موقع النيلين:
2025-10-09@16:46:17 GMT

عائشة الماجدي: كيكل أخجل

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT


مؤسف أن يُشتري كيكل ويبيع كل أهله بدراهم معدودة وشوية عربات مؤسف أن يشخبط كيكل بشاربه علي حذاء جنجويدي جاهل أستلب باروكة من غرفة نوم نساء واحدة من حرائر كيكل السودانيات …

مؤسف أن يرسل كيكل صاحبه في السرقة والهمبتة ( أبو قجة ) لينهب منطقة أبو قوته الوادعة ينهبوا مرتزقة الدعم السريع سوق أبوقوتة وفرع البنك الزراعي ويروعوا أهالي وأطفال منطقة ابوقوتة الغلابة .

.

هل يا كيكل يا أبو شنب الديمقراطية توجد في غرفة نوم سيدة في ابوقوتة هل هنالك ديمقراطية موجودة في ( حفرة دخان )) التايه بت الزين حتي يهينوا الجنجويد تلك المرأة الغلبانة بأن تأتي لهم بدهب وقروش من مكان ما …

يشهد الله يا كيكل ومرتزقة دعمك السريع أوصلتو المجتمع السوداني إلى عزلة ضدكم وكره لا حدود له ..

الحرب دي مافي زول خسران غيركم لو كسبتوا أموال المواطنيين بالسرقة والنهب كلها لكن خسرتو الشعب السوداني ككل بإكتشاف ان هناك شيطان جنجويد كانوا يعشوا بعضهم وسطينا ينتظروا لحظة لينهبوا ويسروقوا المواطن المسكين بحجة الديمقراطية …
يا كيكل أبقي راجل وأبرم شنبك دا زي الرجال ولم كلابك من الجنجويد ديل عليك !
ولو خايف من الجنجويد أحلق شنبك وأقعد أطبخ ليهم ..

لكن يشهد الله هذا الموقف لا يشبهك كراجل أو كيكل الذي كنت أقلاها اعرفه أنا وهو يتدثر بثوب الأدب أمامنا حتي وإن أكتشفت بعدها أن له تاريخ أسود عندما يحكي بإسمه في مجالس المدينة …

كامل التضامن مع أهلنا في منطقة أبوقوته الوادعة وأعرفوا إنتوا والله كِرام أبناء كرام وأخواتي وخالتي هناك بنات من ضوء وشدة وتزول بإذن الله وباكر الصباح بجي …
حسبي الله ونعم الوكيل في مرتزقة الدعم السريع ومن صفق لهم من رمم قحط …
نصر من الله وفتح قريب

عائشة الماجدي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

المحكمة الجنائية الدولية تدين قائداً في ميليشيا الجنجويد السودانية بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية

أدانت المحكمة الجنائية الدولية القائد السوداني علي كوشيب، المعروف باسم قائد ميليشيا الجنجويد، بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور بين 2003 و2004. وتتضمن الجرائم اغتصاباً وقتلاً وتعذيباً للمدنيين، فيما سيصدر الحكم النهائي خلال جلسات المحكمة المقررة في نوفمبر المقبل. اعلان

أدانت المحكمة الجنائية الدولية، الإثنين، القائد في ميليشيا الجنجويد السودانية علي محمد علي عبد الرحمن المعروف باسم علي كوشيب، بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال النزاع المسلح الذي شهدته منطقة دارفور بين عامي 2003 و2004.

وقالت رئيسة المحكمة، القاضية جوانا كورنر، إن المحكمة "مقتنعة تماماً بأن المتهم مذنب بما لا يدع مجالاً للشك المعقول"، مضيفة أن الحكم سيصدر لاحقاً بعد الجلسات المقررة في الفترة بين 17 و21 نوفمبر المقبل.

تفاصيل مروّعة من دارفور

كشفت القاضية كورنر خلال الجلسة عن تفاصيل الانتهاكات التي ارتكبها كوشيب وقواته، من بينها عمليات اغتصاب جماعي وقتل وتعذيب جماعي للمدنيين.

وأوضحت أن المتهم أمر بإطلاق النار على نحو خمسين مدنياً بعد أن جرى ضربهم بالفؤوس وإجبارهم على الاستلقاء أرضاً، مؤكدة أنه لم يكتفِ بإصدار الأوامر بل شارك شخصياً في الضرب والإعدامات.

"لست علي كوشيب"

وخلال جلسات سابقة، نفى عبد الرحمن الاتهامات الموجهة إليه، قائلاً: "لست علي كوشيب، ولا علاقة لي بالاتهامات المساقَة ضدي".

وأشار إلى أنه سلّم نفسه طوعاً عام 2020 بعد فراره إلى جمهورية إفريقيا الوسطى، موضحاً أنه كان "يائساً ويخشى أن تقتله الحكومة السودانية".

من جهته، أكد الادعاء العام في المحكمة أن الضحايا في هذه القضية "لم يكونوا متمردين بل مدنيين عُزلاً"، مشيراً إلى أن المتهم تسبب في آلام ومعاناة شديدة للنساء والأطفال والرجال في القرى التي مرت بها قواته.

Related السودان: اتهامات أممية لقوات الدعم السريع بارتكاب "انتهاكات ضد الإنسانية"فيديو مروّع يهز السودان: فتاة عُلّقت على شجرة حتى الموت.. والدعم السريع تنفي"على شفير الهاوية".. الأمم المتحدة توثق مقتل أكثر من 1850 مدنيًّا في جنوب السودان خلال 9 أشهر

وقال المدعي العام السابق كريم خان إن كوشيب "تسبب بجرائم مروّعة تركت ندوباً إنسانية عميقة في دارفور".

"يوم تاريخي للعدالة السودانية"

رحبت منظمة محامو الطوارئ بقرار المحكمة، واعتبرته "يوماً تاريخياً في مسيرة العدالة السودانية"، مؤكدة أن الحكم "يمثل بصيص أمل لضحايا الجرائم في دارفور وفي جميع أنحاء السودان"، ويبرهن على أن الجرائم ضد الإنسانية لن تمرّ دون محاسبة

وُلد علي كوشيب في منطقة وادي صالح بغرب دارفور، ونشأ في مدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور، في حي يُعرف باسم "الخرطوم بالليل". التحق بقوات شرطة الاحتياطي المركزي المعروفة محلياً باسم "أبو طيرة"، وهي إحدى الوحدات التي اعتمد عليها نظام الرئيس المعزول عمر البشير في مواجهة التمرد المسلح بدارفور.

وفي 27 أبريل 2007، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية أمر قبض بحقه، بعد أن وُجهت إليه 50 تهمة تتعلق بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وظل كوشيب مختفياً عن الأنظار لسنوات، إلى أن سلّم نفسه طواعية عام 2020 بعد سقوط نظام البشير، حيث نقلته طائرة تابعة للأمم المتحدة من إفريقيا الوسطى إلى لاهاي في هولندا.

خلفية الصراع في دارفور

يُعدّ علي كوشيب أحد أبرز قادة ميليشيا الجنجويد التي أطلقها الرئيس السوداني السابق عمر البشير عام 2003 لقمع تمرّد مجموعات غير عربية في دارفور. وأسفرت الحملة العسكرية حينها عن مقتل نحو 300 ألف شخص وتشريد أكثر من 2.5 مليون نازح ولاجئ، وفقاً للأمم المتحدة، قبل أن ينتهي النزاع رسمياً عام 2020.

أُطيح بالبشير عام 2019 بعد احتجاجات شعبية واسعة أنهت ثلاثة عقود من حكمه، ولا يزال ملاحقاً من المحكمة الجنائية الدولية بتهم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب.

ومنذ أبريل 2023، يشهد السودان حرباً جديدة بين الجيش وقوات الدعم السريع، المنبثقة من ميليشيا الجنجويد، ما أدى إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • كبد الدعم السريع خسائر فادحة.. الجيش السوداني يستعيد مواقع إستراتيجية بالفاشر
  • "عائشة لا تستطيع الطيران" من أسبوع النقاد في (كان) إلى مهرجان مونبلييه السينمائي
  • وزير خارجية تركيا: هناك تفاصيل كثيرة في خطة غزة
  • الجيش السوداني يسيطر على مواقع دفاعية في الفاشر وقتلى بقصف للدعم السريع
  • اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بمدينة الفاشر
  • الجيش السوداني يحقق تقدماً نوعياً في الفاشر ويسيطر على مواقع دفاعية للدعم السريع
  • الجيش السوداني يمد قواته في الفاشر والدعم السريع يعلن إسقاط مسيرة
  • جدل حقوقي بالسودان بعد إدانة الجنائية الدولية لقائد الجنجويد
  • ترامب: هناك فرصة جيدة لتحقيق سلام لا يقتصر على غزة فقط بل يشمل منطقة الشرق الأوسط
  • المحكمة الجنائية الدولية تدين قائداً في ميليشيا الجنجويد السودانية بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية