خلال زيارته للسعودية.. بوتين يقع في خطأ فادح ومحمد بن سلمان يتدخّل| «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
زيارة بوتين للسعودية ولقاء بوتين ومحمد بن سلمان ولي العهد السعودي .. كلمات طغت على منصات البحث خلال الساعات الماضية، حيث زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المملكة العربية السعودية، حيث دار حديث بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الروسي حول أن الاتحاد السوفيتي أول من اعترف بالمملكة بعد استقلالها، حيث صحّح الأمير محمد بن سلمان معلومة تاريخية وقال: "السعودية لم تستقلّ، السعودية أُعيد توحيدها ولم تكن مستعمرةً في التاريخ".
وشدد الرئيس الروسي "بوتين" على أهمية مشاركة البلدين في التقديرات والتصوُّرات، فيما يخص التطوُّرات الأخيرة التي طرأت على الصعيدين الإقليمي والدولي.
اقرأ أيضا: إعلامية لبنانية تستفز الجمهور: بعد أسبوعين من وفاة جوزي هكون مع غيره "فيديوجراف"
للمزيد حول زيارة بوتين للسعودية ولقاء بوتين ومحمد بن سلمان ولي العهد السعودي والخطأ الفادح الذي وقع فيه الرئيس بوتين أثناء لقائه مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بوتين السعودية محمد بن سلمان بوتين ومحمد بن سلمان زيارة بوتين للسعودية ولی العهد السعودی بن سلمان
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.