نتنياهو وهرتصوغ وكاتس تعليقا على مقتل الجنود في خان يونس: يوم صعب وحزن شديد وثمن باهظ
تاريخ النشر: 7th, June 2025 GMT
#سواليف
علق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو والرئيس الإسرائيلي يتسحاق #هرتصوغ ووزير الدفاع يسرائيل #كاتس على #مقتل #الجنود #الإسرائيليين في #خانيونس جنوب قطاع #غزة.
فقد قتل 4 جنود إسرائيليين صباح اليوم الجمعة في انفجار عبوة ناسفة داخل مبنى خلال عملية عسكرية في حي بني سهيلا شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة، وفق ما أعلنه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي.
ووقع الهجوم عند الساعة 6:10 صباحا، أثناء تقدم قوات الفرقة 98 في الجيش الإسرائيلي في هجوم بري استهدف ما قال انه “مجمعا محصنا تابعا لحركة حماس، يضم شبكة أنفاق تحت الأرض”.
مقالات ذات صلة ترامب: ماسك فقد عقله ولست مهتما بالتحدث معه 2025/06/06وأوضح الجيش أن الجنود دخلوا المبنى لتطهيره تحت غطاء ناري ودعم من الدبابات، قبل أن يتعرضوا لانفجار قوي أدى إلى انهيار المبنى فوقهم. وتم إجلاء المصابين إلى مستشفيات داخل إسرائيل، في حين عملت القوات لساعات على انتشال جثامين القتلى من تحت الأنقاض.
وفي أعقاب الحادث، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان: “هذا #يوم_حزين وصعب، أتقدم أنا وزوجتي بأحر التعازي لعائلات جنودنا الذين سقطوا في غزة في حملة دحر حماس واستعادة رهائننا”.
من جهته، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: “لا أجد كلمات تعبر عن حجم #الخسارة. أتمنى الشفاء العاجل للجنود المصابين..الجنود يقاتلون بعزيمة ضد عدو غاشم، من أجل إطلاق سراح المخطوفين”.
وكتب الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ: “بقلب حزين وألم، أنحني وأُنعى سقوط جنودنا في قطاع غزة. #ثمن_الحرب باهظ للغاية. هذا وقت للحزن الشديد”.
وبحسب معطيات الجيش الإسرائيلي، ارتفع عدد قتلى الجيش منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023 إلى 866 جنديا، فيما بلغ عدد القتلى في الأسبوع الماضي فقط 8، وهو أعلى حصيلة أسبوعية منذ يناير الماضي.
وزعم الجيش أن كتيبة بني سهيلا التابعة لحماس كانت قد هزمت خلال مناورة عسكرية نفذتها الفرقة 98 قبل أكثر من عام، لكن الهجوم يشكك بصدق إعلان الجيش الإسرائيلي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نتنياهو هرتصوغ كاتس مقتل الجنود الإسرائيليين خانيونس غزة يوم حزين الخسارة ثمن الحرب الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يسمح بدخول مساعدات غذائية إلى غزة.. وفاة 86 شخصاً بسبب الجوع
أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، أن نحو 70 شاحنة محمّلة بالمساعدات الإنسانية دخلت إلى قطاع غزة عبر معبري زيكيم شمالاً وكرم أبو سالم جنوباً، وذلك “بناءً على تعليمات المستوى السياسي”، وفق ما جاء في بيان رسمي.
وأوضح البيان أن الشاحنات تحمل مواد غذائية بشكل رئيسي، وقد تم إدخالها بعد “فحص أمني دقيق”، كما زعم الجيش أنه نسق مع الأمم المتحدة والمنظمات الدولية لجمع أكثر من 150 شاحنة أخرى من الجانب الفلسطيني لإدخالها قريباً، بينما ينتظر أكثر من 800 شاحنة على الجانب المصري دخول القطاع المحاصر.
يأتي ذلك في ظل كارثة إنسانية متفاقمة يعيشها سكان غزة، حيث يواجه أكثر من مليوني شخص نقصاً حاداً في الغذاء والدواء، ما أدى إلى تفشي المجاعة وسوء التغذية بشكل واسع، خاصة بين الأطفال.
وتشير تقارير حقوقية إلى وفاة 86 شخصاً بسبب الجوع، بينهم 76 طفلاً، في ظل انهيار شبه تام لمنظومتي الغذاء والرعاية الصحية.
ووصفت منظمات أممية وحقوقية الوضع بأنه يتجاوز الأزمة الإنسانية التقليدية، محذرة من “جريمة إبادة بطيئة عبر استخدام التجويع كسلاح”.
ودعت هذه المنظمات إلى وقف الحصار فوراً وفتح المعابر بشكل دائم لضمان تدفق المساعدات، إضافة إلى وقف العمليات العسكرية التي تؤدي إلى مزيد من التدهور في الوضع الإنساني.
ويطالب المجتمع الدولي بضرورة حماية المدنيين في غزة وضمان وصول المساعدات بشكل سريع ومنتظم، في وقت يستمر فيه التوتر على الأرض وسط تصعيد عسكري متقطع وتباطؤ في جهود التهدئة.
تل أبيب تدرس رد “حماس” على مقترح وقف إطلاق النار في غزة.. ومسؤول إسرائيلي: “الرد قابل للعمل”
كشف مسؤول إسرائيلي رفيع أن إسرائيل تلقت ردًا رسميًا من حركة “حماس” بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، واصفًا إياه بأنه “أفضل من الرد السابق” و”يحتوي على عناصر قابلة للعمل”.
وقال المسؤول في تصريح نقله مراسل موقع “أكسيوس” في إسرائيل باراك رافيد، الخميس، إن “الرد الذي قدم الليلة من قبل حماس يُعدّ تحسنًا واضحًا مقارنة برد يوم الثلاثاء الماضي”، مشيرًا إلى أن الوسطاء كانوا قد رفضوا الرد الأول دون اطلاع إسرائيل عليه.
وأضاف: “الآن هناك ما يمكن العمل عليه”، ما يشير إلى احتمال إحياء جهود التهدئة التي تواجه عقبات منذ أسابيع.
من جهتها، أكدت حركة حماس في بيان مقتضب أنها سلمت، عبر الوسطاء، ردها ورد باقي الفصائل الفلسطينية على مقترح وقف إطلاق النار، لكنها لم تكشف عن التفاصيل.
وقالت الحركة: “حماس سلمت، للإخوة الوسطاء، ردها ورد الفصائل الفلسطينية على مقترح وقف إطلاق النار”.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن نقاط الخلاف الرئيسية في المفاوضات تتعلق بـانسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق أعادت السيطرة عليها منذ مارس الماضي، بالإضافة إلى خلافات بشأن قوائم الأسرى الفلسطينيين الذين قد تشملهم صفقة التبادل.
كما برزت تحفظات من جانب حماس تتعلق بـالضمانات الدولية لإنهاء الحرب، حيث اعتبرت الحركة أن الوعود الأمريكية غير موثقة رسميًا، إلى جانب اعتراضها على آلية إيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
ويأتي هذا التطور في وقت تستمر فيه الجهود الإقليمية والدولية لدفع الطرفين نحو اتفاق يضع حدًا للحرب المستمرة في قطاع غزة منذ أكثر من تسعة أشهر.
????A senior Israeli official said that Israel received Hamas' response to the Gaza hostage and a ceasefire deal proposal and is currently studying it
????The Israeli official noted that the response delivered tonight is better than the one Hamas gave on Tuesday, which was rejected… https://t.co/ctgjp3gMIM