بوابة الوفد:
2025-05-14@08:38:48 GMT

علاج 11457رأس ماشية في قوافل بيطرية بالبحيرة

تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT

تمكنت مديرية الطب البيطري بالبحيرة بقيادة الدكتور أشرف محى الدين مدير المديرية، من علاج 11457رأس ماشية، من بلغ إجمالي عدد المعالج من الحيوانات في مختلف التخصصات خلال القوافل الخارجية المجانية لعلاج ورعاية الحيوانات لتخفيف الأعباء عن كاهل المربين ، بإجمالي عدد 4275 حيوان معالج، حيث تم الاشتراك فى القوافل العلاجية المجانية لعلاج ورعاية الحيوانات بإدارة الرعاية البيطرية بمراكز دمنهور - الدلنجات - كوم حماده المحمودية.

وفي إدارة الوقاية بلغ إجمالي الأعداد المحصنة من رؤوس الماشيه خلال الحملة القومية للتحصين والتى بدأت 19/11/2023 ضد مرضي الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع، (122030) رأس بالأسواق والقرى بجميع مراكز المحافظة، كما بلغ إجمالي الأعداد المحصنة من الطيور بلقاح انفلونزا الطيور (2750) طائر، بالإضافة إلي إصدار (317) تصريح لنقل الطيور سواء للذبح أو  استكمال التربية وذلك تفعيلا للقانون 70 لسنة 2009.

وفي إدارة المجازربلغ إجمالي عدد المذبوحات من الحيوانات 1563 رأس ماشية ، و بلغت مذبوحات الدواجن 383349، كما تم عمل 7 حملات تفتيشية بالأسواق بالاشتراك مع الجهات الفنية لضبط وردع المخالفين، وتم تحرير 16 قضية بإجمالي مضبوطات 62 كجم لحوم غير صالحة للإستهلاك الآدمي. 

وفي إدارة الرعاية التناسلية، تم إجراء الفحص التناسلي لعدد (1406) رأس ماشية ورعايتها تناسليا حيث شمل الفحص التناسلي الشامل تشخيص وفحص الحمل لعدد (455 ) رأس ماشية، كما تم علاج عدد (951 ) ضد مسببات ضعف الخصوبة وأمراض الولادة ومضاعفتها وأمراض الضراع وحديثي الولادة.

وفي إدارة  الأمراض المشتركة ، تم إختبار 4736حيوان لمرض، البروسيلا والسل وتحصين 44 لمرض البروسيلا. 

وفي وحدة الترقيم والتسجيل بلغ إجمالي أعداد الحيوانات التي تم ترقيمها وتسجيلها بنطاق المحافظة 1040 رأس ماشية وأغنام.

ونظمت إدارة الإرشاد تم عقد 54 ندوة توعية إرشادية مصاحبة للجان التحصين ضد مرضي الحمي القلاعيه وحمي الوادي المتصدع. 

يأتي ذلك فى إطار جهود محافظة البحيرة ، للعمل على تنمية الثروة الحيوانية وحمايتها من الأمراض الوبائية وذلك من خلال إجراء التحصينات الدورية وعمل القوافل البيطرية المجانية للقرى المحرومة، بالإضافة إلى التسجيل والترقيم والتأمين على الماشية للعمل على تعظيم الإنتاج وتوفير البروتين الحيواني بصورة آمنة لمواطني المحافظة .

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: علاج شاملة رأس ماشية قوافل بيطرية بالبحيرة بلغ إجمالی رأس ماشیة وفی إدارة

إقرأ أيضاً:

تغير المناخ يؤثر على رحلات الطيور المهاجرة الملحمية

تستخدم مليارات الطيور المهاجرة مسارات عابرة للقارات لنقلها من مواطن غذائها وتكاثرها وإليها، وتعرف هذه المسارات باسم مسارات الطيران، وهي أشبه بالطرق السريعة في السماء، لكن هذه الرحلات الطويلة الملحمية باتت تتعرض لمصاعب في ظل التغيرات مناخية.

ويركز اليوم العالمي للطيور المهاجرة هذا العام، الذي يوافق يوم 10 مايو/أيار، على تهيئة وتكييف بيئات تدعم أسراب الطيور المهاجرة في جميع المجتمعات، من المدن المزدحمة إلى البلدات والمجتمعات الصغيرة، من خلال بناء موائل صحية، وتقليل التلوث، وتجنب استخدام الزجاج في المباني التي قد تصطدم بها الطيور.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4المانغروف.. كنز بيئي نادر تتهدده المشاريع الساحليةlist 2 of 4دراسة: 75% من أنواع الطيور بأميركا الشمالية في تراجعlist 3 of 4جوع وتغير مناخي.. سكان أوغندا يصطادون طيورا مهاجرة للبقاءlist 4 of 4"عصفور التين".. واحد من أهم طيور بلاد الشام تحت التهديدend of list

ويحتفل العالم باليوم العالمي للطيور المهاجرة مرتين في السنة: الأولى في شهر مايو/أيار والثانية في أكتوبر/تشرين الأول (في بداية الصيف وبداية الخريف)، تماشيا مع الطبيعة الدورية لهجرة الطيور في نصفي الكرة الأرضية.

وتقطع الطيور المهاجرة مسافات طويلة من مكان إلى آخر في أوقات منتظمة، وعادة ما تقطع هذه الطيور عشرات الآلاف من الكيلومترات في موعد سنوي مرتبط بالنمط الدوري للفصول، وتتميز الطيور بامتلاكها وسائل ذات كفاءة عالية تمكّنها من السفر بسرعة.

ويمكن للطيور المهاجرة بناء مخازن للدهون كمصدر للطاقة لاستهلاكها في الفترات الطويلة أثناء الرحلات الجوية، وعادة ما يكون للطيور المهاجرة أجنحة أطول ومدببة أكثر وأقل وزنا من الطيور غير المهاجرة.

إعلان

ووفقا لبيانات برنامج الأمم المتحدة للبيئة، فإن أغلب الطيور تهاجر من مناطق التكاثر الشمالية إلى الجنوب في فصل الشتاء، ولكن بعض الطيور التي تولد في الأجزاء الجنوبية من أفريقيا تهاجر إلى مناطق الشتاء الشمالية، أو بمحاذاة خطوط العرض للتمتع بالمناخ الساحلي الأكثر اعتدالا في فصل الشتاء.

الطيور تلعب دورا محوريا في الحفاظ على توازن الطبيعة (بيكسابي) مؤشرات بيولوجية

تلعب الطيور المهاجرة دورا محوريا في الحفاظ على توازن الطبيعة والبيئة. فبينما تتنقل من مكان إلى آخر تقوم بتلقيح النباتات ونشر البذور، ومكافحة الآفات عن طريق التهام الحشرات واللافقاريات الأخرى، وتساعد في الحفاظ على صحة النظام البيئي، مما يسهم في دعم الأمن الغذائي.

ويقول فرانسيسكو ريلا، عالم الأحياء البرية ومستشار الأمم المتحدة المعني بحماية الأنواع المهاجرة، إن الطيور المهاجرة تعد أيضا "مؤشرات بيولوجية"، فهي تميل إلى تجنب المناطق الملوثة، ومن ثم توفر تحركاتها معلومات مفيدة في تقييم جودة المياه والهواء.

وفي رحلاتها الملحمية في أرجاء العالم، تسترشد الطيور المهاجرة بالشمس والنجوم والسواحل والمسطحات المائية. لكن بعض المناطق التي تتوقف فيها للراحة والتزود بالطاقة على السواحل باتت تتغير بفعل الفيضانات الناجمة عن ارتفاع منسوب مياه البحر.

(أسوشيتد برس)  مخاطر المسارات والموائل

تتعرض الطيور المهاجرة لمخاطر عديدة سواء في رحلتها أو بعد الوصول إلى موائلها الجديدة، فبعض أنواعها تكون عرضة للصيد الجائر والاتجار غير الشرعي في عدة مناطق.

ويمكن لتغير المناخ أن يؤثر على سلوك الطيور المهاجرة، فدرجات الحرارة المرتفعة تؤدي إلى ندرة الغذاء، مما يدفع الطيور إلى تقصير مساراتها أو عدم العودة إلى موطنها الأصلي على الإطلاق.

ويؤثر تغير المناخ أيضا على سلوك الطيور، فقد يؤدي إلى صراعات على الغذاء مع الحيوانات المقيمة.

إعلان

وبينما تبذل بعض الطيور المزيد من الطاقة لتجاوز التحديات، تفشل أنواع أخرى في التأقلم، مثل طائر الكروان ذي المنقار النحيل الذي أُعلن انقراضه في عام 2024 نتيجة فقدان موائله الطبيعية.

وفي وقت تواجه فيه القشريات الصغيرة، التي تعد مصدرا غذائيا مهما للطيور المهاجرة، صعوبة في بناء أصدافها في المحيطات التي أصبحت أكثر حمضية نتيجة امتصاصها المزيد من ثاني أكسيد الكربون، تتأثر الطيور بفقدان هذا المصدر الغذائي.

ومن دون الغذاء الكافي، تقلّ فرص الطيور في البقاء على قيد الحياة خلال الرحلات الشاقة أو التكاثر بنجاح، كما تتعرض الطيور لتهديدات متزايدة من الظواهر الجوية المتطرفة، كالرياح العنيفة والعواصف التي قد تؤدي إلى نفوقها.

ويعد التلوث الضوئي تهديدا كبيرا ومتزايدا للعديد من أنواع الطيور المهاجرة، ويسبب كل عام موت ملايين الطيور إذ يغير الأنماط الطبيعية للضوء والظلام في النظم البيئية.

ويمكن للتلوث الضوئي تغيير أنماط هجرة الطيور وسلوك البحث عن الطعام والتواصل الصوتي. فالطيور المهاجرة تنجذب بالضوء الاصطناعي ليلا، لا سيما عند وجود سحابة منخفضة أو ضباب أو مطر أو عند الطيران على ارتفاعات منخفضة.

وفي هذه الحالة يمكن أن ينتهي بها الأمر بالدوران في مناطق مضاءة تستنزف احتياطيات الطاقة لديها، فتتعرض لخطر الإرهاق والافتراس والاصطدام المميت بالمباني.

ويشكل التوسع الحضري والبيئات من صنع الإنسان أيضا تهديدات كبيرة لهذه الطيور، مما يؤدي إلى فقدان الموائل وزيادة مخاطر الاصطدامات المميتة بالمباني والزجاج.

ويقترح برنامج الأمم المتحدة للبيئة إنشاء مزيد من المناطق الصديقة للطيور، فإذا بدأت الطيور المهاجرة بالاختفاء فقد يؤثر ذلك على الزراعة والسلسلة الغذائية والنظام البيئي بأكمله.

مقالات مشابهة

  • نفوق 11 رأس ماشية في حريق مزرعة بالبحيرة
  • شركة صينية تترجم أصوات الحيوانات!
  • نفوق 11 رأس ماشية إثر حريق حظيرة مواشي بالبحيرة
  • نصيحة بيطرية: لا تشربوا الحليب غير المبستر لتجنب الأمراض
  • خصوبتك في خطر.. «دراسة»: انخفاض عدد الحيوانات المنوية لدى الرجال إلى النصف
  • بسبب إنفلونزا الطيور.. حظر استيراد الدواجن والبيض من الدنمارك
  • تغير المناخ يؤثر على رحلات الطيور المهاجرة الملحمية
  • ضبط 535 عبوة لـ 12 صنف دواء ولقاحات بيطرية مجهولة المصدر بديرب نجم
  • قوافل الأحوال المدنية تستخرج 7148 بطاقة رقم قومي للمواطنين
  • الأحوال المدنية يوفد قوافل بـ 11 محافظة.. ويستخرج أكثر من 7 آلاف بطاقة رقم قومي