هن، الجانب الآخر في حياة حسين الشحات تضحيات والدته وضعته على طريق النجاح،علاقات و مجتمع مع بداية انطلاق صافرة حكم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الجانب الآخر في حياة حسين الشحات.. تضحيات والدته وضعته على طريق النجاح ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الجانب الآخر في حياة حسين الشحات.. تضحيات والدته...

علاقات و مجتمع

مع بداية انطلاق صافرة حكم مباراة القمة الـ126 بين الأهلي والزمالك، وتحديدًا في الدقيقة الثانية، أهدى حسين الشحات، هديته الأولى لجماهير النادي الأحمر، بعد تسديده أول أهداف الفريق في المباراة المقامة عقب حسم فريقه لدرع الدوري، قبل أنّ يعقبها بهدف آخر قبل نهاية الشوط الأول.

حسين الشحات، تميمة حظ النادي الأهلي بإفريقيا، والمقاتل بمباريات الدوري المحلي، الذي لم يترك جهدًا إلا وقدمه لفريقه وجماهيره. 

الجانب الآخر من حسين الشحات

وعلى الرغم من معرفة الجماهير المصرية والعربية، للاعب حسين الشحات خير المعرفة، إلا أنّ هناك جانبًا يبعد عن الساحرة المستديرة، خارج المستطيل الأخضر تمامًا، وهي حياة لاعب الأهلي التي لم تكن رغدا، بل مشقة وجهد، وفقدان للأب والسند، لتظل والدته هي عالمه، والأم والأب بعد وفاة زوجها، والعامل الأساسي لتحقيق حلم نجلها نحو كرة القدم، ليصبح اليوم، أحد أهم لاعبي المارد الأحمر. 

 في عمر 8 أشهر فقط، كان قدر الله محتومًا، إذ حُرم حسين الشحات من والده، الذي توفي وهو طفل رضيع، لتعلب والدته دور الأم والأب سويًا لتعويضه عما فقده، حتى وضع قدمه على أولى خطوات نجاحه.

تضحيات والدته له

جندي مجهول، ودور معلوم قامت به والدة «الشحات»، إذ آمنت به وبحلمه، لتقرر مساعدته في تحقيقه ليصبح لاعب كرة شهير، إذ عرضت شقتها للبيع من قبل من أجله، عندما رغب في ترك ناديه، بحسب روايتها مع الإعلامية منى الشاذلي، قائلة: «روحت له نادي مدينة نصر، لقيته بيقول ليا أنا عايز أمشي من هنا، فروحت لرئيس النادي، قالي ادفعي 20 ألف جنيه الأول، أو هاتي نادي يشتريه، قلت له هبيع شقتي وأقعد في شقة إيجار علشان أعمل له اللي يريحه».

متابعة: «عرضت شقتي للبيع من غير ما يعرف، لكن حد من النادي خلص الموضوع، وفضلت الشقة معايا، وراح بعدها الشرقية للدخان».

[embedded content]

حسين الشحات.. «أبو الولاد»

 دائمًا ما يحرص لاعب الأهلي، على نشر العديد من اللقطات والصور التي تجمعه بأولاده الثلاثة، إذ رزق في بداية زواجه، بطفل أطلق عليه اسم «أحمد»، قبل أن يرزق بمولوده الثاني «آسر» في 2016، و«تيم» بمنتصف العام الماضي 2022.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مطار بورتسودان .. الوجه الآخر من الصورة

مطار بورتسودان .. الوجه الآخر من الصورة ..
■ قضيت ثلاث ساعات من يومنا هذا داخل مطار بورتسودان أتاحت لي النظر إلي الصورة الكاملة لمايحدث داخل المطار .. نافذة السودان الوحيدة إلي العالم عبر الطيران..

■ مارأيته وسمعته يجبرني علي تقديم إعتذار مستحق لإدارة مطار بورتسودان .. مارأيته أكد لي أنه ( شبه مستحيل) أن تتعرض حقيبة مواطن قادم أو مسافر لسرقة أو تمزيق بسكين أوغيرها من الآلات الحادة .. ومما رأيته اليوم سلامة ودقة إجراءات نقل عفش وحقائب المواطنين من داخل الطائرة مروراً بمدخل الصالة ثم الخروج منها .. هنالك تنسيق محكم بين الأجهزة المعنية بالأمن والسلامة تعمل كلها لتأمين ممتلكات المواطنين .. ومما شاهدته أقول وبالصدق كله ..لا طريقة ولا مكان لأي محاولة مهما بدت صغيرة لإتلاف حقائب المسافرين والقادمين ..

■ الصورة المبهرة حقاً أن العاملين داخل صالة المطار يقدمون نموذجاً سودانياً أصيلاً في التفاني والأمانة والتعاون مع إدارة مطار بورتسودان .. هنالك أمانات بطرف إدارة المطار وجدها العاملون ملقاة داخل صالة ومكاتب المطار.. ساعات ..هواتف ذكية .. طقم ذهب ..ختم ..سلاسل .. دولارات ..

■ يقومون بتسليم الأمانات إلي الإدارة ريثما يعود صاحبها .. لم يحدث أن مدّ أحد العمال يده لحقيبة أو عفش مواطن..

■ الحقيبة التي تم تمزيقها والعبث بمحتوياتها لم تكن ضمن أمتعة المواطنين التي عبرت صالة فحص وتسليم العفش .. سجلت زيارة لمخازن شركة تاركو التي وعدت بمراجعة خط سير الحقيبة موضوع حديثنا ..

■ هذا التوضيح بمثابة إعتذار لإدارة مطار بورتسودان ولكل العاملين والذين يؤدون واجبهم في ظروف معقدة ..

■ بنهاية جولة اليوم داخل مطار بورتسودان وقفت علي الجانب الآخر من الصورة .. مطار بورتسودان الذي بدأ العمل في عام1992 بطائرات تسع 75 راكباً يستقبل اليوم أكثر من 15 رحلة في اليوم تقل مالايقل عن 1500 مسافر .. هذا واقع يفرض علي الحكومة الإتحادية تسريع تنفيذ خطتها الحالية لتأهيل مطار بورتسودان ومعالجة مشاكله الطارئة مثل مشاكل المياه والكهرباء التي تدفع إدارة المطار أكثر من 110 مليون جنيه أسبوعياً(110 مليار) لمقابلة تكلفة الوقود لتشغيل مولدات الكهرباء..

■ بيئة مطار بورتسودان بائسة .. الأوساخ في كل زاوية من زوايا المطار .. أخيراً تم التوصل إلي تفاهم مع صبية وعمال عجلات الترولي .. تفاهم سيتم بموجبه استبدال العجلات الحالية( مظهرها مؤسف بحق) بعجلات جديدة مع توحيد الزي لكل العاملين داخل الصالة وخارجها..
■ هذه ليست المرة الأولي التي تتم فيها إثارة موضوع طفح الحمامات في المطار .. سبق أن زار الفريق مالك عقار مطار الخرطوم بعد أن طالع شكوي بطفح في الحمامات.. تقول إدارة المطار إن مشاكل الطفح تعود إلي عدة أسباب يتداخل فيها الإداري بالسلوكي .. نقول نعم .. لكن هذا لايعفي إدارة المطار .. لا خيار غير معالجة تردي الحمامات .. بعض القصور يصعب تعليل أسبابه.. أو قبولها ..

■ سنعود للحديث عن قضية غاية في الأهمية تتعلق بتمزيق حقائب المسافرين وسرقة محتوياتها .. ننتظر حتي تكمل شركة تاركو تحقيقاتها في القضية موضوع حديثنا ..
■ هذا وبالله التوفيق ..

عبد الماجد عبد الحميد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مصير حسين الشحات من الاستمرار في الأهلي.. تفاصيل
  • السيسي: دخول المساعدات يحتاج إلى تنسيق مع الجانب الآخر .. وترامب هو القادر على وقف الحرب في غزة .. فيديو
  • الرئيس السيسي: معبر رفح هو للأفراد وتشغيله لا يرتبط بالجانب المصري فقط بل من الجانب الآخر
  • عمري مانسيتها.. حسين الشحات يكشف عن نصيحة إيهاب جلال
  • حسين الشحات: الانتماء للأهلي شرف.. وريبيرو يعاملنا كأصدقاء
  • حميدتي أباد نصف أهله ويعمل عبد الرحيم جاهداً لإبادة النصف الآخر
  • نفسي أقابل شيخ الأزهر.. «محمد رضا»الثالث علي الجمهورية فى الثانوية الأزهرية بالشرقية يكشف سر تفوقه
  • مطار بورتسودان .. الوجه الآخر من الصورة
  • تضحيات النصر القادم
  • البنك الأهلي يعلن تفاصيل استضافة ناشئ المنيا وتسهيل كافة أموره داخل النادي