الانتخابات الرئاسية 2024.. ازدادت معدلات إقبال الناخبين في اليوم الختامي في عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024، على لجان الاقتراع بمسيرة حاشدة بمناطق السلام ومنشأة ناصر ومدينة نصر وعابدين والخليفة والمعصرة.


الانتخابات الرئاسية 2024

وتضم قائمة المرشحين فى انتخابات الرئاسة 2024 وفقا لما أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات كلا من: المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسى رمز النجمة، والمرشح الرئاسى فريد زهران رئيس الحزب المصرى الديمقراطى رمز الشمس، والمرشح الرئاسى عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد رمز النخلة، والمرشح الرئاسى حازم عمر رمز السلم.

وأعدت الهيئة الوطنية للانتخابات كافة الإجراءات الخاصة بانتخابات الرئاسة 2024 داخل البلاد، في لجان الاقتراع الفرعية التي يدلي أمامها المواطنون بأصواتهم وعددها11 ألفا و631 لجنة بداخل 9376 مركزا انتخابيًا بين مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية

الانتخابات الرئاسية 2024 IMG-20231212-WA0074 IMG-20231212-WA0058 IMG-20231212-WA0055 IMG-20231212-WA0054 IMG-20231212-WA0053 IMG-20231212-WA0052 IMG-20231212-WA0048 IMG-20231212-WA0051

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وحدات صحية الانتخابات الرئاسية التصويت سير مرشحين المصري الديمقراطي مسيرة حاشدة مراكز شباب عبد الفتاح السيسي مدينة نصر منشأة ناصر لجنة رئيس حزب الوفد الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات انتخابات الرئاسة الوطنية للانتخابات الحزب المصري الديمقراطي لجان الاقتراع رئيس الحزب قائمة المرشحين التصويت في الانتخابات عملية التصويت مناطق القاهرة اقبال الناخبين انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات الرئاسية 2024 التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024 التصويت في الانتخابات الرئاسية فريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد حزب المصري الديمقراطي المرشح الرئاسي حازم عمر المرشح الرئاسي فريد زهران المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي انتخابات الرئاسية 2024 رمز النخلة المرشح الرئاسي الانتخابات الرئاسیة 2024 IMG 20231212

إقرأ أيضاً:

95 مسيرة حاشدة في المحويت تحت شعار “طوفان الأقصى.. عامان من الجهاد والتضحية حتى النصر”

الثورة نت /..

شهدت محافظة المحويت اليوم، 95 مسيرة حاشدة، تحت شعار “طوفان الأقصى.. عامان من الجهاد والتضحية حتى النصر”، في الذكرى الثانية لانطلاق عملية طوفان الأقصى، وتأكيداً على الموقف الثابت تجاه القضية الفلسطينية ودعم الشعب الفلسطيني حتى النصر.

حيث خرج أبناء المحويت في مسيرات جماهيرية بمشاركة وكلاء المحافظة والقيادات المحلية والتنفيذية والأمنية والعلماء والمشايخ والوجهاء في مديريات شبام كوكبان والطويلة والرجم والمدينة والخبت وبني سعد وحفاش وملحان، حاملين العلمين اليمني والفلسطيني، والشعارات المعبّرة عن وحدة الموقف في مواجهة الكيان الصهيوني المعتدي.

وردد المشاركون هتافات غاضبة ومنددة بجرائم العدو الصهيوني بحق أبناء غزة، وسط صمت دولي وأممي مخزٍ، وتواطؤ من قبل الأنظمة المطبّعة التي تخلت عن واجبها الإنساني والديني تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم.

وأكدوا أن الخروج الجماهير في هذا اليوم التاريخي يمثل امتدادًا لمسيرة الصمود والموقف المبدئي الثابت مع فلسطين.. مشيرين إلى أن عامين من الصمود والجهاد في غزة كسرا هيبة الكيان الغاصب الذي ظن أن إرادة المقاومة يمكن أن تُكسر.

وأشاروا إلى أن “عامان من النصر” ليست مجرد ذكرى لمعركة، بل عنوان لمرحلة جديدة من وعي الأمة وصحوتها، واستنهاض شعوبها الحرة في وجه الاستكبار العالمي الذي تقوده أمريكا وإسرائيل.

وأكدت الجماهير أن الوقوف مع غزة هو موقف إيماني وجهادي، نابع من هوية الشعب اليمني الإيمانية، وأن اليمن سيظل في طليعة الشعوب الحرة التي لا تخضع ولا تساوم على المبادئ.

وجددت التأكيد على أن قضية فلسطين ليست قضية شعب أو فصيل بعينه، بل هي قضية أمة بأكملها، وأن الدفاع عنها واجب ديني وأخلاقي وإنساني لا يسقط بالتقادم.

وثمنت الحشود المواقف الشجاعة للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، الذي جسد في خطاباته ومواقفه أسمى معاني الثبات والعزة.. مؤكدين أن توجيهاته ومواقفه تشكل منارة للأمة في زمن الخذلان والانبطاح.

وأشار أبناء المحويت إلى أن صمود المقاومة الفلسطينية خلال عامين من العدوان، وثباتها الأسطوري في وجه آلة الحرب الصهيونية، هو انتصارٌ للإرادة الإيمانية التي لا تُهزم، وبداية لزوال الكيان المؤقت الذي يعيش أسوأ مراحله.

وأكدوا أن عامين من الجهاد والتضحية حتى النصر، هو شعار يعبر عن إيمان الشعب اليمني بأن النصر وعدٌ إلهي، يتحقق بالصبر والثبات والتوكل على الله، وأن اليمنيين سيظلون أوفياء لقضيتهم المركزية، يمدون أيديهم للمقاومة بالدم والروح والكلمة والموقف.

وأكد بيان صادر عن مسيرات محافظة المحويت أن عامين من جرائم الإبادة والقتل والتدمير الإسرائيلي ـ الأمريكي بحق الأشقاء في غزة، قابلهما عامان من الصمود الأسطوري والثبات الراسخ والصبر العظيم والتضحية غير المسبوقة.

وأوضح أنه “في الذكرى الثانية لانطلاق عملية طوفان الأقصى المباركة، نحمد الله الذي وفقنا وهدانا بدينه الحق، وبكتابه العظيم، وبالقيادة القرآنية الصادقة التي أكرمنا بها إلى أعظم موقف، وتوجنا بشرف وفخر إسناد غزة لعامين كاملين، ونجّانا من عار الخذلان والهوان، وثبّتنا ونصرنا أمام أطغى طغاة الأرض الصهاينة والأمريكان، فلم نتراجع ولم ننكسر بفضل الله وكرمه ومنه، ولم نخذل غزة ولم نخضع لغير الله ربنا الملك العزيز الذي أعزنا بعزته وأمدنا بقوته وربط على قلوبنا وثبّتنا وسدّد ضرباتنا”.

وأكد البيان البقاء على العهد والوعد، وأن الخروج في مسيرات الفخر هو جهاد في سبيل الله وابتغاء لمرضاته، وتتويج لعامين من الاحتشاد الجهادي المشرف في مساندة الشعب الفلسطيني، وتأكيد على الثبات على هذا الموقف الإيماني الراسخ حتى النصر المبين والفتح الموعود بإذن الله.

وبارك لأبناء الشعب الفلسطيني عامةً، ولأبناء غزة ولأبطال المقاومة صمودهم العظيم وصبرهم منقطع النظير وتضحياتهم التي فاقت التوقعات.. مبينا أنه وبرغم جسامة التضحيات، إلا أن العدو في النهاية فشل في تحقيق أهدافه التي أعلنها منذ اليوم الأول؛ فلم يستعد أسراه دون صفقة تبادل، ولم يُنهِ المقاومة، وفشل في مخطط التهجير، وبقي عاجزًا ومعه الدعم الذي لا مثيل له من الأمريكي والأنظمة الغربية، وبقيت المقاومة الشجاعة المجاهدة ومعها الشعب الفلسطيني، بثقتهم العظيمة بالله، وصبرهم وصمودهم وثباتهم على موقفهم، لم يتزعزعوا ولم يتراجعوا، وقدموا درساً للأمة وللعالم في انتصار الحق بالوعي والصبر وإن قل نصيره، وانكسار الظلم والطغيان وإن عظم نفيره.

وتوجه البيان” بالحمد والثناء لله سبحانه وتعالى على توفيقه لنا بهذا الموقف التاريخي وغير المسبوق والاستثنائي على مستوى العالم كله، وترحّم على شهدائنا العظماء في هذه المعركة وفي كل مسيرة جهادنا”.

وبارك لقائد المسيرة القرآنية، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، الذي أنعم الله به علينا، ورفع الله قدرنا بمواقفه وثباته وحكمته، ونعاهده كما عاهد أجدانا الأنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم.

كما بارك البيان لكل الأوفياء الصادقين الذين ضحّوا مع غزة وبذلوا وثبتوا وصبروا، وفي مقدمتهم الإخوة في حزب الله في لبنان الذين قدّموا أعظم التضحيات وكانوا أوفياء في وعدهم لغزة وفلسطين والقدس، وكذا الجمهورية الإسلامية في إيران الثابتة على الخير والداعمة والسند لغزة والمقاومة دون تراجع، وكذلك الإخوة في المقاومة في العراق الذين كان لهم حضورهم في الإسناد.

وحذّر من خان وتآمر مع العدو من الأنظمة العربية والإسلامية وبعض الحركات والقوى والأحزاب الذين وقفوا ضد المقاومة أو ضد من يقف معها ويساندها.. مضيفا” نقول لهم: إن الخزي والعار والحسرة في الدنيا قليل عليكم؛ فانتظروا فوق ذلك الهزيمة والخسارة في الدنيا والحسرات والخزي والعار والعذاب الأليم في نار جهنم وبئس المصير”.

وأكد البيان لكل المتخاذلين والجبناء الذين اعتقدوا أن الموت والحياة بيد أمريكا وإسرائيل “إن ما يحدث أمامكم هي شواهد وعبر لكم لتعرفوا بأن الله وحده الذي هو على كل شيء قدير، وأن الحياة بيده والموت بيده، وأن النصر من عنده وهو صادق الوعد، فثقوا به وتوكّلوا عليه”.

كما أكد الاستعداد الدائم للتحرك الشامل في مواجهة أي تصعيد عدواني إجرامي إسرائيلي أو أمريكي أو غيره، سواء استمرت هذه الجولة من الصراع أو في غيرها من الجولات، وكذا اليقظة الدائمة لكل مخططات الأعداء تجاه بلدنا أو بلدان المنطقة لإغراقها من جديد في أي صراعات تصرفها عن قضيتها الأساسية والمركزية، والاستعداد لمواجهتها وإفشالها في كل المجالات، والتطوير الدائم لكل عوامل القوة الإيمانية والمادية بالتوكل على الله والاعتماد عليه.

وجدد البيان التأكيد للإخوة الأعزاء في فلسطين على التمسّك المستمر بالقضية الفلسطينية، والوقوف الدائم والصادق والجاد معهم.

مقالات مشابهة

  • سيشيل.. زعيم المعارضة يفوز في الانتخابات الرئاسية بعد حصوله على نسبة 52.7%
  • سيشل.. فوز المعارض باتريك هيرمينى فى الانتخابات الرئاسية
  • فوز باتريك هيرميني في جولة الإعادة بانتخابات سيشل الرئاسية
  • خمسة أسئلة لفهم الانتخابات الرئاسية في الكاميرون
  • الظلال المدببة للنقود: كيف يهدد التلاعب المالي سلامة الانتخابات
  • محافظة إب تشهد 346 مسيرة حاشدة دعمًا للشعب الفلسطيني وإحياءً لمعركة “طوفان الأقصى”
  • 335 مسيرة حاشدة في حجة تحت شعار “طوفان الأقصى.. عامان من الجهاد والتضحية حتى النصر”
  • حجة: 335 مسيرة حاشدة بعنوان طوفان الاقصى.. عامان من الجهاد والتضحية حتى النصر
  • 95 مسيرة حاشدة في المحويت بذكرى مرور عامين لطوفان الأقصى
  • 95 مسيرة حاشدة في المحويت تحت شعار “طوفان الأقصى.. عامان من الجهاد والتضحية حتى النصر”