إسلام عفيفي: الانتخابات الرئاسية 2024 ستكون أعلى نسبة مشاركة في التاريخ
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي إسلام عفيفي إنه أدلى بصوته في الانتخابات الرئاسية المصرية ٢٠٢٤، واصفا المشهد الانتخابي باليسر والبساطة في الإجراءات، لافتا إلى الاحترام الشديد الذي رآه من القضاة حيث الاستقبال المحترم للجمهور، وانتاب المشهد الانتخابي حالة أمان كبيرة في اللجان وما حولها، مؤكدا :"الانتخابات الرئاسية 2024 ستكون أعلى نسبة مشاركة في تاريخ مصر".
وأضاف عفيفي، خلال لقائه ببرنامج “الحياة اليوم”، المذاع على فضائية “الحياة”، تقديم الإعلامية لبني عسل، أن المشاركة في الإنتخابات الرئاسية مشهد مبهج يدعو الجميع إلى التفاؤل لما هو قادم، قائلا:"احنا في حالة غير مسبوقة من الزخم الانتخابي ".
وتابع الكاتب الصحفي: اليوم الأول للانتخابات هو الأعلي تصويتا على مدار الانتخابات التي شهدتها مصر كلها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية المصرية ٢٠٢٤ المشهد الانتخابي الانتخابات الرئاسية حق التصويت
إقرأ أيضاً:
دول أفريقية تتصدر قائمة أعلى معدلات رفض لتأشيرات شنغن في 2024
كشفت بيانات رسمية حديثة عن استمرار التحديات التي يواجهها مواطنو عدد من الدول الأفريقية في الحصول على تأشيرات دخول إلى منطقة شنغن الأوروبية، حيث تصدرت جزر القمر وغينيا بيساو والسنغال قائمة الدول ذات أعلى نسب رفض في عام 2024.
وبحسب بيانات نشرها الاتحاد الأوروبي، بلغت نسبة رفض طلبات تأشيرة شنغن لمواطني جزر القمر نحو 62.8%، وهي الأعلى في أفريقيا، تلتها غينيا بيساو بنسبة 47.0%، ثم السنغال بـ46.8%، في حين سجلت نيجيريا 45.9% وغانا 45.5%.
وتعكس هذه الأرقام صعوبات كبيرة تواجه مواطني هذه الدول في الحصول على تأشيرات دخول إلى أوروبا، مما يثير تساؤلات حول المعايير المتبعة في معالجة الطلبات، ومدى تأثير العوامل السياسية والاقتصادية على قرارات الرفض.
أوروبا ترفع الحواجز أمام بعض المتقدمينورغم الخطابات الأوروبية التي تشدد على التعاون والشراكة مع القارة الأفريقية، فإن الإجراءات البيروقراطية الصارمة وارتفاع معدلات الرفض تجعل من حلم السفر أو الدراسة أو حتى العلاج في أوروبا أمرًا شديد الصعوبة بالنسبة لكثير من الأفارقة.
وأظهرت البيانات أن عددًا من الدول الأوروبية رفضت نسبًا مرتفعة، حيث جاءت مالطا في الصدارة بنسبة رفض بلغت 38.5%، تلتها إستونيا بـ27.2%، ثم بلجيكا بـ24.6% وسلوفينيا بـ24.5%.
من حيث الأرقام المطلقة، جاءت فرنسا في مقدمة الدول من حيث عدد الطلبات المرفوضة، إذ رفضت أكثر من 481 ألف طلب من أصل ما يزيد على 3 ملايين، بنسبة رفض بلغت 15.8%.
إعلانأما ألمانيا، فسجلت نسبة رفض قدرها 13.7%، لكن ما أثار الجدل هذا العام هو إيقافها العمل بإجراءات الاعتراض بعد رفض التأشيرة، مما يعني أن المتقدم لم يعد بإمكانه استئناف القرار أو إعادة التقديم بسهولة.
دعوات للشفافية وتبسيط الإجراءاتطالبت منظمات حقوقية ومجتمعية أفريقية الاتحاد الأوروبي بمزيد من الشفافية في معالجة طلبات التأشيرة، وتوفير تفسيرات واضحة لأسباب الرفض، إضافة إلى اعتماد آليات اعتراض فعالة تتيح للمتضررين تصحيح الأخطاء أو تقديم وثائق إضافية.
في المقابل، تؤكد بعض الدول الأوروبية أن ارتفاع نسب الرفض يعود إلى كثرة الطلبات غير المستوفية للشروط، وغياب إثباتات العودة أو الموارد المالية الكافية لدى المتقدمين.