- محمد صلاح يحصد جائزة فردية جديدة مع ليفربول قبل بداية الموسم
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن محمد صلاح يحصد جائزة فردية جديدة مع ليفربول قبل بداية الموسم، انتظم الدولي المصري محمد صلاح، نجم فريق ليفربول الإنجليزي، في معسكر فريق الريدز بمركز التدريبات أكسا ، من أجل خوض اختبارات اللياقة البدنية، .،بحسب ما نشر واتس كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محمد صلاح يحصد جائزة فردية جديدة مع ليفربول قبل بداية الموسم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انتظم الدولي المصري محمد صلاح، نجم فريق ليفربول الإنجليزي، في معسكر فريق الريدز بمركز التدريبات "أكسا"، من أجل خوض اختبارات اللياقة البدنية، التي يجريها النادي في مطلع معسكر الفريق مع بداية كل موسم، للوقوف على العديد من القياسات البدنية لدى اللاعبين.
الاتفاق السعودي ينافس وست هام على ضم صديق محمد صلاح
وأطلق الألماني يوركن كلوب المدير الفني لفريق ليفربول، مسابقة تحمل اسم جيمس ميلنر، قائد الفريق الذي رحل إلى برايتون، بسبب فوزه بالمسابقة خلال الـ8 مواسم التي قضاها في صفوف ليفربول، حيث تم تقسيم الفريق إلى مجموعات لإجراء اختبارات اللياقة.
المجموعة الأولى تكونت من سبعة أفراد، وشهدت فوز الدولي المصري محمد صلاح بالمركز الأول، وجوردان هندرسون بالمركز الثاني، والشاب كونور برادلي في المركز الثالث، لينجح محمد صلاح في إثبات نفسه من النواحي الفنية والبدنية، لاسيما أن اللاعب رفض الراحة التي حصل عليها، وبدأ في الاستعداد للموسم الجديد، عن طريق العديد من التدريبات البدنية، لانقاص العديد من الوزن ورفع الحمل البدني قبل بداية الموسم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قمة شرم الشيخ: نهاية حرب أم بداية معركة جديدة؟
ونفذت إسرائيل الإفراج عن 1968 أسيرا فلسطينيا مقابل 20 أسيرا إسرائيليا ضمن المرحلة الأولى.
وطرح خبراء ومحللون أسئلة حول مخرجات القمة: هل انتهت الحرب حقا؟ أين الدولة الفلسطينية؟ كيف سيُنزع السلاح؟، وحذروا من سلام يقفز على جذور الصراع ويتجاهل حقوق الفلسطينيين في تقرير المصير.
ويعتبر الأكاديمي والخبير بالشؤون الإسرائيلية الدكتور مهند مصطفى أن قضية قطاع غزة تحولت من قضية إستراتيجية إلى أمنية لدى إسرائيل، وأصبحت "بقعة للقفز نحو السلام الإقليمي".
وفي السياق ذاته، يحذر أستاذ النزاعات الدولية بمعهد الدوحة الدكتور إبراهيم فريحات من أن القمة تجاهلت جذور الصراع المتمثلة بالحرية وتقرير المصير، واصفا ما يحدث بـ"السلام السلبي".
ويؤكد أن الحديث كله عن سلام الشرق الأوسط وليس الدولة الفلسطينية، محذرا من استخدام "النموذج السوري" في ربط إعادة الإعمار بأهداف سياسية.
بينما يشير مدير المؤسسة الفلسطينية للإعلام إبراهيم المدهون إلى تخوف فلسطيني من عدم قدرة أميركا على إلزام إسرائيل بالالتزام الكامل، مشددا على الحاجة لتغيير الحكومة الإسرائيلية "المتطرفة".
وتبرز معضلة نزع السلاح كأكبر تحدٍ مقبل، حيث يوضح فريحات أن نزع السلاح يتطلب أفقا سياسيا بمعنى دولة فلسطينية، وإلا ستحتفظ القوات بأسلحتها كضمان.
بينما يرفض المحلل الأميركي فرانكو أدولفو أي دور لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) مستقبلا، وفي المقابل يرى المدهون أن هناك إدراكا دوليا بأنه لا يمكن تجاوز الحركة.
تقديم: إلسي أبي عاصي
Published On 14/10/202514/10/2025|آخر تحديث: 01:24 (توقيت مكة)آخر تحديث: 01:24 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ