كتب- مصراوي:

قال الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد والمرشح الرئاسي، إنه يقبل بنتيجة الهيئة الوطنية للانتخابات.

وأوضح وفقا لبيان: نتقبل اختيار الشعب المصرى بصدر رحب ونتقبل الخسارة بدون أية مشكلة، وفي النهاية علينا جميعا أن نحترم إرادة المصريين.

وأضاف عبد السند يمامة: بالتأكيد كنا نتمنى الفوز لكن هذه هي الانتخابات، والكل يجب أن يحترم اختيار المصريين، هذه الانتخابات كانت الأفضل من حيث المشاركة والإقبال من المصريين، وهذه نقطة إيجابية للغاية بالطبع نتمنى الوفد أن يكون هو الفائز لكن لعل الوطن هو الفائز بهذه الانتخابات.

كشفت النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية 2024، التي أعلنتها الهيئة الوطنية للانتخابات، عن نسبة مشاركة وصل إلى 66.8 بالمئة، ما يعد الأكبر في تاريخ الانتخابات الرئاسية المصرية، من بين 5 انتخابات رئاسية تعددية مباشرة في التاريخ المصري.

وحصد المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، أعلى الأصوات في الانتخابات الرئاسية التي أُجريت مطلع الشهر الجاري خارج مصر، وأيام 10 و11 و12 ديسمبر للمصريين بالداخل، بإجمالي 39702451 صوتًا، بنسبة بلغت 89.6 بالمئة من مجموع الأصوات الصحيحة.

انتخابات 2024

- إجمالي عدد الناخبين المدعوين للاقتراع (67,032,438) ناخب.

- إجمالي عدد الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم (44,777,668) ناخب.

- نسبة المشاركة في الانتخابات 66,8%.

- إجمالي عدد الأصوات الصحيحة (44,288,361) ناخب بنسبة 98,9% من إجمالي الحضور.

- إجمالي عدد الأصوات الباطلة (489,307) ناخب بنسبة 1,1% من الحضور.

- إجمالي الأصوات التي حصل عليها المرشح عبد الفتاح السيسي (39,702,451) مليون صوت، بنسبة 89,6% من الأصوات الصحيحة.

- إجمالي الأصوات التي حصل عليها المرشح حازم عمر (1,986,352) صوت، بنسبة 4,5% من الأصوات الصحيحة.

- إجمالي الأصوات التي حصل عليها المرشح محمد فريد سعد زهران (1,776,952) صوت، بنسبة 4% من الأصوات الصحيحة.

- إجمالي الأصوات التي حصل عليها المرشح عبد السند يمامة (822,606) أصوات، بنسبة 1,9% من الأصوات الصحيحة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب كأس العالم للأندية الطقس مهرجان الجونة السينمائي مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى مسلسلات رمضان 2024 فانتازي سعر الفائدة عبدالسند يمامة الانتخابات الرئاسية رئيس حزب الوفد الهيئة الوطنية للانتخابات طوفان الأقصى المزيد من الأصوات الصحیحة

إقرأ أيضاً:

يمامة: قانون الإيجار القديم واجب النفاذ طبقاً لحكم الدستورية

أعلن الدكتور عبدالسند يمامة رئيس الوفد رؤية الحزب حول قانون الإيجارات القديمة، وقال الدكتور عبدالسند يمامة في بيان هذا نصه:


بشأن مشروع القانون الذى قدمته الحكومة بشأن تعديل قانون إيجار الأماكن استجابة لحكم المحكمة الدستورية العليا ٢4/٢٠ ق دستورية فى 9 نوفمبر ٢٠٢٤.

رئيس الوفد يعلن رؤية الحزب في الإيجارات القديمة.. اليوم1000 جنيه شهريًا ومحدش هيخرج من شقته.. مفاجآت بمناقشات قانون الإيجار القديمهل يسهم صندوق الإسكان الاجتماعي في توفير سكن بديل لمستأجري الإيجار القديم حال إقرار مشروع القانون؟وزير الشئون النيابية: الحكومة في موقف لا تحسد عليه في قضية الإيجار القديم


والذى قضى فى منطوقه: 
أولاً: عدم دستورية الفقرة الأولى من كل من المادتين ١، ٢ من القانون 136/1981 فيما تضمنتاه من ثبات الأجرة السنوية للأماكن المرخص فى إقامتها لأغراض السكنى اعتباراً من تاريخ العمل بأحكام هذا القانون. 
ثانياً: تحديد اليوم التالى لانتهاء دور الانعقاد التشريعى العادى الحالى لمجلس النواب تاريخاً لإعمال أثر هذا الحكم. 


وبعد جلستين من اجتماع مشترك بين اللجنة التشريعية والدستورية بالحزب وأعضاء مجلسى النواب والشيوخ لحزب الوفد تم الاتفاق على تحديد موضوع المناقشة وعرض وجهات نظر الأعضاء شفاهة ومكتوبة تم تفويض رئيس الحزب فى إصدار بيان يعبر عن موقف الحزب وأعضاء اللجنة فإننا نوجز بيان الحزب فى الآتى: 


أولاً: الالتزام بالشرعية الدستورية وسيادة القانون: 
اعتباراً من موعد استحقاق الأجرة الشهرية التالية لتاريخ العمل بهذا القانون تكون القيمة الإيجارية القانونية للأماكن المؤجرة للأشخاص الطبيعية لغير اغراض السكن خمسة أمثال القيمة الإيجارية القانونية السارية. 


كذلك يستبعد من مشروع القانون المادة الخامسة منه والتى نصت:
تنتهى عقود إيجار الأماكن الخاضعة لأحكام هذا القانون بانتهاء مدة خمس سنوات من تاريخ العمل به، ما لم يتم التراضى على الانتهاء قبل ذلك، وسبب استبعاد المادتين المذكورتين أن موضوعهما لم يتعرض لهما حكم المحكمة الدستورية فلا محل عند إصدار تشريع لأعمال أثر حكم المحكمة الدستورية أن تدخل فيه موضوعات شائكة لم تطرح أمام المحكمة الدستورية ولم تصدر بشأنها حكماً. 


ثانياً: نطاق التنظيم القانونى لتعديل قانون الأماكن قاصر على المدة السابقة السريان القانون ٤ لسنة 1996 بشأن سريان أحكام القانون المدنى على الأماكن التى لم يسبق تأجيرها والأماكن التى انتهت أو تنتهى عقودها دون أن يكون لأحد حق البقاء فيها والذى نشر فى الجريدة الرسمية ٣٠ يناير ١٩٩٦ ويعمل فى اليوم التالى لنشره. 


ونصت المادة الأولى: 
«لا تسرى أحكام القانونين رقمى 49/1977 فى شأن تأجير وبيع الأماكن وتنظيم العلاقة بين المؤجر والمستأجر و١٣٦/1981 فى شأن بعض الأحكام الخاصة بتأجير وبيع الأماكن وتنظيم العلاقة بين المؤجر والمستأجر والقوانين الخاصة بايجار الأماكن الصادرة قبلهما، على الأماكن التى لم يسبق تأجيرها ، ولا على الأماكن التى انتهت عقود إيجارها قبل العمل بهذا القانون أو تنتهى بعده لأى سبب من الأسباب دون أن يكون لأحد حق البقاء فيها طبقاً للقانون.
والمادة الثانية.. تطبق أحكام القانون المدنى فى شأن تأجير الأماكن المنصوص عليها فى المادة الأولى من هذا القانون خالية أو مفروشة أو شأن استغلالها أو التصرف فيها. 


يلغى كل نص فى أى قانون آخر يتعارض مع أحكام هذا القانون 
ثالثاً: توصيات يرى الحزب ضرورة مراعاتها عند إعداد التعديلات على مشروع القانون: 


تحديد سقف للزيادة السنوية فى الأجرة بما يتناسب مع معدلات التضخم حيث يمثل ذلك ضمانة للمستأجرين بعدم التعرض لزيادة مفاجئة تؤثر على استقرارهم المالى.


دعم اجتماعى مالى للمستأجرين ذوى الدخل المحدود مثل إعانات السكن أو برامج التمويل المدعوم للمستأجرين الذين يواجهون صعوبة فى دفع الإيجار فى ظل الزيادة المستمرة للأسعار. 


مصاريف صيانة العقار والمصاعد وأعباء تدعيم العقار وترميمه تقتضى إعادة الاتفاق على الأجرة. 


استكمال قاعدة البيانات والإحصاءات وصولاً لرقم قومى لكل عقار وارد فيه البيانات الخاصة بالعقار وملاكه وحالته وما استحدث فيه وتعاقب ملاكه وحائزيه. 


رابعا وأخيرا: 
حزب الوفد يرى أن الحكومة هى الأقدر على تقديم مشروع لقانون بتعديل قانون إيجار الأماكن تطبيقاً لحكم الدستورية العليا وفى نطاقه وفى الأجل الذى حددته المحكمة الدستورية وأن أرجاء إصدار مثل هذا القانون سيترتب عليه بجانب مخالفة القانون تهديداً ومساساً بالأمن والسلم القومى قد ظهرت أعراضه خلال مناقشات مشروع الحكومة حيث سيدور خلافاً بين رأى يرى أن بانقضاء الأجل الذى حددته المحكمة الدستورية سيكون الجزاء هو بطلان عقود الإيجار وبين رأى آخر يرى أنه على المتضررين وهم الملاك إقامة دعاوى قضائية لزيادة قيمة الأجرة وهذه الدعاوى ستكون بالملايين وتتجاوز قدرة القضاء والسلطة التنفيذية على احتوائها أو تنفيذها. 


لذلك نرى وننصح بضرورة إصدار قانون فى حدود منطوق حكم الدستورية أما العلاقة الإيجارية وتنظيمها قبل سريان قانون ١٩٩٦/٤ بالإضافة إلى حجية أحكام الدستورية الخاصة بتنظيم الامتداد القانونى لعقد الايجار فإنها ترجأ لبداية الدورة البرلمانية الجديدة لتأخذ حقها فى المناقشة حول مشروع قانون تعده الحكومة.

طباعة شارك قانون الإيجارات القديمة الدكتور عبدالسند يمامة الوفد الإيجارات القديمة المحكمة الدستورية العليا

مقالات مشابهة

  • مركز حقوقي: 8 ملايين ناخب عراقي لم يسجلوا بايومترياً حتى الآن
  • الانتخابات الرئاسية في رومانيا.. المحكمة الدستورية ترفض الطعن المقدم من المرشح القومي
  • أمريكا اللاتينية واتخاذ الخيارات الصحيحة
  • يمامة: قانون الإيجار القديم واجب النفاذ طبقاً لحكم الدستورية
  • دليل مبسط للحجاج.. طريقة الطواف الصحيحة حول الكعبة
  • المرشح اليميني المتشدد جورج سيميون يطالب بألغاء نتائج الانتخابات في رومانيا بعد هزيمته
  • جلالة السُّلطان يهنئ الرئيس الروماني بفوزه في الانتخابات الرئاسية
  • 1.8% انخفاضا في إجمالي منتجات المصافي.. و15.1% ارتفاعا في إنتاج وقود السيارات
  • انطلاق تصويت الكوريين الجنوبيين بالخارج في الانتخابات الرئاسية
  • القيادة تهنئ نيكوسور دان بفوزه في الانتخابات الرئاسية في رومانيا