الأنفاس للانطلاق بالاقتصاد مرة أخرى.
خبير اقتصادي يطالب بعودة وزارة الاستثمار ونائب رئيس وزراء للمجموعة الاقتصادية خبير اقتصادي: الدعم بصورته الموجودة يستنزف جزء كبير من إيرادات الدولة النقديةوبشأن الديون، تابع الدكتور أحمد جلال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة: "لدي قلق من الدين الخارجي ولا أفهم ما يقال أن الدين العام الخارجي في مرحلة آمنة، ووصوله 165 مليار دولار ما يوازي الدخل القومي لمصر قضية مهمة ويجب النظر فيها، وأمريكا واليابان لديهما نفس النسبة من الدين ولكن الأمر المهم هو قدرة الدول على سداد الديون".
سقف للدين العامواستطرد "يجب أن تزيد الدولة من الدخل القومي للدولار وعلينا وضع سقف للدين العام وعدم زيادته عن الدخل القومي"، مشيرًا إلى أن قطاعي الصحة والتعليم، لم يحظيا حتى الآن بما يجب من المخصصات في الموارد بالموازنة العامة.
وأردف "الموارد موجودة ولا توضع في موضعها الصحيح، والقطاعين هما المدخلين الأساسيين للارتقاء بمن هم أقل حظا في المجتمع، ومبدأ تكافؤ الفرص يحتاج وضع موارد مالية أكثر بكثير للصحة والتعليم".