سعر مرسيدس EQA الكروس أوفر الجديدة بمصر
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
كشفت شركة مرسيدس المتخصصة في صناعة السيارات الألمانية عن طرازها الجديد مرسيدس EQA الكهربائية ، حيث تنتمي EQA الي فئة السيارات الكروس أوفر الرياضية ، والتي تتمكن من السير علي الطرق الوعرة والغير ممهدة .
تتواجد سيارة مرسيدس EQA الكروس اوفر الكهربائية الجديدة داخل الأسواق بالعديد من المميزات منها ، عجلات مقاس 20 بوصة، وبها إطارات خاصة، وحافة جديدة للعتبات الجانبية، وبها عجلة قيادة بتصميم جديد، وأشرطة صعود جديدة، وباقة USB، و شاشة ملتيميديا مقاس 10.
تتوافر سيارة مرسيدس EQA الكروس أوفر الكهربائية داخل الأسواق بطول 4463 مم، وعرض 1834 مم، وارتفاع 1613 مم .
- محرك مرسيدس EQA الكهربائية الجديدة :تستخدم سيارة مرسيدس EQA الجديدة محركات كهربائية تعطيها قوة 140 كيلووات، أي ما يعادل 190 حصان ، وبها بطارية سعه 70.5 كيلووات/ساعة، ويمكن لسيارة أن تقوم بقطع مسافة تصل الي 560 كم/ساعة بالشحنة الواحدة قبل الحاجة لإعادة شحنها من جديد .
- أسعار مرسيدس EQA الكروس اوفر الكهربائية :تباع سيارة مرسيدس EQA الكروس أوفر الكهربائية داخل سوق السيارات العالمي بسعر 50.777 ألف يورو ، أي ما يعادل مليون و 700 ألف جنيه تقريباً .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مواصفات مرسيدس EQA مرسيدس EQA الکروس أوفر
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
يشهد سوق السيارات المصري مرحلة تحول لافتة، مع تراجع ملحوظ في الأسعار نتيجة وفرة غير مسبوقة في المعروض مقارنة بانخفاض الطلب.
وفي ظل دخول مصانع جديدة إلى الخدمة وزيادة القدرة الإنتاجية للقطاع المحلي، تتجه الأنظار إلى مستقبل السوق خلال عامي 2025 و2026، وما إذا كان بإمكانه استيعاب هذا النمو، أو يتطلب الأمر تعزيز التصدير وتحفيز المبيعات.
في هذا السياق، قدّم اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، تحليلاً شاملاً للمشهد الحالي، كاشفًا عن توقعات الإنتاج وديناميكيات الأسعار ونصائح للمستهلكين.
انخفاض أسعار السيارات نتيجة طبيعية لزيادة المعروضأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد أن الأسعار في السوق المحلي بدأت في التراجع بوضوح، ليس بسبب إجراءات حكومية أو خفض للعملة، بل نتيجة مباشرة لزيادة المعروض من السيارات المنتَجة محليًا والمستوردة.
وأشار إلى أن هذا الوضع يختلف جذريًا عمّا كان يحدث خلال السنوات الماضية، حيث كان الطلب يتفوق على المعروض، مما تسبب في ارتفاع الأسعار وظهور قوائم انتظار طويلة.
13 مصنعًا عاملًا و3 مصانع جديدةخلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم، أوضح عبد الجواد أن مصانع السيارات في مصر لا يمكنها العمل بطاقة تقل عن 10 آلاف سيارة سنويًا للمصنع الواحد، وهو ما يفسر القفزة المتوقعة في الإنتاج.
ومع وجود 13 مصنعًا قائمًا بالفعل إلى جانب 3 مصانع جديدة تستعد لبدء التشغيل، يصل إجمالي الطاقة الإنتاجية التقديرية بحلول عام 2026 إلى 160 ألف سيارة سنويًا.
حذّر عبد الجواد من احتمال عدم قدرة السوق المصري على استيعاب هذه الكميات الكبيرة من السيارات، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمستهلك.
وأشار إلى أن الحل يكمن في:
رفع معدلات البيع المحلي من خلال خفض الفائدة على التمويل البنكي، الأمر الذي من شأنه تنشيط حركة الشراء.
هل الآن هو الوقت المناسب للشراء؟أكد عضو شعبة السيارات أن الوقت الحالي يُعد الأفضل لشراء سيارة بعد فترة طويلة من الركود، مشيرًا إلى أن حركة الأسعار مرتبطة بشكل أساسي بتقلبات سعر الصرف.
ونبّه إلى أن أي تغييرات محتملة في سعر العملة قد تنعكس على الأسعار، مما يجعل الشراء الآن أكثر أمانًا مقارنة بالانتظار.