جيش الاحتلال يشن غارات عنيفة على خان يونس
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
قالت وسائل إعلام فلسطينية اليوم، الخميس، إن جيش الاحتلال جدد استهدافه وسط وشرق خان يونس باستخدام الطيران الحربي وكذلك القصف المدفعي المتواصل على أنحاء متفرقة من المدينة.
وقالت وسائل إعلام عربية، إن عدد الشهداء ارتفع نتيجة القصف الإسرائيلي على خان يونس جنوبي القطاع إلى 20 شهيدا.
من ناحية أخري، قالت سرايا القدس، اليوم الخميس: "قصفنا حشودا عسكرية للعدو شرق حي الزيتون بقذائف الهاون من العيار الثقيل".
وقالت كتائب القسام، اليوم الخميس:" تمكنا من استهداف دبابتين من نوع ميركافا و4 ناقلات جند صهيونية بقذائف"الياسين 105" شمالي مدينة خان يونس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الياسين 105 جيش الاحتلال حي الزيتون خان يونس كتائب القسام قذائف الهاون فلسطين خان یونس
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: نتنياهو يعقد اجتماعا لبحث مقترح الصفقة الجديد مساء اليوم
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إسرائيلي، قال إن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو يعقد مساء اليوم اجتماعا لبحث مقترح الصفقة الجديد والمفاوضات لإطلاق سراح المحتجزين.
وكشف وزير الدفاع الإسرائيلي، أن قرار إنشاء 22 مستوطنة جديدة خطوة استراتيجية تمنع قيام دولة فلسطينية، وأن إنشاء 22 مستوطنة جديدة يعزز السيطرة الإسرائيلية على الضفة الغربية.
قال بشير جبر، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من خان يونس، إن أزمة الجوع والمجاعة في قطاع غزة تتفاقم بشكل خطير، في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي في إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، ما أدى إلى نقص حاد في الغذاء والمياه والأدوية، وسط تحذيرات من منظمات أممية بحدوث كارثة إنسانية غير مسبوقة.
وأضاف جبر، خلال رسالة له على الهواء، أن المعابر مغلقة منذ الثاني من مارس الماضي، وهو ما تسبب في توقف دخول الوقود اللازم لتشغيل المستشفيات، إضافة إلى غياب المستلزمات الطبية والأدوية، الأمر الذي أدى إلى انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية في القطاع.
وأشار إلى أن مستشفيات عدة لم تعد قادرة على تقديم خدماتها، ما نتج عنه وفاة عشرات المرضى، لا سيما الأطفال وكبار السن.
وأكد مراسل "القاهرة الإخبارية" أن هناك تقارير محلية ودولية توثق وفاة عدد من الأطفال نتيجة سوء التغذية الحاد، وأن عشرات الآلاف من العائلات لا تجد ما تسد به رمقها اليومي.
وشدد على أن الاحتلال الإسرائيلي يستخدم سياسة "الحصار والتجويع" كسلاح إضافي إلى جانب عدوانه العسكري، ما يضع أكثر من مليوني فلسطيني أمام خطر الموت البطيء في ظل صمت دولي مريب.