صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد عجز الحساب الجاري السنوي في تركيا يبلغ 60 مليار دولار، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية 8211; بلغ عجز الحساب الجاري في تركيا خلال شهر مايو 7.9 مليار دولار، فيما بلغ عجز الحساب الجاري السنوي 60 مليار .، والان مشاهدة التفاصيل.

عجز الحساب الجاري السنوي في تركيا يبلغ 60 مليار دولار

أنقرة (زمان التركية) – بلغ عجز الحساب الجاري في تركيا خلال شهر مايو 7.

9 مليار دولار، فيما بلغ عجز الحساب الجاري السنوي 60 مليار دولار، وفق البنك المركزي التركي.

وتراجعت الاحتياطيات الرسمية للبلاد بمقدار 16.5 مليار دولار في الشهر نفسه.

وبحسب الإحصاءات، بلغ العجز الجاري في شهر مايو 7.9 مليار دولار، وهو ما يعكس زيادة في العجز مقارنة بالشهر السابق.

وتظهر الإحصاءات أيضًا أنه تم تسجيل مدفوعات صادرات الخدمات بقيمة 3.8 مليار دولار، بينما بلغت إيرادات السياحة 3 مليار و50 مليون دولار. وبلغ صافي الدخل الأولي 1.3 مليار دولار، فيما سجلت صافي الدخل الثانوي 9 ملايين دولار.

وفيما يتعلق بالاستثمارات، بلغت الاستثمارات المباشرة الصافية 89 مليون دولار في شهر مايو،

وسجلت الاستثمارات الأجنبية في الأسهم وسندات الخزينة في الأسواق التركية بيعًا بصافي قيمة 630 مليون دولار و90 مليون دولار على التوالي. وشهدت الاستثمارات الأخرى زيادة بقيمة 4.014 مليار دولار في المصارف المحلية.

وبلغ صافي الخروج في الحساب الجاري الذي يشمل خطأ الحسابات الخاطئة 7.4 مليار دولار في شهر مايو، ويبلغ إجمالي صافي الخروج للعام الحالي حتى الآن 13.6 مليار دولار. ويذكر أن العجز التجاري السنوي لتركيا كان قد ارتفع إلى 57.8 مليار دولار في شهر أبريل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیار دولار فی ملیون دولار فی ترکیا شهر مایو فی شهر

إقرأ أيضاً:

صفقات بالملايين وديون بالمليارات.. البذخ يهدد الأندية التركية بـانتحار مالي مؤجل

إسطنبول– في ظل أزمة اقتصادية خانقة، وتضخم مالي يثقل كاهل الدولة، تعود ديون الأندية التركية لكرة القدم إلى الواجهة مجددًا، خاصة بعد سلسلة من الصفقات الباذخة التي عقدتها الأندية الكبرى قبيل انطلاق الموسم الجديد، في مشهد يصفه المراقبون بأنه "انتحار مالي مؤجل".

وفي مارس/آذار الماضي، كشفت تقارير تركية عن ارتفاع غير مسبوق في حجم ديون الأندية، لكن الإنفاق الكبير الذي تواصل مؤخرًا -رغم تلك المؤشرات- يثير القلق من أزمة مالية حتمية تهدد استقرار كرة القدم التركية.

صفقات بالملايين.. ورواتب خيالية

أنهى بطل الدوري التركي غلطة سراي مؤخرًا صفقة شراء عقد النيجيري فيكتور أوسيمين من نابولي مقابل نحو 88 مليون دولار، بعد موسم واحد على سبيل الإعارة.

غلطة سراي ضم أوسيمين من نابولي مقابل 88 مليون دولار (الأناضول)

كما ضم الفريق الألماني ليروي سانيه في صفقة انتقال حر، لكنه منحه راتبًا ضخمًا يبلغ 10.5 ملايين دولار سنويًا، إضافة إلى مكافأة ولاء تتجاوز 3.5 ملايين دولار، بحسب تقارير محلية.

وضم بيشكتاش المهاجم الإنجليزي تامي أبراهام من روما على سبيل الإعارة، في حين استعار فنربخشة المهاجم الكولومبي الشاب جون دوران من النصر السعودي، وسط ترقب لجلب أسماء أخرى رغم الضغوط المالية.

فنربخشة استعار جون دوران من النصر السعودي (دوري روشن السعودي)من دوري "التقاعد" إلى استقطاب النجوم الشباب

المثير في التوجه التركي الجديد أن الأندية باتت تُفضّل التوقيع مع نجوم شباب بأرقام ضخمة، بعدما كان الدوري التركي يُعرف سابقًا كمحطة نهائية لنجوم كبار في نهاية مسيرتهم، مثل شنايدر، دروغبا، وبودولسكي.

أضاف هذا التحول في السياسة أعباء المديونية وجعل الاستدامة المالية أكثر تعقيدًا، خاصة مع ارتفاع التضخم إلى 35%، وانهيار سعر صرف الليرة الذي تجاوز 40 ليرة مقابل الدولار الواحد.

1.3 مليار دولار.. ديون 4 أندية فقط

أشار تقرير لوكالة "الأناضول" إلى أن ديون أندية غلطة سراي، بيشكتاش، فنربخشة، وطرابزون سبور بلغت مجتمعة نحو 1.3 مليار دولار، جاءت كالتالي:

إعلان غلطة سراي: 345.3 مليون دولار فنربخشة: 300 مليون دولار بيشكتاش: 245.8 مليون دولار طرابزون سبور: 216.8 مليون دولار

كما أن هذه الأندية اقترضت 235 مليون دولار إضافية من اتحاد المصارف التركية، مما يزيد من تعقيد الأزمة، سيما أن 3 منها سجلت خسائر صافية في سوق الانتقالات تجاوزت 306 ملايين دولار، باستثناء فنربخشة الذي نجح في الحفاظ على توازن نسبي في المبيعات.

الأندية التركية لم تُحقق أي إنجاز بالبطولات الأوروبية منذ 2002 (الفرنسية)عائدات محدودة لا تواكب المصروفات

تحاول الأندية التركية تعويض جزء من هذه المصروفات من خلال عائدات النقل التلفزيوني والرعاية، إلا أن الواقع يقول عكس ذلك.
فعلى سبيل المثال، حصل غلطة سراي، بطل الدوري وممثل تركيا في دوري أبطال أوروبا، على 17.1 مليون دولار فقط من عائدات البث، في وقت حصل فيه بايرن ميونخ بطل ألمانيا على 97 مليون دولار من البث المحلي وحده، مما يكشف حجم الفجوة الكبير في الإيرادات بين الدوري التركي والدوريات الخمسة الكبرى.

أمل محفوف بالمخاطر

تُراهن الأندية التركية على أن جلب النجوم سيسهم في رفع شعبية البطولة وزيادة المتابعة التلفزيونية والرعاة، وهو رهان قد يُثمر على المدى البعيد، لكنه إذا فشل، فإنه قد يُفجّر الأزمة بالكامل ويُسقط المنظومة في دوامة لا خروج منها، لا سيما مع تواضع نتائج الأندية التركية قاريًا، والتي لم تُحقق أي إنجاز يُذكر منذ عام 2002، حين فاز غلطة سراي بكأس الاتحاد الأوروبي وكأس السوبر الأوروبي.

مقالات مشابهة

  • CFI تحقق حجم تداول قياسي يبلغ 1.51 تريليون دولار في الربع الثاني من العام 2025
  • تحقق حجم تداول قياسي يبلغ 1.51 تريليون دولار في الربع الثاني من العام 2025
  • 2.4 مليار ريال فائضًا تجاريًا بنهاية مايو
  • أكثر من 265 مليار ريال نموّ السيولة المحلية بنهاية مايو الماضي
  • صفقات بالملايين وديون بالمليارات.. البذخ يهدد الأندية التركية بـانتحار مالي مؤجل
  • ساما: نمو السيولة المحلية بأكثر من 265 مليار ريال حتى مايو 2025
  • (265) مليار ريال نموّ السيولة المحلية بنهاية مايو 2025م
  • 1.6 مليار ريال ارتفاعا في إجمالي السيولة المحلية بنهاية مايو إلى 25.3 مليار
  • البنك الأهلي المصري يقدم حساب توفير المستقبل المجاني بالجنيه والدولار
  • 25.3 مليار ريال إجمالي السيولة المحلية في سلطنة عمان بنهاية مايو