الزكام.. علاجه وطرق الوقاية منه خلال فصل الشتاء
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
الزكام (Common cold) هو عدوى فيروسية شائعة تصيب الجهاز التنفسي العلوي، وهو يعتبر من أكثر الأمراض انتشارًا في جميع أنحاء العالم. يُصاب الأشخاص بالزكام عادةً عندما يتعرضون لفيروسات الزكام التي تنتقل عبر الهواء أو عن طريق الاتصال المباشر مع الأشخاص المصابين. يتسبب الزكام في أعراض مثل السعال والعطس والاحتقان الأنفي والتهاب الحلق والتعب العام.
على الرغم من أن الزكام عادة ما يكون حالة غير خطيرة وتتحسن تلقائيًا خلال فترة زمنية قصيرة، إلا أنه يمكن أن يكون مزعجًا للغاية ويؤثر على جودة الحياة اليومية. قد تحتاج إلى بضعة أيام أو أسابيع للتعافي بالكامل من الزكام.
فلذا نحن نعلم أن الزكام (Common cold) هو عدوى فيروسية شائعة تصيب الجهاز التنفسي العلوي، وهو يعتبر من أكثر الأمراض انتشارًا في جميع أنحاء العالم. يُصاب الأشخاص بالزكام عادةً عندما يتعرضون لفيروسات الزكام التي تنتقل عبر الهواء أو عن طريق الاتصال المباشر مع الأشخاص المصابين. يتسبب الزكام في أعراض مثل السعال والعطس والاحتقان الأنفي والتهاب الحلق والتعب العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزكام أعراض الزكام ادوية الزكام الزكام ادوية
إقرأ أيضاً:
بفيديو.. الملك تشارلز يعلن تطورا لافتا في علاجه من السرطان
قال ملك بريطانيا تشارلز الثالث، الجمعة، إن علاجه من السرطان سيتم تخفيفه في العام الجديد بفضل التشخيص المبكر، والتدخل الفعال، والالتزام بتعليمات الأطباء.
وكشف تشارلز (77 عاما) عن هذه المعلومات في رسالة مسجلة تم بثها على التلفزيون البريطاني ضمن حملة لتشجيع الجمهور على الاستفادة من الفحوصات التي يمكنها كشف السرطان في مراحله المبكرة ليكون من الأسهل علاجه.
وشدد الملك في رسالته على أن "التشخيص المبكر ببساطة ينقذ الأرواح".
وأضاف: "أعلم أيضا مدى الفرق الذي أحدثه ذلك في حالتي الشخصية، إذ أتاح لي مواصلة عيش حياة كاملة ونشطة حتى أثناء خضوعي للعلاج".
وأتاحت الرسالة المسجلة لتشارلز الفرصة للتأمل في تجاربه خلال الأشهر الـ22 منذ أن أعلن أنه سيخضع للعلاج من نوع لم يكشف عنه من السرطان.
وكان قرار تشارلز بالإفصاح عن تشخيص مرضه أمرا غير معتاد بالنسبة للعائلة الملكية البريطانية التي اعتبرت تقليديا أن أمورها الصحية مسألة شخصية، ولا تكشف سوى القليل من التفاصيل عنها للجمهور.
وقال قصر باكنغهام في ذلك الوقت إن الملك اختار الكشف عن تشخيص مرضه لمنع التكهنات وعلى أمل أن يسهم ذلك في تعزيز الوعي والفهم العام لدى كل من يصاب بالسرطان حول العالم.