مؤسف أن يُشتري كيكل ويبيع كل أهله بدراهم معدودة وشوية عربات مؤسف أن يشخبط كيكل بشاربه علي حذاء جنجويدي جاهل أستلب باروكة من غرفة نوم نساء واحدة من حرائر كيكل السودانيات …
مؤسف أن يرسل كيكل صاحبه في السرقة والهمبتة ( أبو قجة ) لينهب منطقة أبو قوته الوادعة ينهبوا مرتزقة الدعم السريع سوق أبوقوتة وفرع البنك الزراعي ويروعوا أهالي وأطفال منطقة ابوقوتة الغلابة .
هل يا كيكل يا أبو شنب الديمقراطية توجد في غرفة نوم سيدة في ابوقوتة هل هنالك ديمقراطية موجودة في ( حفرة دخان )) التايه بت الزين حتي يهينوا الجنجويد تلك المرأة الغلبانة بأن تأتي لهم بدهب وقروش من مكان ما …
يشهد الله يا كيكل ومرتزقة دعمك السريع أوصلتو المجتمع السوداني إلى عزلة ضدكم وكره لا حدود له ..
الحرب دي مافي زول خسران غيركم لو كسبتوا أموال المواطنيين بالسرقة والنهب كلها لكن خسرتو الشعب السوداني ككل بإكتشاف ان هناك شيطان جنجويد كانوا يعشوا بعضهم وسطينا ينتظروا لحظة لينهبوا ويسروقوا المواطن المسكين بحجة الديمقراطية …
يا كيكل أبقي راجل وأبرم شنبك دا زي الرجال ولم كلابك من الجنجويد ديل عليك !
ولو خايف من الجنجويد أحلق شنبك وأقعد أطبخ ليهم ..
لكن يشهد الله هذا الموقف لا يشبهك كراجل أو كيكل الذي كنت أقلاها اعرفه أنا وهو يتدثر بثوب الأدب أمامنا حتي وإن أكتشفت بعدها أن له تاريخ أسود عندما يحكي بإسمه في مجالس المدينة …
كامل التضامن مع أهلنا في منطقة أبوقوته الوادعة وأعرفوا إنتوا والله كِرام أبناء كرام وأخواتي وخالتي هناك بنات من ضوء وشدة وتزول بإذن الله وباكر الصباح بجي …
حسبي الله ونعم الوكيل في مرتزقة الدعم السريع ومن صفق لهم من رمم قحط …
نصر من الله وفتح قريب
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مفيدة شيحة: التنمر على مي عز الدين أمر مؤسف للغاية
تناولت الإعلامية مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، التنمر الذي تعرضت له الفنانة مي عز الدين عبر مواقع التواصل الاجتماعي السوشال ميديا.
وخلال الفقرة، علقت الإعلامية مفيدة شيحة، قائلة: "للأسف، في بعض الحالات نجد تنمرًا على مي عز الدين رغم الظرف الصعب الذي تمر بها، فهناك أشخاص لا يتوقفون عن إطلاق التعليقات السخيفة، وهو أمر مؤسف للغاية".
وتابعت الإعلامية مفيدة شيحة، أن الفنانة مي عز الدين اختارت مواجهة هذه المرحلة الصعبة بالتواصل مع جمهورها عبر "لايف" على وسائل التواصل الاجتماعي، معتبرة أن هذا كان بمثابة متنفس ووسيلة للفضفضة وتلقي الدعم النفسي، قائلة: "مي لجأت للجمهور لكي تستمد منهم القوة بكلماتهم الإيجابية والداعمة، وهو ما يعكس العلاقة القوية التي تربطها بجمهورها".