العربية أبوظبي تعلن انطلاق أولى رحلاتها إلى كولومبو
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
أعلنت "العربية أبوظبي"، أول شركة طيران اقتصادي منخفض التكلفة مقرها أبوظبي، عن تسيير أولى رحلاتها المباشرة إلى مطار باندارانيك الدولي بتاريخ الثامن من ديسمبر 2023 حيث ستدشن الناقلة رحلات مباشرة لتربط العاصمة الإماراتية بمدينة كولومبو بمعدل 3 رحلات أسبوعية أيام الأربعاء والجمعة والأحد.
وقال عادل العلي، الرئيس التنفيذي لمجموعة العربية للطيران: "يسعدنا في "العربية أبوظبي" الإعلان عن إطلاق أول رحلة لنا من أبوظبي إلى كولومبو.
من جانبها، قالت مورين بانرمان، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في مطارات أبوظبي: "يسرّنا أن نعلن إلى جانب شركائنا " العربية أبوظبي" عن إطلاق هذا المسار الذي سيربط أبوظبي بالعاصمة السريلانكية كولومبو. وتعكس هذه الوجهة الجديدة التزام الشركة بمواصلة تحقيق النمو وتوفير المزيد من الرحلات التي تنطلق من أبوظبي إلى كافة وجهات العالم"وتستمر "العربية أبوظبي" في تعزيز ربط العاصمة الإماراتية بالعالم، حيث توفر رحلات مباشرة إلى 28 وجهة عبر أسطول يضم 10 طائرات إيرباص A320 مباشرة من المبنى A في مطار أبوظبي الدولي.
المصدر: وكالاتالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كولومبيا العربية للطيران العربیة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
تايمز أوف إسرائيل: صيفٌ لاهب بلا سفر أَو سياحة بسَببِ اليمن
وقالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”: إن العديد من الصهاينة باتوا عاجزين عن السفر إلى الوجهات السياحية التقليدية، نتيجة التكاليف الباهظة من جهة، وعزوف عدد من شركات الطيران الأُورُوبية والأمريكية عن تشغيل رحلاتها من وإلى مطار “بن غوريون”؛ بسَببِ المخاطر الأمنية المتزايدة، من جهة أُخرى.
وذكرت الصحيفة أن كبريات شركات الطيران العالمية، التي تُسيّر رحلاتها من مطارات أُورُوبا وآسيا، لم تعد قادرة على مواصلة خدماتها من المطارات الإسرائيلية، الأمر الذي عمّق من عزلة “إسرائيل” الجوية في ظل تزايد التهديدات الإقليمية.
تطوُّرٌ متصاعدٌ
في ظل استمرار القوات المسلحة اليمنية في تنفيذ هجمات تستهدف المصالح الإسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب وفي عمق كيان الاحتلال، ضمن ما تصفه بـ”دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته في غزة”، ما أوجد معادلة ردع جديدة تجاوزت حدود فلسطين.
وبحسب الصحيفة، فإن العائلات الإسرائيلية باتت تعدّل خططها الصيفية وفقاً للقدرات المالية المتاحة، ما يعني أن موسم الصيف لهذا العام سيكون مختلفًا، ليس فقط؛ بسَببِ الوضع الأمني، وإنما نتيجة للشلل المتزايد في شبكة النقل الدولي المرتبطة بـ”إسرائيل”.
ويأتي ذلك في وقت تواصل فيه القوات المسلحة اليمنية، توجيه الضربات التي بدأت تلقي بظلالها على الاقتصاد الإسرائيلي والبنية التحتية المرتبطة بالسفر والسياحة.