حكم الشرع في عمل صدقة جارية لشخص علي قيد الحياة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالاً تقول صاحبته (ما حكم الشرع في عمل صدقة جارية لشخص على قيد الحياة؟
أجاب على هذا السؤال الدكتور محمود شلبي أمين الفتوي بدار الإفتاء يجوز عمل صدقة جارية لشخص على قيد الحياة فهبة ثواب الأعمال تجوز للحي والميت.
الصدقة تطفئ غضب الله سبحانه وتعالى.
2- تمحو الخطيئة وآثارها.
3- تعتبر وقاية من النار يوم القيامة.
4- يستظل المتصدق بها يوم القيامة، حيث إنه من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله.
5- فيها دواء للأمراض البدنية.
6- هي دواء للأمراض القلبية.
7- المتصدق تدعو له الملائكة كل يوم.
8- تجعل الله يبارك في المال.
9- تطهر الإنسان وتخلصه من الفساد والحقد الذي يصيبه من جراء اللغو، والحلف، والكذب، والغفلة.
10- يضاعف الله للمتصدق أجره.
11- صاحبها يدخل الجنة من باب خاص يقال له باب الصدقة.
12- سببٌ لوصول المسلم إلى مرتبة البر.
13- دليلُ على صدق إيمان المسلم، لقوله صلى الله عليه وسلم: (الصَّدقَة بُرهانٌ).
14- تطهير المال ممّا قد يصيبه من الحرام خاصة عند التجار، بسبب اللغو، والحلف، والكذب.
15- تدفع البلاء.
16- انشراح الصدر، وطمأنينة القلب وراحته.
17- سببٌ لدخول الجنة، ويُدعى صاحب الصدقة يوم القيامة من باب الصدقة.
18- مضاعفة أجر الصدقة.
19- سببٌ لوصول المسلم إلى مرتبة البر.
20- الصدقة تفتح لك الأبواب المغلقة.
21- تدفع ميتة السوء.
22- سبب سرور المتصدق ونضرة وجهه يوم القيامة.
23- تسد سـبعـين بابًا من السوء في الدنيا.
24- أفضل ما ينتفع به الميت وخير ما يُهدى للميت في قبره.
25- الصدقة هي أفضل الأعمال الصالحة والقربات إلى الله سبحانه وتعالى
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دار الإفتاء صدقة جارية فضل الصدقة یوم القیامة
إقرأ أيضاً:
ترغيم النفس وتهذيبها !!!
صراحة نيوز- بقلم : صالح شريم
ترغيمُ النفسِ يتحققُ بتبكيت النفس والعمل الدؤوبِ على ترويضها وكبح جماحها ، وإلزامِها وإِرغامها على الخضوع لضوابط الشرع والعقل ، وسياستها بالقيم المثلى و الاخلاق النبيلة، والصفات العلوية والشمائل الايمانية .
وكذلك تربيتها المستمرة ، وشدة مراقبتها، واحترافِ ملاحظة تفلِّتها، والحذر الشديد من قوة ميلها _ الجامحِ والأرعن _ نحو الرذائلِ والسلوكياتِ والأفكار السلبية ، وحظوظ النفس السفلية الشهوانية الارضية ، ودوام ركونها للراحة والدعة والكسل وعدم انفكاكِها عن طلبِ حظها من سائر الشهوات العاجلة دون النظر الى النتائج الآجلة !!!
ومن ثم جلدُها بسياط الحكمةِ و النصح والترهيب و الخشية والهمة والعزيمة ، والإنزعاج الشديد من الخوفِ من سوء الخاتمة _ والوجلِ من مغبِّة سوء العاقبة _ !!!
وان يرغِّم أنفها ، بحيث تفقد الامل والرجاء في ان تنفرد بزمام الامور أو تظفر بالهيمنة على الارادة !!!
والعمل بالتالي بجد _وغزيمة لا تفتر _ على تحويلها الى نفس مطمئنة ترضى بما فرض الله عليها ، وتحصيل الهدىٰ والسير على الجادة والشمائل التي أرشد الشرع اليها ، وتسعى لمرضاتِ ربها ، وأن يكون رضاهُ هو غاية ما تصبوا اليه ….!!!
( ما من شيِ أحرى بالتبكيت والترغيم من هوى النفس) !!!!!!!