“الدراجات” إلى السعودية للمشاركة في البطولة العربية للطريق
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
تغادر يوم غد الجمعة، بعثة المنتخب الوطني للدراجات، إلى العاصمة السعودية الرياض، للمشاركة في منافسات البطولة العربية للطريق، التي تقام خلال الفترة من 16 إلى 23 ديسمبر الجاري، بمشاركة 300 دراج يمثلون 12 دولة، هي السعودية (المستضيف)، والإمارات، وقطر، والبحرين، وعمان، ومصر، والعراق، وسوريا، والجزائر، والمغرب، وتونس، وليبيا.
وتضم بعثة المنتخب الوطني 23 دراجا في جميع المنتخبات.
وأكد منصور أبو عصيبة رئيس مجلس إدارة اتحاد الدراجات، جاهزية المنتخبات الوطنية للمشاركة في البطولة، والمنافسة من أجل الحصول على الميداليات، استمرارا للنتائج الإيجابية التي تحققت خلال الفترة الماضية.
وأضاف: “منذ العودة من المشاركة في البطولة العربية للمضمار بالقاهرة، بدأت المنتخبات الوطنية استعداداتها للمشاركة مجددا في بطولة الطريق، حتى موعد السفر للبطولة، وذلك تأكيدا للجاهزية الكاملة للجميع”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“إرادة والوطني الإسلامي” تطالب بتحديث الإعلام وتعزيز دوره الوطني
صراحة نيوز ـ طالبت كتلة “إرادة والوطني الإسلامي” النيابية الحكومة بالإسراع في تطوير البنية التحتية للمؤسسات الإعلامية الأردنية، ووضع استراتيجية شاملة للنهوض بالإعلام، ليكون قادرًا على مواكبة التحديات وتعزيز دوره في ترسيخ الهوية الوطنية.
وأكد رئيس الكتلة، النائب الدكتور خميس عطية، في بيان رسمي، أن الإعلام يشكل أحد أعمدة الدولة الحديثة، وأداة فعالة في بناء الثقة بين الدولة والمجتمع، مشددًا على ضرورة تمكينه ليكون خط الدفاع الأول في مواجهة حملات التضليل والشائعات.
ودعت الكتلة إلى إعداد استراتيجية إعلامية واضحة المعالم، مدعومة بأحدث التقنيات، إلى جانب تأهيل الكوادر الإعلامية من خلال برامج تدريب متقدمة ترتقي بالمهنية وجودة المحتوى، خاصة في ظل التحولات الرقمية المتسارعة التي يشهدها القطاع.
كما طالبت بتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مجال الإعلام، والاهتمام بأخلاقيات المهنة والمسؤولية الوطنية، مع ضمان استقلالية المؤسسات الإعلامية، وتوفير بيئة تشريعية تحمي حرية التعبير ضمن أطر من الموضوعية والمصداقية.
وشدد البيان على أهمية إطلاق حملات إعلامية استراتيجية تهدف إلى تعزيز الثقة بالإعلام الوطني، ودعم صناعة المحتوى المحلي، وتشجيع الابتكار ليعكس تنوع المجتمع الأردني وغنى ثقافته.
واختتم عطية بالتأكيد على أن الإعلام القوي يمثل ركيزة أساسية للأمن والاستقرار، وأن دعمه يمثل خطوة استراتيجية لمواجهة التحديات الراهنة، وعلى رأسها انتشار الأخبار الكاذبة والمضللة، وتنامي التهديدات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي والتزوير الرقمي.