إعلام عبري: هناك تحركات جديدة لإبرام صفقة تبادل أسرى
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
إعلام عبري يؤكد على أن هناك تحركات لصفقة جديدة
أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن الظروف نضجت للعودة إلى توافقات بشأن صفقة تبادل أسرى جديدة.
اقرأ أيضاً : الاحتلال يزعم اعتقال أكثر من 500 فلسطيني في غزة - صور
وذكرت وسائل الإعلام العبرية، مساء الاثنين، أن هناك تحركات جديدة لإبرام صفقة تبادل أسرى.
من جهتها أفادت الخارجية الأمريكية بأن موقف الولايات المتحدة هو التوصل إلى هدن إنسانية وليس وقفا لإطلاق النار في غزة.
وفي وقت سابق أكد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس صالح العاروري،أن لا تبادل حتى انتهاء العدوان ووقف شامل لإطلاق النار.
وأضاف العاروري، أن كبار السن من الرجال من المحتجزين هم بالنسبة لحماس خدموا بالجيش وبعضهم لا يزال فيه.
وأشار العاروري إلى أن موقف الحركة الرسمي الآن أنه لا تبادل أسرى قبل انتهاء الحرب.
وشدد على أنه لن يتحرر أي محتجز لدى المقاومة إلا بعد تحرير كل أسرانا وبعد وقف إطلاق النار.
وأكد العاروري على أن المقاومة مستعدة لكل السيناريوهات "الإسرائيلية" العسكرية سواء الحرب البرية أو الجوية أو غيرها.
ولفت إلى أن ما بقي من المحتجزين في غزة هم جنود ورجال مدنيون خدموا في جيش الاحتلال.
وبين أن الاحتلال يصر أن هناك ما زال نساء وأطفال محتجزين لدى المقاومة، مؤكدا أنه تم تسليم ما لدى المقاومة من النساء والأطفال.
وأكد أن الاحتلال الإسرائيلي فشل في الخط الاستراتيجي الأول المتمثل في تهجير الشعب الفلسطيني.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب الأسرى تبادل أسرى
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الجيش اللبناني لم يتصرف ضد "مسيرات" حزب الله
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الحكومة اللبنانية كانت على علم ببناء حزب الله طائرات مسيرة في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية، قبل أسبوع من الضربة الإسرائيلية.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الجيش اللبناني لم يتصرف ضد منشأة لإنتاج الطائرات المسيرة تابعة لحزب الله في بيروت رغم علمه بهذا النشاط.
وكان مسؤول عسكري لبناني قال، أمس الجمعة، إن إسرائيل حالت دون قيام الجيش بتفتيش موقع في الضاحية الجنوبية لبيروت قبل قصفه ليل الخميس.
وشنّت إسرائيل غارات على الضاحية الجنوبية، التي تعد معقلا لحزب الله، للمرة الرابعة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين الطرفين حيّز التنفيذ أواخر نوفمبر، بعد نزاع امتد لأكثر من عام على خلفية الحرب في غزة.
وأكّد الجيش الإسرائيلي ضرب أهداف تابعة لـ"الوحدة الجوية" في حزب الله خصوصا منشآت لإنتاج الطائرات المسيّرة، بعدما أصدر المتحدث باسم الجيش إنذارا بإخلاء محيط مبان في الضاحية تمهيدا لقصفها.
ونقلت وكالة فرانس برس عن المسؤول العسكري اللبناني قوله: "أرسل الإسرائيليون خلال النهار رسالة مفادها أن هناك هدفا في الضاحية الجنوبية لبيروت يستفسرون عنه (للاشتباه) بأنه قد يحتوي أسلحة".
وأضاف: "استطلع الجيش اللبناني المكان الذي كان مشروع أبنية مدمرة، ورد الجيش عبر الميكانيزم (آلية وقف إطلاق النار ولجنة الإشراف على تطبيقه) بأن المكان لا يحتوي على شيء".