ضبط المتهم بالنصب والاحتيال على المواطنين بكرداسة عبر واتساب
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
نجح رجال المباحث في القبض على المتهم بالنصب والاحتيال على المواطنين والاستيلاء على أموالهم عبر تطبيق «واتساب» في كرداسة.
رصدت الأجهزة الأمنية استقبال عدد من المواطنين رسائل عبر تطبيق «واتس آب» من رقم هاتف، ينتحل صفة إحدى شركات السيارات والترويج عن سيارات كهربائية مزمع طرحها في الأسواق خلال الفترة المُقبلة، مع إمكانية حجز السيارات مُقابل سداد مبلغ مالي، يتم تحويله على إحدى المحافظ المالية.
بالفحص أمكن تحديد مرتكب الواقعة، وتبين أنه مشرف تشغيل بإحدى شركات المقاولات، مقيم بدائرة مركز شرطة كرداسة بالجيزة، حيث يقوم المذكور بممارسة نشاطا إجراميا مستحدثا في النصب على المواطنين وتحصيل مبالغ مالية منهم زاعما كونها مقدمات حجز السيارات المُشار إليها.
وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه، وبحوزته هاتف محمول وبفحصه تبين احتوائه على دلائل تؤكد ارتكابه للواقعة، كما تم اتخاذ اللازم نحو إيقاف المحفظة المالية المشار إليها.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.
اقرأ أيضاًإصابة 6 أشخاص في انقلاب ميكروباص على طريق قصر الباسل في الفيوم
لبيعها بالسوق السوداء.. القبض على المتهمين بالاتجار في النقد الأجنبي بالمنوفية والغردقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع الترويج النصب النصب والاحتيال النصب والاحتيال على المواطنين حوادث حوادث الأسبوع رجال المباحث سرقة مرتكب الواقعة واتساب
إقرأ أيضاً:
اتصورت غصب عنك.. اعرف إزاي تاخد حقك بالقانون؟
يتعرض البعض من المواطنين إلى التصوير بدون إذن في الشوارع والأماكن العامة، وهو فعل يعاقب عليه قانون العقوبات، ويمنح المتضرر الحق الكامل في تحرير بلاغ رسمي ضد من يلتقط له صورة دون إذن.
بلاغ فوري بالتعدي على الخصوصية
أول إجراء يجب أن يتخذه المواطن فور مشاهدته لشخص يقوم بتصويره دون إذن، هو التوجه لأقرب قسم شرطة وتحرير محضر - التعدي على الخصوصية وتصوير مواطن دون إذن - مع ذكر مكان وزمن الواقعة وإرفاق أي دليل متاح، سواء من هاتف المتهم أو شهادة الشهود.
فحص هاتف المتهم لإثبات واقعة التصوير
قسم الشرطة يحل الواقعة للنيابة المختصة والتى بدورها تُخطر وحدة مباحث الاتصالات لفحص هاتف المتهم فنياً، للتأكد من وجود الصور أو مقاطع الفيديو، وما إذا تم نشرها أو تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما يترتب عليه جريمة جديدة تحت مسمى ، بث صور بدون موافقة صاحبها.