سعر تويوتا كامري الجديدة 2023 في السعودية
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
تعتبر السيارة تويوتا كامري موديل 2023 واحدة من أشهر إصدارات الصانع الياباني المخضرم في فئة السيدان، حيث تتميز بمواصفات عالية الجودة بالإضافة للتصميم الخارجي المميز.
تتوفر السيارة تويوتا كامري موديل 2023 في السوق السعودية بخيارين من المحركات:
الخيار الأول: محرك يعمل بالبنزين، رباعي الأسطوانات، سعة 2.
الخيار الثاني: تعمل بنظام هجين، وذلك اعتمادا على محرك بنزين رباعي الأسطوانات، سعة 2.5 لتر، ينتج قوة 215 حصان وعزم دوران 221 نيوتن متر، متصل بناقل حركة تتابعي متغير E-CVT، ويتمتع بكفاءة استهلاك وقود 26 كم/لتر.
وتأتى الأبعاد الخارجية للسيارة تويوتا كامري موديل 2023 ، بطول 4885 مم ، و عرض الكلي 1585 مم، و الارتفاع الكلي 1455 مم، و قاعدة العجلات 2825 مم، ووخزان الوقود 60 لتر .
تتميز السيارة تويوتا كامري موديل 2023 من الخارج بشبك أمامي سفلي عريض باللون الأسود، ومصابيح أمامية LED بتصميم نحيف نسبياً بجانب الأنوار النهارية، وكشافات الضباب في الفئة الأعلى، وجاءت مسحوبة قليلاً للجوانب مما عزز المظهر الهجومي للواجهة الأمامية.
تويوتا كامري موديل 2023LE STD بقيمة قدرها 99,250 ريال
تويوتا كامري موديل 2023LE بقيمة قدرها 102,925 ريال
تويوتا كامري موديل 2023HEV LE بقيمة قدرها 103,500 ريال
تويوتا كامري موديل 2023 GLE بقيمة قدرها 112,355 ريال
تويوتا كامري موديل 2023 HEV GLE بقيمة قدرها 114,760 ريال
تويوتا كامري موديل 2023 GLE-X بقيمة قدرها 129,490 ريال
تويوتا كامري موديل 2023 SE V6 بقيمة قدرها 131,675 ريال
تويوتا كامري موديل 2023 SE V6 بقيمة قدرها 134,205 ريال
تويوتا كامري موديل 2023 GRANDE V6 بقيمة قدرها 146,970 ريال
تويوتا كامري موديل 2023 Grande Hybrid بقيمة قدرها 147,545 ريال
تويوتا كامري موديل 2023 Lumiere Hybrid بقيمة قدرها 153,640 ريال
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية تويوتا كامري تويوتا كامري موديل 2023 كامري السیارة تویوتا کامری مودیل 2023 بقیمة قدرها
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.