قالت سبيكيوزا كازيبوى وانديرا، رئيسة البعثة المشتركة للاتحاد الإفريقي والكوميسا لمتابعة الانتخابات الرئاسية لعام 2024، إن الهيئة الوطنية للانتخابات لعبت دورًا في إعداد الضوابط والآليات لمراقبة الانتخابات.

 

وجاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي، الذي انعقد اليوم الخميس، فى إحدى القاعات الكبرى بالقاهرة، بحضورالسفير جون أو كاكونج، عضو لجنة حكماء الكوميسا، وحظيت قيادة البعثة بدعم السفير بانكولى أديوي، مفوض الاتحاد الإفريقي للشؤون السياسية والسلم والأمن.

 

كما حضر المؤتمر، السفير صالح والسفير نادر فتح العليم مندوب الاتحاد بمصر، والسفير حمدى لوزا نائب وزير الخارجية للشئون الأفريقية، ولفيف من السفراء والممثلين الافارقة بمصر.

وأضافت كازيبوى، أن الهيئة الوطنية للانتخابات كانت تتعامل مع الشكاوى والرسالة التي كانت تصل لها من قبل الناخبين او لجان المتابعة بسرعة ودقة.

وأوضحت رئيسة البعثة المشتركة للاتحاد الإفريقي والكوميسا لمتابعة الانتخابات الرئاسية لعام 2024، أن البعثة تتألف من 70 مراقبًا من بينهم 41 مراقبة و29 مراقباً، من 36 دولة عضوًا في الاتحاد الإفريقي يدعمهم 3 خبراء فنيين.

 

وأوضحت رئيسة البعثة المشتركة للاتحاد الإفريقي والكوميسا لمتابعة الانتخابات الرئاسية لعام 2024، أن الهدف من  البعثة هو القيام بتقييم مستقل وهادف وحيادي وفقًا لميثاق الحوكمة لسنة 2017.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رئيسة البعثة المشتركة للأتحاد الإفريقي والكوميسا الانتخابات الرئاسية لعام 2024 الهيئة الوطنية للانتخابات

إقرأ أيضاً:

قائد بعثة "أسبيدس": زيادة حركة السفن في البحر الأحمر 60% بعد تراجع هجمات مليشيا الحوثي

أفاد قائد بعثة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، نائب الأدميرال فاسيليوس جريباريس، بأن حركة السفن في البحر الأحمر شهدت زيادة بنسبة 60% منذ أغسطس 2024، لتصل إلى 36-37 سفينة يومياً، لكنها ما تزال دون المستويات التي سجلتها قبل بدء مليشيا الحوثي في اليمن استهداف السفن بالمنطقة.

وأوضح جريباريس، في مقابلة مع صحيفة بمدريد، أن هذا التحسن جاء بعد انخفاض وتيرة الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة، وتوقيع اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحوثيين والولايات المتحدة. ومع ذلك، تظل أعداد السفن أقل من المتوسط السابق البالغ 72-75 سفينة يومياً قبل نوفمبر 2023، عندما بدأت المليشيات هجماتها.

وأشار إلى أن البعثة، التي تم تمديد عملها في فبراير الماضي، توسعت مهامها لتشمل مراقبة تهريب الأسلحة ونقل النفط الروسي المُهرب، إضافة إلى حماية حركة الملاحة في هذا الممر الاستراتيجي الرابط بين البحر المتوسط وآسيا عبر قناة السويس.

ولفت جريباريس إلى أن آخر هجوم على سفينة تجارية وقع في نوفمبر 2024، مع تركيز الحوثيين الآن على استهداف السفن الإسرائيلية أو المرتبطة بإسرائيل فقط، مما يقلل خطر التعرض للهجوم بنسبة تفوق 99% للسفن الأخرى. ومع ذلك، نبه إلى عدم إمكانية ضمان الحماية الكاملة، خاصة مع محدودية قدرات البعثة التي تعمل بـ2-3 سفن فقط بينما تحتاج إلى 10 سفن لتغطية الطلب على المرافقة، مما يتسبب في تأخير أسبوعي لبعض السفن.

كما كشف عن إنجازات البعثة، بما فيها حماية 476 سفينة، وإسقاط 18 طائرة مسيرة، وتدمير زورقين هجوميين، واعتراض 4 صواريخ باليستية منذ بدء عملياتها.

مقالات مشابهة

  • ابن سليم: «دولي السيارات» واليابان يدفعان عجلة التقدم العالمي
  • رئيس بولندا المنتخب يعارض انضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي
  • مدير عام «أوقاف أبوظبي» لـ «الاتحاد»: 6 مستهدفات رئيسة لاستراتيجيات الاستثمار الفعالة في «أوقاف أبوظبي»
  • نائب الرئيس الأول لمجموعة «إكسبيديا» «الاتحاد»: الإمارات وجهة سياحية رئيسة للمسافرين الدوليين
  • الأمم المتحدة ترحب بالترتيبات الأمنية والحقوقية بالعاصمة طرابلس
  • روفينيتي: الانتخابات البلدية في ليبيا مهمة لكن تواجه خطر الطعن
  • قائد بعثة "أسبيدس": زيادة حركة السفن في البحر الأحمر 60% بعد تراجع هجمات مليشيا الحوثي
  • محافظ الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ يهنئ القيادة والمواطنين بعيد الأضحى
  • ماسك: لولاي لكان ترامب خسر في الانتخابات الرئاسية
  • هيئة التميز والإبداع تعلن بدء التسجيل في البطولة الوطنية لعلوم الروبوت ‏لعام 2025