طقس الإمارات المتوقع غدا
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
توقع المركز الوطني للأرصاد أن يكون الطقس غدا صحوا بوجه عام وغائما جزئيا أحياناً، ورطبا ليلاً وصباح الأربعاء مع احتمال تشكل الضباب أو الضباب الخفيف على بعض المناطق الداخلية والساحلية، والرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة.
وقال المركز، في بيانه اليومي، إن الرياح ستكون شمالية غربية تتحول إلى جنوبية شرقية تتراوح سرعتها بين 10 إلى 20 كم/س تصل إلى 30 كم/س.
يكون الموج في الخليج العربي خفيفا. ويحدث المد الأول عند الساعة 01:57 والجزر الأول عند الساعة 19:23 والجزر الثاني عند الساعة 06:04.
في بحر عمان، يكون الموج خفيفا. يحدث المد الأول عند الساعة 08:02 والمد الثاني عند الساعة 22:10 والجزر الأول عند الساعة 14:57 والجزر الثاني عند الساعة 03:48. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: طقس الإمارات حالة الطقس في الإمارات حالة الطقس الطقس في الإمارات الأول عند الساعة
إقرأ أيضاً:
منى مجدلاني تحصد المركز الأول وكأس الرابطة المصرية لمعلمي اللغة الفرنسية
كشفت المعلمة منى مجدلاني عن كواليس فوزها بالمركز الأول وكأس الرابطة المصرية لمعلمي اللغة الفرنسية لعام 2025، للمرة السادسة عشرة في مسيرتها، مؤكدة أن كل مرة تحمل مشاعر جديدة لا تشبه ما سبقها.
وقالت مجدلاني خلال برنامج صباح الخير يا مصر : "هما 16 مرة، لكن كل مرة بيكون لها طعم تاني... زي كل تسقيف بعد كل مسرحية، كل واحد جواه طفل جديد بيفرح"، في تعبير بليغ عن شغفها الدائم بمهنة التعليم والإبداع المسرحي الذي يرافقها في كل عمل.
وعن العمل الفني الذي شاركت به هذا العام، أوضحت مجدلاني أن المسرحية التي حملت عنوان "عايزين ناكل"، جاءت فكرتها من موضوع بسيط وقريب من كل إنسان: الطعام.
لكنها تناولت الأمر من زوايا متعددة، تجمع بين التوجيه السلوكي والمعلومة الثقافية.
وقالت: "المسرحية بتحكي عن آداب الأكل، والأكل الصحي، وكمان بتتكلم عن كواليس المطاعم، زي مين اللي بيغسل الأطباق وإزاي بتتجهز الأكلات"، مضيفة أن العرض شمل أيضًا معلومات عن أصل الأكلات وتاريخها، ما أضفى عليه بعدًا تعليميًا ممتعًا ومميزًا.
تؤمن مجدلاني بقوة المسرح كأداة تعليمية مؤثرة، حيث تجمع بين اللغة والثقافة والسلوكيات الحياتية اليومية، ما يجعل تعلم اللغة الفرنسية أقرب للطلاب وأسهل في التلقي والفهم.
وأكدت أن عملها المتواصل مع طلابها وتحفيزهم على الإبداع جزء من رسالتها التي لا تتوقف عند حدود القاعة الدراسية، بل تمتد إلى كل مساحة تسمح بنشر الثقافة والمعرفة بأسلوب غير تقليدي.