اليوم.. وزير الدفاع الأمريكي يتوجه إلى إسرائيل والبحرين وقطر
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
توجّه لويد أوستن، وزير الدفاع الأمريكي، اليوم الأحد، إلى إسرائيل والبحرين وقطر.
وكتب "أوستن" على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" المعروفة باسم "توتير" سابقًا: "إنه متوجه إلى إسرائيل والبحرين وقطر للتأكيد على التزامات الولايات المتحدة بتعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين، والعمل مع الشركاء والحلفاء لتعزيز القدرات الدفاعية".
وفي وقتٍ سابقٍ، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنّ رئيس القيادة المركزية الأمريكية "سينتكوم" مايكل كوريلا زار إسرائيل، الجمعة، حيث التقى برئيس الأركان العامة للجيش الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، وقدم رئيس الأركان العامة تقييمًا مُحدثًا للوضع، غطى تطور الحرب واستعداد الجيش الإسرائيلي في جميع المجالات.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، أكدت أن عدد الشهداء تجاوز الـ 18800 بالإضافة إلى إصابة أكثر من 51000 آخرين منذ السابع من أكتوبر الماضي.
ومن جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي ارتفاع حصيلة قتلاه في معارك قطاع غزة إلى 450
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الدفاع الأمريكي والبحرين وقطر إسرائيل لويد أوستن
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب الأمريكي يوافق على ميزانية الدفاع لعام 2026
أقر مجلس النواب الأمريكي ميزانية الدفاع لعام 2026، والتي تبلغ 900 مليار دولار، وتشمل، من بين أمور أخرى، زيادات في رواتب العسكريين، وإصلاحات في آلية شراء وزارة الدفاع للأسلحة، بالإضافة إلى بنود واسعة النطاق لتعزيز التعاون الأمني مع إسرائيل.
وينص أحد هذه البنود على امتناع وزارة الدفاع الأمريكية عن المشاركة في المعارض الأمنية الدولية ما لم تُضمن مشاركة إسرائيل الكاملة والمتساوية.
وفي وقت سابق، صوت مجلس النواب الأمريكي لصالح إلغاء عقوبات قانون قيصر المفروض على سوريا، وذلك وفقا لنبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية .
وفي وقت سابق، أكد الأدميرال براد كوبر قائد القيادة الوسطى الأمريكية أن القوات الأمريكية تعمل بالتنسيق مع التحالف الدولي وشركائها المحليين في سوريا بهدف القضاء على الفلول المتبقية من تنظيم الدولة، مشيرًا إلى أن المشورة والدعم المقدم للشركاء السوريين أسهما في إضعاف قدرات التنظيم بشكل كبير خلال الأشهر الماضية.
وأوضح القائد أن القيادة الوسطى تكثف جهودها لإعادة النازحين والمعتقلين في مخيم الهول شمال شرقي سوريا إلى بلدانهم، معتبرًا أن معالجة ملف المخيم تمثل خطوة محورية للحد من عودة التطرف وتحسين الوضع الإنساني في المنطقة.