أعلنت شركة «آر إيه تي بي ديف للنقل كايرو»، المسؤولة عن إدارة وتشغيل الخط الثالث للمترو، المعروف بالخط الأخضر، عن تخصيص موظفين من الخط الأخضر الثالث لمساعدة الطلاب في تجديد اشتراكات المترو داخل كليتي فنون جميلة والتربية الفنية بالزمالك وتسليم كارت الاشتراكات للطلاب في خلال 24 ساعة داخل الكلية، لتوفير الوقت والجهد على الطلاب.

وفي سياق متصل، أعلنت عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي عبر «فيسبوك»، عن تحسين زمن التقاطر بتوفير قطار كل ٥ دقائق و٣٠ ثانية بدلاً من ٦ دقائق و٣٠ ثانية، وذلك من محطة عدلي منصور إلى محطة الكيت كات.

وأشارت إلى وجود محطات لها تاريخ، منها باب الشعرية، موضحة أن باب الشعرية يعتبر من أعرق الأحياء الشعبية القديمة في القاهرة عُرف بهذا الاسم نسبة إلى طائفة من البربر، يقال لهم بنو الشعرية، وباب الشعرية هو أحد بابين كانا في جزء من السور الشمالي الذي شيده بهاء الدين قراقوش وزير السلطان صلاح الدين الأيوبي – مؤسس الدولة الأيوبية، وكان ذلك الجزء من السور الشمالي به باب البحر وباب الشعرية.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الخط الثالث للمترو المترو مترو الطلاب

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: شركة أمريكية ستوزع مساعدات غزة عبر موظفين مسلحين

غزة – أفادت صحيفة عبرية، امس الإثنين، أن شركة تابعة “لصندوق إنساني” أسسه المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ستتولى الأسبوع المقبل توزيع مساعدات للفلسطينيين بغزة عبر موظفين مسلحين ومدربين على القتال في ظل حصار إسرائيلي خانق.

وأثارت هذه الخطوة مخاوف واسعة من محاولات إسرائيلية جديدة لدفع الفلسطينيين إلى النزوح من شمال القطاع نحو الجنوب، عبر التحكم بمسارات الإغاثة.

ويأتي ذلك في أعقاب مصادقة المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)، مساء السبت، على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة “بشكل فوري”، بعد توقف دام أكثر من شهرين منذ استئناف الحرب على القطاع، على خلفية ضغوط أمريكية شديدة على تل أبيب.

وتغلق تل أبيب منذ 2 مارس/ آذار الماضي المعابر بوجه المساعدات الإنسانية المتكدسة على الحدود، ما أدخل غزة، حيث يعيش نحو 2.4 مليون فلسطيني، في مجاعة قاتلة.

** “الطريقة القديمة” و”الجديدة”

وادعت الصحيفة أن إدخال المساعدات سيتم حتى 24 مايو/ أيار الجاري عبر “الطريقة القديمة”، أي من خلال شاحنات تمر عبر معبر كرم أبو سالم (جنوب)، توزع محتوياتها الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة، ثم يبدأ العمل بـ”الطريقة الجديدة”.

وتزعم إسرائيل أن حماس تمكنت في السابق من السيطرة على البضائع التي جرى توزيعها بتلك الطريقة بفعالية وكفاءة، رغم أن الأمم المتحدة تؤكد حتى اليوم أنه لا توجد أدلة قاطعة على ذلك.

ووفق “يديعوت”، فإن “الطريقة الجديدة” تشمل إنشاء الجيش الإسرائيلي نقاط توزيع خاصة داخل قطاع غزة لصالح صندوق أمريكي يحمل اسم Gaza Humanitarian Foundation، (مؤسسة غزة الإنسانية) ويعرف اختصارا بـ “GHF” أسسه ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط.

ونشرت الصحيفة للمرة الأولى صورا لموظفين تابعين للشركة الأمريكية وهم يرتدون سترات واقية ويحملون أسلحة، مشيرة إلى أنهم جنود أمريكيون سابقون في وحدات نخبة، يمتلكون خبرة في مناطق النزاع، وموجودون حاليا في إسرائيل.

وذكرت أن هؤلاء الموظفين هم من سيتولون توزيع المساعدات دون أي تدخل من الجيش الإسرائيلي، بينما سيتولى الجيش تأمين مراكز التوزيع المخصصة، دون الكشف عن مواقعها الدقيقة في المرحلة الحالية.

** أهداف سياسية وأمنية

ووفق الصحيفة، تهدف إسرائيل من هذه الآلية إلى “فصل السكان عن حماس”، عبر دفع المدنيين للنزوح نحو مناطق جنوب القطاع حيث توجد مراكز التوزيع، و”تقليل اعتمادهم على الحركة في الحصول على الغذاء”.

كما تسعى إسرائيل، بحسب الصحيفة، إلى “تخفيف الضغط الدولي” المتزايد عليها جراء تفاقم الأزمة الإنسانية، في محاولة لخلق مساحة سياسية تتيح لها مواصلة عملياتها العسكرية، وفي مقدمتها حملة “عربات جدعون”.

وتثير الشركة الجدل، إذ تعتزم هي، وليس مؤسسات الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، توزيع المساعدات بمناطق محددة يحميها الجيش الإسرائيلي.

وتعد هذه الخطوة أول محاولة لتفعيل جهة توزيع جديدة للمساعدات بعد أشهر من الجمود، ضمن حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على نحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة.

في المقابل تطالب المنظمات الأممية والدولية باستئناف المساعدات واستمرارها عبر القنوات القائمة، وهي وكالات الأمم المتحدة ومؤسسات إغاثية دولية.

وفي 23 أبريل/ نيسان الماضي، أعرب متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، عن رفض المنظمة الدولية للخطة الإسرائيلية بشأن توزيع المساعدات في غزة.

وشدد دوجاريك، على أن عمليات المساعدات الإنسانية التي تقدمها الأمم المتحدة لا يمكن أن تتم إلا وفقا لمبادئ الإنسانية والحياد والاستقلالية.

وحذرت الأمم المتحدة من استخدام إسرائيل المساعدات في غزة “طُعمًا” لإجبار الفلسطينيين على النزوح من مناطقهم، خاصة من شمال القطاع إلى جنوبه.

كما حذر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في 7 مايو/ أيار الجاري، من مخططات إسرائيلية لإنشاء مخيمات عزل قسري للفلسطينيين على غرار “الغيتوهات النازية”، عبر آلية توزيع المساعدات التي تروج لها تل أبيب.

والجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي، توسيع إبادته الجماعية في قطاع غزة، وبدء شن ضربات واسعة ضمن ما سماها حملة “عربات جدعون”.

وتهدف عملية “عربات جدعون” إلى احتلال كامل غزة، وفق ما أفادت به هيئة البث العبرية في 5 مايو/ أيار الجاري.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الكوميديا الشعرية.. كيف سخر ألكسندر بوب من مجتمعه؟
  • أولياء أمور يشكون صعوبة امتحان الكيمياء إنجليزي ثانية ثانوي
  • النقل: توريد 55 قطارا من الستوم الفرنسية في إطار تطوير الخط الأول للمترو بالكامل
  • المنافذ: ضبط 8 عجلات دون الموديل في منفذ ميناء أم قصر الشمالي
  • إعلام عبري: شركة أمريكية ستوزع مساعدات غزة عبر موظفين مسلحين
  • انقطاع التيار الكهربائي عن السويداء جراء عطل في الخط المغذي للمحافظة من محطة دير علي
  • تقدم أشغال الخط فائق السرعة الجديد بالدار البيضاء
  • صور.. مواصفات صفقة القطارات المكيفة الجديدة للعمل على الخط الأول للمترو
  • دراسة ترصد علاقة إيجابية بين طول الطلاب وأدائهم في المدرسة
  • فصل الكهرباء عن مناطق واسعة في الأردن غدا – أسماء