غدا.. تشييع جثمان أحد ضحايا المركب الغارقة باليونان
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
تشيع غدا السبت، جنازة إسلام محمد ابراهيم خليل الموافي، مصري الجنسية من محافظة دمياط - عزبة البرج، والذى لقي حتفه على متن المركب التحاري “رابتور” والتى غرقت قباله إحدى الجزر اليونانية.
صلاه الجنازة ستكون بمسقط رأسه بعزبه البرج بمسجد السلام (الرصاص) يوم السبت في تمام الساعة السابعة والنصف بعد صلاة العشاء مباشرة .
يذكر أن المركب كان على متنها ١٤ من البحارة من ٨ من أبناء عزبه البرج بمحافظة دمياط.
وكانت قد سادت حاله من الحزن على مدار الايام الماضيه بين أبناء عزبه البر واهال الضحايا نتيجه لغرق للمركب حيث أن اغلب البحارة مفقودين حتى الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط إبراهيم خليل المركب الغارق بعد صلاة العشاء بمحافظة دمياط تشيع جثمان تجاري حالة من الحزن يونانية
إقرأ أيضاً:
بيت الشعر العربي يستعيد طاهر أبو فاشا ويحتفي بشعراء دمياط في أمسية خاصة
في سياق جهوده المستمرة لتعزيز حضور رموز الثقافة المصرية والاحتفاء بالأصوات الشعرية من مختلف المحافظات، ينظم صندوق التنمية الثقافية من خلال بيت الشعر العربي أمسية شعرية متميزة بعنوان "شعراء من دمياط – ليلة طاهر أبو فاشا"، وذلك مساء يوم الأحد 1 يونيو في تمام الساعة السابعة، بمقر بيت الشعر العربي بـمركز إبداع الست وسيلة، خلف الجامع الأزهر.
تستعيد الليلة الشاعر الراحل طاهر أبو فاشا، أحد أبرز أعلام الكلمة في القرن العشرين، وصاحب البصمة الخالدة في مجال الشعر والمسرح الغنائي والدراما الإذاعية. ويتناول مسيرته خلال الأمسية الشاعر والناقد سامح الحسيني.
يشارك في الفعالية نخبة من شعراء محافظة دمياط الذين يمثلون طيفًا متنوعًا من التجارب والرؤى الشعرية، وهم:
• وليد الخولي
• محمد صلاح الزهداني
• حسن فريد طرابية
• دينا السيد لطفي
• عبد المنعم شتيوي
• حسام إبراهيم
• حسن فريد المالح
• سارة وهبة
ويُدير الأمسية ويشارك فيها الشاعر محمد توفيق لبن .
وفي تصريح خاص، قال الشاعر سامح محجوب، مدير بيت الشعر العربي:
«إن بيت الشعر العربي يسعى إلى إعادة الاعتبار للرموز الشعرية التي صنعت هوية هذا الوطن، وعلى رأسهم الشاعر الراحل طاهر أبو فاشا، الذي لم يكن شاعرًا فحسب، بل كان مثقفًا عضويًا ساهم في تشكيل وعي أجيال، كما نؤمن بأهمية تسليط الضوء على مبدعي الأقاليم، فهم الرافد الحيوي الذي يمنح الحركة الشعرية طزاجتها وصدقها».
تأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة من الأمسيات التي تهدف إلى خلق تفاعل حقيقي بين التراث والإبداع المعاصر، وتعزيز حضور الشعر كقيمة فنية وجمالية وإنسانية في الوعي الجمعي.