المانع: دراسة التخصصات الأدبية في الجامعة اللبنانية ووقف الالتحاق في «التقنية والعلوم التطبيقية» بـ عُمان
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أصدر وزير التربية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل المانع قرارا في شأن إيقاف تسجيل وإلتحاق الطلبة الكويتيين بجميع المراحل الجامعية والدراسات العليا في الكليات الأدبية في الجامعة اللبنانية في الجمهورية اللبنانية، وقرارا آخرا في شأن إيقاف تسجيل والتحاق الطلبة الكويتيين بجامعة التقنية والعلوم التطبيقية (الكليات التقنية سابقا) في سلطنة عمان.
جاء في القرار الوزاري الذي حمل الرقم 431 / 2023 بإيقاف تسجيل والتحاق الطلبة الكويتيين بجميع المراحل الجامعية والدراسات العليا في الكليات الأدبية في الجامعة اللبنانية في الجمهورية اللبنانية، ولا ينطبق على الطلبة الملتحقين فعليا والمستمرين بالدراسة، والطلبة الحاصلين على قبول للدراسة للفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2023 / 2024 بحد أقصى.
وجاء في القرار الوزاري الذي حمل الرقم 432 / 2023 في مادته الأولى قد تقرر تعديل اسم الكليات التقنية إلى جامعة التقنية والعلوم التطبيقية والوارد في القرار الأكاديمي رقم 10 / 2014 والمؤرخ في 14 / 5 / 2014 والخاص بالسماح بالدراسة في سلطنة عمان، وقضى القرار في مادته الثانية إيقاف تسجيل وإلتحاق الطلبة الكويتيين في جامعة التقنية والعلوم التطبيقية على ألا ينطبق على الطلبة الملتحقين فعليا والمستمرين بالدراسة، والطلبة الحاصلين على قبول للدراسة للفصل الدراسي الثاني لهذا العام.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: التقنیة والعلوم التطبیقیة الطلبة الکویتیین
إقرأ أيضاً:
انطلاق الحملة الشعبية الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين في سجون الاحتلال
بيروت - صفا
أعلنت هيئة ممثلي الأسرى والمحررين في لبنان، عن انطلاق الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بمشاركة واسعة من أسرى محرَّرين، وعشرات المنظمات العربية والأممية والحقوقية حول العالم.
ونشرت الهيئة على صفحاتها الرسمية سلسلة من رسائل التضامن المصوَّرة، عبر فيديوهات قصيرة شارك فيها ناشطون وشخصيات سياسية وصحفيين من بلدان متعددة.
وشهدت الحملة حضورًا بارزًا لأسرى فلسطينيين محرَّرين، شددوا فيها على ضرورة فضح الجرائم الصهيونية المرتكبة بحق الأسرى اللبنانيين، والتصدّي لسياسات الإخفاء والتعذيب والاعتقال التعسّفي.
كما شاركت منظمات وجمعيات شبابية وطلابية في أوروبا والولايات المتحدة وكندا والبرازيل وغيرها، معلنة دعمها للتحرك الأممي ومطالبتها بالإفراج الفوري عن الأسرى ووقف كل الانتهاكات بحقهم.
بدورها، أشادت "شبكة صامدون" بدور عوائل الأسرى وصمودهم ومشاركتهم البارزة، وبالاستجابة الشعبية الواسعة لنداء الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين.
وأكدت أن هذا التفاعل على الصعيد العالمي يعكس تنامي الوعي بجرائم الاحتلال بحق الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين واللبنانيين، ليس في السجون الإسرائيلية وحسب، بل وفي السجون الأميركية والبريطانية والأوروبية أيضًا.
وأعلنت "صامدون" عن إطلاق عريضة أممية كجزء من فعاليات الحملة، تطالب بالإفراج الفوري عن الأسرى اللبنانيين ووقف جميع الانتهاكات بحقهم، داعية المنظمات وحركات التحرر والمؤسسات الحقوقية حول العالم إلى التوقيع عليها وتعزيز الضغط الشعبي الأممي على الاحتلال.
يشار إلى أن الحملة يأتي موعد انطلاقتها تزامنًا مع "اليوم العالمي لحقوق الإنسان" في العاشر من ديسمبر/كانون الأول، مشيرة إلى وجود نحو 20 أسيرًا لبنانيًا في السجون الإسرائيلية.