لقب سودا نثيل ستيكس للمهرة «غولد ليلي»
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
شهد مضمار العقدة العشبي أمس إقامة السباق الرابع في الموسم الحالي على هذا المضمار، وحمل إسم سباق سودا نثيل ستيكس، وذلك من خلال 7 أشواط بينهم الشوط الرئيسي السابع على اللقب، وسيقام يوم غد السبت السباق الخامس بمضمار العقدة،على كأس راس مليجي من خلال 7 أشواط.
وخلال الشوط الرئيسي على لقب سودانثيل ستيكس المخصص للخيل المهجنة الأصيلة الإناث، سنتان فما فوق،، حصلت على المركز الأول واللقب المهرة غولد ليلي ملك وإنتاج الشيخ فيصل بن حمد بن جاسم بن ثاني آل ثاني، بإشراف المدرب محمد خالد الأحمد.
بخلاف الشوط الرئيسي أقيمت 6 أشواط أخرى، وفي الشوط الأول المخصص للخيل العربية الأصيلة المبتدئة، 3-6 سنوات، كان الجواد إيجابي ملك خليفه بن شعيل الكواري على موعد مع الفوز بالمركز الأول.وفي الشوط المخصص للخيل المهجنة الأصيلة إنتاج محلي المبتدئة، 3-6 سنوات، توج الجواد نوران ملك وتدريب جاسم بن حمد بن محمد عبدالله العطية بالمركز الأول.وفي الشوط الثالث المخصص للخيل العربية الأصيلة إنتاج محلي المبتدئة، 3-6 سنوات، حصد المركز الأول الجواد رايق ملك مربط الشحانية.
وفي الشوط الرابع للخيل المهجنة الأصيلة المبتدئة والفائزة بسباق، 3 سنوات فما فوق، استطاع الجواد كاراكول ملك مربط الجريان الفوز بالمركز الأول. وفي الشوط الخامس المخصص للخيل المهجنة الأصيلة إنتاج محلي، تكافؤ (35-55)، 3 سنوات فما فوق، حسم الجواد قوافي ملك مربط الغزالي الصدارة. وفي الشوط السادس المخصص للخيل المهجنة الأصيلة، تكافؤ (65-85)، 3 سنوات فما فوق، فاز بالمركز الأول الجواد سيرنغتي صنست ملك خليفة سيف عبدالله راشد الكبيسي.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر بالمرکز الأول وفی الشوط فما فوق
إقرأ أيضاً:
جمال عبد الجواد: مصر قادت الإقليم معرفيًا وهذا هو التحدي اليوم
أكد الدكتور جمال عبد الجواد، المستشار بمركز الأهرام للفكر والدراسات، أن مصر على مدار القرنين الماضيين كانت في مقدمة دول الإقليم فيما يتعلق بالتقدم والمعرفة، وكانت تُعد "القبلة" التي يتجه إليها الباحثون عن نور التنوير والتجديد، وتجربتها في التوفيق بين الأصالة الدينية والانفتاح على الحداثة كانت محلّ تقدير ونموذجًا يُحتذى به في المنطقة.
وأشار "عبد الجواد" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأربعاء، إلى أن مصر اليوم، رغم تاريخها العريق، تواجه تحديًا كبيرًا يتمثل في محدودية الموارد، خاصة أنها تعيش فعليًا على شريط ضيق من مساحتها الجغرافية.
وأضاف أن هناك طموحات وطنية مشروعة لبناء دولة حديثة، لكن لا يمكن تحقيقها إلا بتبني سياسات تعظيم الموارد وتحويل الطاقة البشرية إلى قوة إنتاجية حقيقية.
وشدّد على أهمية التحول من مجتمع يعتمد على الاستهلاك إلى مجتمع منتج، قائلًا: "لا يكفي أن يكون المواطن مجرد فم مفتوح، بل يجب أن يكون قوة إنتاجية تُساهم في بناء الثروة".
واستشهد بتجارب دول إقليمية استطاعت، رغم محدودية مواردها، أن تحقق نقلات نوعية اقتصادية وتنموية عبر الاستثمار في الإنسان وتعظيم الإمكانيات المتاحة.
واختتم عبد الجواد، حديثه بالإشارة إلى أن مصر حققت إنجازات حقيقية على مستوى البنية التحتية واللوجستيات منذ 30 يونيو، معتبرًا ذلك مرحلة تأسيسية يجب أن تُستكمل بالتركيز على الاقتصاد الإنتاجي وتحويل الطموح إلى واقع ملموس يعكس مكانة مصر التاريخية ودورها الإقليمي.
أسماء المصابين في حادث انقلاب سيارة بالطريق الصحراوى الغربى بأسوان