شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أول مدربة بأكاديمية مهد أهوش المتدربين ليحققوا طموحاتهم فيديو، أكدت أول مدربة سعودية في أكاديمية مهد هالة راضي على حرصها في التدريب على التدريبات المهارية أكثر من اللياقية. وقالت هالة راضي انها بدأت .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول مدربة بأكاديمية مهد: أهوش المتدربين ليحققوا طموحاتهم.

. فيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أول مدربة بأكاديمية مهد: أهوش المتدربين ليحققوا...

أكدت أول مدربة سعودية في أكاديمية مهد هالة راضي على حرصها في التدريب على التدريبات المهارية أكثر من اللياقية.

وقالت هالة راضي انها بدأت مع الأكاديمية منذ بدايتها، وما يحدث بينها وبين المتدربين من تهويش هو لتطويرهم ليكونوا بشكل أفضل لافتة إلى أنهم يتقبلون هذا الشئ منها

وأضافت ” كل الأطفال في الأكاديمية يتحملون ولديهم القدرة على تطوير أنفسهم، ودائما أقول لهم كل واحدة عنده طموح إذا انت ما حققته ما راح أحد يساعدك”.

فيديو | أول مدربة في "أكاديمية مهد" هالة راضي: أحرص في تدريبي على التدريبات المهارية، ونصيحتي للمتدربين بأن يحققوا طموحاتهم #الراصد pic.twitter.com/EJbimaRIKA

— الراصد (@alraasd) July 13, 2023

فيديو | أول مدربة في "أكاديمية مهد" هالة راضي: بدأت مع الأكاديمية منذ بدايتها، وما يحدث بيني وبين المتدربين هو لتطويرهم ليكونوا بشكل أفضل #الراصد pic.twitter.com/bxmUFYDhCE

— الراصد (@alraasd) July 13, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«الإمارات للدراسات» و«أكاديمية أنور قرقاش» يطلقان «منتدى هيلي» في البرازيل

أبوظبي/ وام


أعلن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، وأكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية، إطلاق النسخة الأولى من حوارات هيلي الإقليمية، التي تعد المنصة الدولية لمنتدى هيلي السنوي الذي يعقد في أبوظبي.


ومن المقرر عقد الحوار الإقليمي الأول من نوعه «هيلي - أمريكا اللاتينية» يوم 8 يوليو 2025 في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، تحت شعار «العلاقات الإماراتية - الأمريكية اللاتينية: مسارات واعدة»، وبشراكة إعلامية مع وكالة أنباء الإمارات.


وتأتي المنصة الحوارية الرائدة لتجمع نخبة من صانعي السياسات والأكاديميين والدبلوماسيين والخبراء في شتى المجالات من أمريكا اللاتينية ودولة الإمارات العربية المتحدة على مدار يوم كامل من الحوارات المعمقة، والتبادل المعرفي والعلمي.

ويهدف الحوار إلى ترسيخ الفهم المتبادل، وتسليط الضوء على فرص التعاون في مجالات رئيسية، أبرزها التكامل الاقتصادي، والطاقة الخضراء، والابتكار التكنولوجي، والأمن الغذائي، والترابط بين دول الجنوب العالمي.


ويجسد هذا الحدث البارز توجه «الإمارات للدراسات» و«أكاديمية أنور قرقاش»، لبناء شراكات استراتيجية دولية فاعلة من شأنها تعزيز التعاون العلمي مع المؤسسات الفكرية والأكاديمية الرائدة، وذلك اتساقاً مع رؤية دولة الإمارات في تعزيز التعاون الدولي وبناء الجسور، بما يحقق المصالح المشتركة؛ إذ يعد حوار هيلي الإقليمي المزمع عقده في أمريكا اللاتينية انطلاقة سلسلة من الحوارات الإقليمية المقبلة في مناطق متعددة.


وأكد الدكتور سلطان محمد النعيمي، مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أن «حوار هيلي - أمريكا اللاتينية» يشكل منطلقاً لسلسلة من الحوارات البناءة بين المسؤولين والنخب الفكرية تجوب قارات العالم المختلفة، للبحث عن المشتركات التي تعزز بدورها الفرص في المجالات المختلفة لا سيما الاقتصادية منها والتكنولوجية، وأن هذا الحوار في نسخته الأولى يأتي لتهيئة مساحة نقاشية لاكتشاف مجالات أرحب للتعاون بين دولة الإمارات ودول أمريكا اللاتينية.


من جانبه قال نيكولاي ملادينوف، المدير العام لأكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية، إن حوار هيلي - أمريكا اللاتينية يجسد التزاماً مشتركاً ببناء جسور استراتيجية بين دولة الإمارات ودول أمريكا اللاتينية، وإن التحولات المتسارعة في المشهد العالمي تعزز أهمية الشراكات القائمة على الاحترام المتبادل، وتبادل المعرفة، والتعاون العملي أكثر من أي وقت مضى.


وأضاف: «نحن فخورون بكوننا جزءاً من هذا الحدث الرائد، الذي لا يعزز العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية فحسب، بل يستثمر أيضاً في مستقبل يقوم على الفرص المشتركة، والاستدامة، والابتكار».


وقال البروفيسور مارلوس ليما، مدير الشؤون الدولية في مؤسسة جيتوليو فارجاس، إننا نؤمن في مؤسسة جيتوليو فارجاس بأن تعزيز الحوار المفتوح بين الدول أمر لا غنى عنه في مواجهة التحديات العالمية المعقدة التي يشهدها عالمنا اليوم. وإنه لشرف كبير أن نستضيف هذه المبادرة البارزة في البرازيل.


وأضاف أن حوار هيلي - أمريكا اللاتينية لا يعكس التقارب المتزايد بين دولة الإمارات ودول أمريكا اللاتينية فقط؛ بل يؤكد أيضاً أهمية البحث والتعليم، وتبادل البحث في السياسات بصفتها ركيزة أساسية من ركائز التعاون الدولي.


وسيحضر المنتدى نحو 200 مشارك من 10 دول، علاوة على أكثر من 25 متحدثاً؛ حيث تُطرح فيه مناقشات معمقة تتناول محاور استراتيجية متنوعة، أبرزها التكامل الاقتصادي والشراكات التجارية من خلال استكشاف مجالات الخدمات اللوجستية، والأمن الغذائي، والطاقة المتجددة، والتحول الأخضر والاستثمار المستدام، مع تسليط الضوء على الشراكة بين القطاعين العام والخاص.

مقالات مشابهة

  • غونزالو غارسيا.. خريج أكاديمية ريال مدريد وهداف كأس العالم للأندية
  • ظهور نادر للزعيم عادل إمام.. صورة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي| ما القصة؟
  • مدير «أكاديمية أبوظبي»: «الجدارة» يعد 29 موظفاً قادة للمستقبل
  • السفير بسام راضي: مرشح مصر في الفاو حصل على 87 صوتا من 165
  • مصر تفوز برئاسة الفاو.. بسام راضي: الدول العربية صوتت لـ مينا رزق
  • بسام راضي عن فوز مينا رزق برئاسة الفاو: مبروك لمصر والرئيس السيسي على هذا الإنجاز
  • هالة صدقي: أغاني عمرو دياب هي الذكريات.. والاستمرار في النجاح صعب جدا
  • «الليجا» تُسلم أكاديمية دبي إلى ريال مدريد
  • عرض موسيقي لمواهب إماراتية على مسرح «كارنيغي» في نيويورك
  • «الإمارات للدراسات» و«أكاديمية أنور قرقاش» يطلقان «منتدى هيلي» في البرازيل