الاحتلال يعلن مقتل ضابط وجندي بمعارك غزة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال، مقتل ضابط وجندي، على يد المقاومة الفلسطينية، خلال المعارك في قطاع غزة.
ونشر جيش الاحتلال بيانات القتلى وهما مقدم احتياط، من اللواء السابع المدرع ويدعى أور براندز، والعريف، إسكالو ساما ويتبع لواء الناحال وهو أحد تشكيلات النخبة بالجيش.
ولفت إلى الضابط قتل في معارك بوسط غزة أمس، في حين قتل العريف متأثرا بجروحه الحرجة التي أصيب بها، خلال معارك في غزة، في الـ 14 من الشهر الماضي.
وبالإعلان عن القتيلين، فإن حصيلة جنود الاحتلال، الذين قتلوا في المعارك منذ الغزو البري لقطاع غزة، بلغ حتى الآن 74 قتيلا، في حين ارتفع إجمالي القتلى منذ عملية طوفان الأقصى إلى 398 حتى الآن.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال غزة القتلى جنود غزة جنود قتلى الاحتلال سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
#سواليف
كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.
ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.
ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.
مقالات ذات صلةوقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.
وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.
وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.
وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.