دي خيا يعود الى الدوري الانجليزي عبر بوابة نيوكاسل يونايتد
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
اقترب دافيد دي خيا، حارس مرمى فريق مانشستر يونايتد السابق، من العودة مرة أخري للدوري الإنجليزي، وذلك بفترة الإنتقالات الشتوية القادمة.
وتداولت انباء صحفية عن احتمالية عودة الحارس الإسباني، عبر بوابة نادي نيوكاسل يونايتد الانجليزي بعد دخوله فى محادثات معه بعد تأكيد غياب حارس الفريق الأساسي نيك بوب، حتى نهاية الموسم.
ويمتلك نيوكاسل فرصة ذهبية للتعاقد مع الحارس الاسباني خاصتا خاصةً أنه متاح في أي وقت مجانا، ولا ينتظر حتى موعد الانتقالات الشتوية.
وكان البالغ من العمر 33 عامًا قد رحل عن صفوف مانشستر يونايتد الإنجليزي الصيف الماضي بعد انتهاء عقده، وعدم توصله لاتفاق مع إدارة الفريق من أجل التجديد، قبل أن يقرر اللاعب بعد ذلك أخذ فترة من الراحة والتفكير في خياراته.
وتشير التقارير صحفية أن مانشستر يونايتد يأمل بعودة دي خيا في بداية العام الجديد عندما يتجه أونانا للعب في كأس الأمم الأفريقية .
ويبدو أن دي خيا قد قرأ عن أنباء عودته لمانشستر يونايتد لحراسة مرمى فريقه السابق ونشر رمزاً تعبيرياً يفكر فيه على حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي .
وكان حارس مانشستر يونايتد قد ارتبط بالانتقال للدوري السعودي للمحترفين لكن يبدو أنه يفضل البقاء في أوروبا .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد نيوكاسل يونايتد الانجليزي نيوكاسل يونايتد الانتقالات الشتوية مانشستر یونایتد دی خیا
إقرأ أيضاً:
محمود سعد يسترجع ذكريات العيد: “ماحسّناش بالحرمان.. وكان عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”
استعاد الإعلامي محمود سعد ذكريات طفولته في عيد الأضحى، مستحضرًا أجواء البهجة التي كانت تملأ منزله البسيط رغم الإمكانيات المحدودة، مؤكدًا أن والدته كانت السبب في إحساسهم الدائم بالفرحة والاكتفاء.
وقال سعد، في مقطع نشره عبر حسابه الرسمي، إن شقتهم لم تكن تتجاوز 120 مترًا، وكانوا يضعون خروف العيد في حمام صغير داخل المنزل، قبل ذبحه في “الطرقة” أمام باب الشقة، مضيفًا: “كانوا ياخدوا حلويات الخروف ولحمة ويعملوا فتة، ونقعد ناكل طول أيام العيد”.
وتابع: “ماحسّيناش بلحظة حرمان واحدة.. عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”، مشيرًا إلى أن والدته حرصت على الحفاظ على هذه الطقوس والفرحة العائلية حتى بعد أن تزوج وأصبح له بيت مستقل.
حديث محمود سعد حمل الكثير من الحنين والامتنان لوالدته، التي وصفها بأنها كانت مصدر السعادة و”الوفرة” رغم بساطة الحياة، في مشهد يعبّر عن دفء الأسر المصرية في المناسبات الدينية.