ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العآمة في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال 24 ساعة الماضية عدد 15 سفينة ،بينما غادر عدد 15 سفينة ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة .
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 19874 طن تشمل : 5377 طن رمل و 622 طن كحول و 2890 طن يوريا و 203 طن ملح معبأ و 10782 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 31346 طن تشمل : 1120 طن خردة و 4090 طن حديد و 2785 طن معدات و 157 طن تفاح و 4361 طن فول و 1172 طن زيت طعام و 12280 طن قمح و 4500 طن ذرة و 881 طن خشب زان .
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 1262 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 429 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4152 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 119673 طنًا ،بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 361496 طنًا .
كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2396 طن قمح متجهين إلى صوامع الفيوم و شبرا ، و عدد 2 قطار بعد أن فرغا عدد 50 حاوية 40 قدم قادمين من الإسكندرية ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5297 شاحنة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 102211 طنًا ،بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 372096 طنًا .
كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2660 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا و امبابه ، و عدد 2 قطار بعد أن فرغا عدد 50 حاوية 40 قدم قادمين من الإسكندرية ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5059 شاحنة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حركة ميناء دمياط عدد 2 قطار
إقرأ أيضاً:
بينما تُباد غزة.. “غولاني” الإسرائيلي يتدرب على أرض المغرب
الثورة نت/..
وسط تصاعد الغضب العربي والإسلامي من الجرائم الإسرائيلية في غزة، شارك جنود من لواء “غولاني” التابع للجيش الإسرائيلي في مناورات “الأسد الأفريقي” العسكرية المقامة حاليًا في المغرب، بمشاركة أكثر من 20 دولة، منها دول عربية.
وتأتي هذه المشاركة في إطار التعاون الأمني والعسكري بين المغرب والاحتلال، وهو ما أثار موجة واسعة من الاستهجان على المستوى الشعبي العربي.
وفي السياق، أصدرت حركة المجاهدين الفلسطينية بيانًا أدانت فيه بشدة استضافة جنود من “غولاني”، ووصفتهم بـ”النازيين”، معتبرة الخطوة تطبيعًا مخزيًا وتواطؤًا مع الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني في غزة، حيث تتواصل الهجمات الإسرائيلية وسط اتهامات دولية بارتكاب جرائم حرب وتطهير عرقي.
وأكدت الحركة أن “استقبال قتلة الأطفال في المغرب خلال حرب إبادة مكشوفة، يمثل غطاءً سياسيًا وعسكريًا للاحتلال، ويشجع على استمرار العدوان”، مشيدة في الوقت ذاته بمواقف الشعب المغربي الرافض للتطبيع والداعم للقضية الفلسطينية.
حضور متصاعد
والمشاركة الحالية لا تُعد الأولى من نوعها؛ فقد سبق لجيش الاحتلال أن شارك في نفس المناورات عام 2022 عبر إرسال مراقبين عسكريين فقط، قبل أن تتوسع المشاركة في عام 2023 إلى إرسال ضباط وجنود من وحدة الاستطلاع التابعة لـ”غولاني”، للمشاركة في تدريبات ميدانية مشتركة مع الجيشين المغربي والأمريكي.
ورغم أن اتفاق التطبيع بين المغرب وإسرائيل أُعلن رسميًا في 2020، فإن وثائق متعددة تؤكد أن الاتصالات بين الطرفين تعود إلى خمسينيات القرن الماضي، ضمن تعاون غير معلن شمل مجالات أمنية واستخباراتية.
واليوم، تأتي هذه المشاركة العسكرية في وقت يواجه فيه الاحتلال اتهامات دولية متصاعدة بارتكاب مجازر في غزة، ما يجعل المشاركة المغربية محل تساؤل كبير من قبل الرأي العام العربي، الذي يرى في ذلك تناقضًا صارخًا بين مواقف الشعوب والحكومات.
ومنذ فجر 18 مارس 2025، عاودت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، عبر شن غارات جوية مكثفة طالت مختلف مناطق القطاع، ما أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 12 ألف فلسطيني.
وجاء هذا التصعيد بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار الذي استمر قرابة 60 يومًا، برعاية أمريكية ومصرية وقطرية.
وبدعم أمريكي مباشر، يواصل العدو الصهيوني منذ 7 أكتوبر 2023 حرب إبادة جماعية على غزة، راح ضحيتها أكثر من 175 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، فضلًا عن أكثر من 14 ألف مفقود ما يزال مصيرهم مجهولًا.