8 معلومات عن مدارس التربية الخاصة في كوم أمبو.. تستوعب جميع المراحل التعليمية
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
شهدت مدينة كوم أمبو شمال محافظة أسوان، وضع حجر الأساس لإنشاء مجمع مدارس التربية الخاصة، وهو مشروع جديد يهدف إلى تقديم التعليم المناسب للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
قالت المهندسة فاطمة إبراهيم سكرتير عام محافظة أسوان، إن إنشاء المجمع بطاقة استيعابية تبلغ 27 فصلاً دراسياً، ويتم استقبال الطلاب من مرحلة رياض الأطفال حتى مرحلة الثانوية العامة، ومن المقرر أن يبدأ المجمع في تقديم الخدمة في العام الدراسي القادم 2024/2025.
وحضر مراسم وضع حجر الأساس عددت من الشخصيات المهمة، بما في ذلك نرمين شهاب الدين رئيس قطاع التنمية المجتمعية بالبنك الأهلي المصري، والدكتور أحمد موسى مدير فرع مؤسسة مصر الخير، وشوقي مصطفى رئيس مركز ومدينة كوم أمبو، بالإضافة إلى قادة التعليم.
8 معلومات مدارس التربية الخاصة في كوم أمبووترصد «الوطن» 8 معلومات مدارس التربية الخاصة في كوم أمبو.
1. أكدت المهندسة فاطمة إبراهيم السكرتير العام لمحافظة خلال وضع حجر الأساس لإنشاء المجمع، أنه يستوعب جميع المراحل التعليمية.
2. يتكون المجمع من 27 فصلًا دراسيًا.
3. يستوعب الطلاب من مرحلة رياض الأطفال حتى مرحلة الثانوية العامة.
4. من المقرر أن يدخل المجمع الخدمة في العام الدراسي القادم 2024/2025.
5. إقامة المجمع تعكس الاهتمام الغير مسبوق الذي توليه الدولة المصرية لذوي الهمم وتقديم كافة أوجه الرعاية لهم.
6. يهدف المجمع إلى توفير الحقوق والمزايا لذوي الهمم وتسهيل الخدمات لهم.
7. يعتبر المجمع فرصة لذوي الهمم للتعبير عن إبداعاتهم ومواهبهم وابتكاراتهم الفذة لخدمة مجتمعهم وبلدهم.
8. تسعى الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى تقديم كافة الدعم والرعاية لذوي الهمم، وتحقيق تطلعاتهم وحقوقهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كوم امبو مدارس التربية الخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة مدارس التربیة الخاصة لذوی الهمم کوم أمبو
إقرأ أيضاً:
رئيسة وزراء الدنمارك تطالب بتوسيع حظر النقاب ليشمل المؤسسات التعليمية
دعت رئيسة وزراء الدنمارك، ميتي فريدريكسن، اليوم الخميس، إلى اتخاذ تدابير أكثر صرامة للحد من مظاهر الرموز والشعائر الدينية داخل المؤسسات التعليمية، مطالبةً بتوسيع نطاق الحظر المفروض على ارتداء النقاب والبرقع -الذي يغطي كامل الجسد- ليشمل المدارس والجامعات. اعلان
وكانت الدنمارك قد فرضت في عام 2018 حظرًا على ارتداء البرقع والنقاب في الأماكن العامة، إلا أن هذا الحظر لم يُطبق على المؤسسات التعليمية. وتعتقد فريدريكسن، وهي أيضًا زعيمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي، أن هذا الاستثناء كان "خطأً" ينبغي تصحيحه.
وقالت فريدريكسن لوسائل الإعلام المحلية: "هناك ثغرات في التشريعات تسمح باستمرار السيطرة الاجتماعية ذات الطابع الإسلامي، وقمع النساء في المؤسسات التعليمية في الدنمارك". وأضافت: "لك الحق في أن تكون متدينًا وتمارس شعائرك، لكن الديمقراطية يجب أن تكون لها الأسبقية".
ويأتي هذا الإعلان استجابةً مباشرة لتوصيات "لجنة كفاح النساء المنسيات"، التي دعت في وقت سابق من هذا العام إلى تشديد الإجراءات، وكانت اللجنة، التي شكلتها الحكومة، قد اقترحت عام 2022 فرض حظر على ارتداء الحجاب في المدارس الابتدائية، بهدف ضمان المساواة في الحقوق والحريات بين النساء من الأقليات والنساء الدنماركيات، إلا أن هذا الاقتراح قوبل بموجة من الاحتجاجات ورفض في العام التالي.
Relatedنيويورك تدفع 17.5 مليون دولار لتسوية دعوى بسبب إجبار الشرطة سيدتين على خلع الحجابرداً على منع فرنسا رياضياتها من وضع الحجاب.. الأمم المتحدة تجدّد موقفها من حرية اللباسفرنسا: مشروع قانون حظر الحجاب في الملاعب: تمسك بالعلمانية أو تمييز ضد المسلمين؟من جهتها، عارضت منظمات المجتمع المدني، من بينها منظمة العفو الدولية، الحظر المفروض على النقاب، معتبرةً إياه انتهاكًا لحق المرأة في اختيار ملبسها. وقالت المنظمة في بيان سابق عام 2018: "ينبغي أن تكون جميع النساء أحرارًا في ارتداء ما يشأن، بما يعبر عن هويتهن ومعتقداتهن".
وفي سياق متصل، طالبت فريدريكسن بإزالة غرف الصلاة من الجامعات والكليات، معربةً عن قلقها من أن وجود هذه الغرف لا يعزز الشمولية كما يُعتقد، بل "يخلق بيئة خصبة للتمييز والضغط".
ورغم أنها لم تطالب بحظر صريح على هذه الغرف، إلا أن رئيسة الوزراء أكدت أن وزير التعليم والطفولة، ماتياس تسفاي، ووزيرة التعليم العالي، كريستينا إيغلوند، سيدخلان في حوار مع إدارات المدارس والجامعات بهدف التوصل إلى حل مشترك، مشددةً على ضرورة "توضيح أن غرف الصلاة لا تنتمي إلى هذه المؤسسات".
واختتمت فريدريكسن تصريحاتها بالقول: "من حقك أن تعتنق الدين الذي تختاره، لكن عندما تكون في المدرسة، فإن وجودك هناك هو من أجل التعليم".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة