النائبة سحر معتوق: شعب مصر يقف وراء الرئيس السيسي «عمود خيمة العرب» | فيديو
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
هنأت النائبة سحر معتوق، عضو مجلس النواب، المصريين بفوز الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية 2024.
وقالت سحر معتوق، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري، خلال تغطية خاصة لإعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية: «ألف مبروك لمصر وللشعب المصري وللأمة العربية».
الشعب المصري أثبت أنه ليس له مفهوم واحدوأوضحت «معتوق»: «الشعب المصري أثبت أنه ليس له مفهوم واحد بل مفاهيم متعددة، ويتخذ قرارات معينة أينما يجد المكان والموقف المناسب»، مشيرة «شعب مصر شعب المواقف الصعبة».
وأضافت عضو مجلس النواب: «شعب مصر يقف وراء الرئيس السيسي الذي هو عمود خيمة العرب».
اقرأ أيضاًرئيس قوي عاملة النواب: فوز الرئيس السيسي استكمال لمسيرة بناء الجمهورية الجديدة
وزيرة التضامن الاجتماعي تهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بفوزه بفترة رئاسية جديدة
ملك البحرين يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة فوزه في الانتخابات لفترة رئاسية جديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئاسة المصرية الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي شعب ورئيس عبد الفتاح السيسي كلمة الرئيس السيسي لقاء الرئيس السيسي مصر الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: الرئيس السيسي وجه رسائل إقليمية قوية في ذكرى 30 يونيو.. فيديو
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين عضو مجلس الشيوخ ، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو كانت مميزة هذا العام، حيث تجاوزت الإطار المحلي المعتاد لتتطرق بوضوح إلى القضايا الإقليمية الملتهبة.
وأضاف حسين، في تصريحات مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الرئيس لم يكتفِ بالإشادة بوحدة الشعب المصري وتلاحمه، بل وجّه أيضاً رسائل قوية تتعلق بالأمن والاستقرار في المنطقة، ما يعكس مدى تأثير مصر ومكانتها المحورية في الإقليم.
وتابع الكاتب الصحفي، أن كلمة الرئيس تضمنت مواقف واضحة تجاه القضية الفلسطينية، حيث شدد على أن السلام لا يمكن أن يُبنى على القهر أو القصف، ولا على فرض الأمر الواقع بالقوة، مؤكدًا أن الحل العادل يكمن فقط في إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل.
وذكر، أن هذه الرسائل موجهة لكل من يسعى لإعادة رسم خارطة المنطقة وفقاً لإيقاع التطبيع المفروض، وهو ما ترفضه الشعوب.
وشدد، على أن ما ورد في الكلمة الرئاسية يمثل رفضاً صريحاً لفكرة "السلام القسري" أو التطبيع غير الشعبي، في ظل وجود تقارير متزايدة عن ضغوط أمريكية ومحاولات إسرائيلية لضم دول جديدة إلى اتفاقات التطبيع، لافتًا، إلى أن الرئيس استخدم النموذج المصري-الإسرائيلي كدليل على أن السلام القائم على التفاوض المتكافئ والاحترام المتبادل هو وحده القابل للاستمرار.
وأكد، أن خطاب الرئيس لم يكن موجهًا فقط إلى الداخل المصري، بل حمل أيضًا رسائل واضحة لكل من يهمه الأمر في الخارج، مفادها أن فرض واقع سياسي جديد في الشرق الأوسط لن يُكتب له النجاح ما لم يُبنَ على العدل والحقوق، كما ذكّر الرئيس العالم بأن مصر، بتجربتها التاريخية، قادرة على المساهمة في صياغة سلام حقيقي إذا ما توفرت الإرادة لدى الأطراف الفاعلة.