الفن واهله عبير صبري: ريهام حجاج مش محتاجاني أدافع عنها.. وأنا بحبها وبننجح مع بعض
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
الفن واهله، عبير صبري ريهام حجاج مش محتاجاني أدافع عنها وأنا بحبها وبننجح مع بعض،تصدرت الفنانة عبير صبري، nbsp; محركات بحث جوجل ، نظرا لظهورها في برنامج تفاعلكم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عبير صبري: ريهام حجاج مش محتاجاني أدافع عنها.. وأنا بحبها وبننجح مع بعض ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تصدرت الفنانة عبير صبري، محركات بحث جوجل، نظرا لظهورها في برنامج "تفاعلكم " والكشف كواليس أعمالها وغيرها من الأمور.
وأضافت: "معنديش أخطاء لأن كل خطأ بتعلم منه فمبيعتبرش خطأ بس أكيد عندي حاجات في حياتي أندم عليها ولو فيه فرصة مكررهاش".
وأوضحت أنا نجمة وبطلة وعندي جمهور وساعات اسمي بيتكتب أول اسم وساعات تاني اسم.
وقالت: "أنا زعلت إن أنا قلعت الحجاب وفي يوم من الأيام يمكن ربنا يكتبلي تاني إني البسه، وأؤمن بالصداقة بين الرجل والمرأة".
وأكدت حلم من أحلامي أمثل مع آلباتشينو بس ده هيتحقق في الجنة إن شاء الله، وبحب دوري في فيلم عصافير النيل ومسلسل جميلة وستات قادرة والطوفان".
وواصلت:" فيه صور أكيد بيكون فيها فوتوشوب وتعديلات المصور اللي بيعملها.. وفيه صور تانية كتير بتصورها دون مكياج وبشكلي العادي".
عبير صبري: ريهام حجاج هي مش محتاجة حد يدافع عنهاواستكملت:" أنا مش بدافع عن ريهام حجاج هي مش محتاجة حد يدافع عنها هي جميلة وأنا بحبها وبننجح مع بعض، ونفسي اشتغل جدا مع أستاذ داوود عبدالسيد دي أمنية وحلم كبير بالنسبالي".
عبير صبري:أنا زعلت من اللي أصالة قالته ومصر كلها زعلتواختتمت:" أنا زعلت من اللي أصالة قالته ومصر كلها زعلت كأنها بتقول إن مصر مقدمتلهاش حاجة وأنا كتبت بوست مهذب قولت فيه وجهة نظري وخلاص، وأنا عندي عيوب بس مع جوزي أنا معنديش عيوب وحنينة معاه جدا، وعمري ما عملت أي عملية تجميل".
آخر أعمال الفنانة عبير صبريوالجدير بالذكر آخر أعمال الفنانة عبير صبري مسلسل جميلة
والمسلسل من بطولة الفنانة ريهام حجاج، سوسن بدر، عبير صبري، يسرا اللوزي، أحمد وفيق، هاني عادل، هشام إسماعيل، نبيل عيسى، ياسر على ماهر، عبير منير، رحمة حسن، ريم سامي، رحاب حسين، مدير التصوير وائل درويش، مهندس الصوت أحمد سمير، موسيقى تصويرية هاني عادل وهو من تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبدالعزيز وإنتاج جمال العدل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حكايات التجربة والوفاء للمهمشين.. عبير علي في ضيافة المهرجان القومي للمسرح
في إطار احتفاء الدورة الثامنة عشرة من المهرجان القومي للمسرح المصري برئاسة الفنان محمد رياض، استضافت فعاليات المهرجان المخرجة الكبيرة عبير علي، إحدى مكرَّمات هذه الدورة، في ندوة استثنائية ألقت الضوء على مسيرتها المسرحية الثرية، بحضور الناقدة الدكتورة لمياء أنور، وأدارت الحوار الكاتبة والناقدة مايسة زكي.
"الفنانة الاستثناء" بين دفتي كتاب..
استهلت مايسة زكي اللقاء بالإشارة إلى كتاب "عبير علي.. الفنانة الاستثناء" الذي أصدره المهرجان ضمن سلسلة توثيق مسيرة المكرمين، وهو من تأليف الدكتورة لمياء أنور، ووصفت زكي الكتاب بأنه مكتوب بلغة رشيقة تنبض بالفن والتقدير للتجربة، ووجّهت تساؤلاتها للمؤلفة حول عملية تأليفه.
من جهتها، أوضحت د. لمياء أنور أن تأليف الكتاب شكّل تحديًا مزدوجًا لها، بسبب عمق التجربة من جهة، ومواكبتها عن قرب من جهة أخرى، وأضافت: حين انتهيت من الكتاب شعرت أنني رسمت لوحة تشكيلية… واتخذت المنهج الوصفي التحليلي مدخلاً لقراءة عروض عبير علي، مع توظيف رؤية فلسفية ترصد ملامح مشروعها الفني.
وتحدثت أنور عن البصمة الخاصة لعبير علي في المسرح المصري، مؤكدة أنها "انحازت دومًا إلى المهمشين والهوامش، بعيدًا عن المركزية"، وأن كل أعمالها تُبنى بمنطق "المختبر المسرحي"، حيث تتكامل فيها عناصر العرض من أزياء وديكور إلى التكوينات البصرية، وهو ما يعود إلى تكوينها الأكاديمي وتدريباتها المتواصلة.
"النسّاجة المسرحية" التي تُشبع المتفرج
من ناحيتها، تحدثت مايسة زكي عن قرب معايشتها لتجربة عبير علي، مشيدة بقدرتها الفريدة على تشييد العروض المسرحية بإتقان شديد: عبير علي أشبه بـ 'النساجة'، إذ تُحكم كل تفصيلة في العرض، وعروضها مليئة بالبروفات، بالإشباع الجمالي، بالحضور المسرحي الكامل.
عبير علي: رحلتي بدأت من الحكاية..وتكريمي هنا الأهم في حياتي
في بداية كلمتها، وجّهت المخرجة عبير علي الشكر لإدارة المهرجان، مشيرة إلى أن تكريمها بالمهرجان القومي للمسرح له مكانة خاصة: رغم أنني كرّمت في كثير من المحافل الدولية، فإن هذا التكريم هو الأهم في حياتي".
ثم بدأت عبير في سرد ملامح من رحلتها الشخصية والفنية، مشيرة إلى نشأتها الأولى في بيئة يغلب عليها الحكي الشعبي: نشأت على حكايات الأرض، وصوت جدتي وهي تقرأ الجرائد، وبدأت بالغربة، حيث كنا غرباء في الفيوم، ورافقني هذا الشعور طيلة سنوات حياتي".
انحيازها للمهمشين، بحسب قولها، لم يكن اختيارًا طارئًا، بل وُلد من تلك الحالة: قضايا التهميش، والعدالة الثقافية، والهوية الإنسانية هي التي شكلتني… ولهذا اخترت مسرح الحكي، لأنه لا يحتاج إمكانيات مادية كبيرة، ويُشرك الجمهور في صميم التجربة".
"المبدع مشروع باحث… حتى الموت"
عبير علي أكدت في حديثها على رؤية فلسفية وفنية متكاملة ترى فيها أن المبدع لا يتوقف عن التعلم والتجريب: المبدع مشروع باحث ومتدرب حتى الموت… المسرح لا يتوقف، ولا الإبداع يجب أن يتوقف، وأشارت إلى أن كل عرض تقدمه وراءه هاجس أو فكرة تشغلها وتشكل دافعًا أساسيًا للإنتاج، ضاربة المثل بعدد من أعمالها المسرحية
من الفيوم إلى مختبرات الإبداع
سلّطت عبير الضوء على عملها في الهيئة العامة لقصور الثقافة، ومشروعاتها العديدة لتدريب الفنانين في أقاليم مصر، عبر مراكز التدريب المتخصصة، التي بدأت في المنيا ثم امتدت إلى المنوفية والفيوم، وقدمت هذه المراكز ورشًا لجمع التراث الشعبي وإعادة توظيفه إبداعيًا، ونتج عنها مشاريع وعروض نهاية كل عام، كان منها تدريبات على الرقص الشعبي وفنون الأداء.
كما تحدثت عن تجربتها مع فرقة المسحراتي، وكيف تم توظيفها في مشروع تدريبي واسع امتد إلى مختلف المحافظات، لخلق جيل مسرحي مدرب على الحكي والفنون الأدائية الأصيلة.
خلاصة المسيرة: سؤال دائم… وانحياز صادق
في ختام اللقاء، بدت عبير علي وفية لسؤالها الأول، ذلك الذي انطلقت منه منذ أن كانت "ابنة الغريب" في الفيوم، والذي لا تزال تبحث له عن إجابات على الخشبة، وربما لهذا، كما قالت، اختارت أن تبقى دومًا داخل "المختبر"، حيث يُعاد طرح كل شيء من جديد، وتُغزل كل خيوط العرض بخيوط الحكاية والتجربة.